بنت الشرقيه
2012-04-25, 11:42 AM
اكيد صحيح بس لماذا الغضب يمكن ان تصنع احسن من بس شغل عقلك
http://www.arabstoday.net/images/stories/14(252).jpg
أعلنت إيران الأحد أنها ستنجز الأسبوع المقبل عمليات نصب أكبر منصة نفطية في الخليج.
ونقلت وكالة "إرنا" الإيرانية عن أمين بناهي المدير التنفيذي لشركة الجرف القاري الإيرانية النفطية "تسديد"، قوله أن إنجاز عمليات نصب منصة "P4" في حقل "رشادت" النفطي كأكبر منصة نفطية في الخليج سيتم الأسبوع المقبل.
وأوضحت الوكالة أنه جرى صنع هذه المنصة النفطية من قبل الخبراء الإيرانيين بطلب من شركة "تسديد" لنصبها في حقل "رشادت" الذي يقع على بعد 110 كيلومترات إلى الجنوب الغربي من جزيرة لاوان.
وقال بناهي إن صنع المنصة النفطية استغرق عامًا واحدًا ، مشيرًا إلى أن ارتفاعها يبلغ 70 مترًا ووزنها 3 آلاف و 100 طن ويصل وزنها مع أعمدة الركيزة إلى نحو 4 آلاف و500 طن ومن المقرر وضع نحو 9 آلاف طن من المنشآت البحرية عليها.
وأشار بناهي إلى أنه بعد نصب وتدشين سطح المنصة سيزداد إنتاج البلاد من النفط الخام بنحو 75 ألف برميل يوميًا.
وأوضح أن منصة P4 هي بمثابة المنصة الرئيسية من 5 منصات لمشروع تطوير حقل "رشادت" النفطي ، مضيفًا أن جميع مراحل تصميم وشراء وصنع وشحن ونقل ونصب هذه المنصات في البحر أنجزت من قبل المهندسين الإيرانيين.
المصدر العرب اليوم
http://www.arabstoday.net/index.php?...244&Itemid=115 (http://www.arabstoday.net/index.php?option=com_content&view=article&id=146312&catid=244&Itemid=115)
هذا كله بايادي ايرانيه
صدقت يانبي الله صلوات ربي عليك
حيث قلت لوكان العلم بالثريا لناله رجل من بني فارس او من بلاد فاس بهذا المعني
محب العتره تكلمتا كثير عن الوضع العسكري في ايران لهذا دعنا نتكلم عن الجوانب الاجتماعيه او السياسيه او حتى الصحيه في ايران
فنكون بذلك منصفين في حديثنا وغير متحيزين لان الحديث الذي ذكرته لنا بان العلم في ايران لم يحدد اي جانب يجب ان نتكلم عنه
ايران ولجانب الاقتصادي :
تشير الأرقام إلى ستة ملايين مخالفة ناجمة عن التعامل بالصكوك البنكية دون أرصدة عام 2010. وبلغت الجرائم والمخالفات القانونية في العام الإيراني الأخير إلى 13 مليون ملف، وفقاً «لصادق لاريجاني» رئيس السلطة القضائية الإيرانية. وكشف موقع «تابناك»عن 60 ألف حالة سرقة للسيارات و50 ألف حالة هروب للجنود من الخدمة العسكرية عام 2008، وأشار الموقع إلى أن 15 مليار دولار أهدرت لاستهلاك المخدّرات، شملت جميع فئات المجتمع الإيراني دون استثناء، بما في ذلك المبيتات الجامعية وكذلك الأطفال في المدارس الإعدادية
ايران والجانب الصحي :
تصريح لوزير الصحة الإيراني عام 2001 ذكر د.علي سياري بأن عدد المصابين المسجلين رسمياً بفيروس الايدز في طهران أكثر من (15) ألف شخص وأن العدد يتضاعف سنوياً بستة أضعاف، ويعرب المسئولون في وزارة الصحة الإيرانية عن خشيتهم من أن يكون عدد المصابين حالياً بحدود (60-70) ألف شخص، ويؤكد هؤلاء ان العدد الصحيح غير معروف وربما يتجاوز هذه التقديرات، وأوعز الوزير سبب انتشار المرض الى زواج المتعة قائلاً; ان انتشار زواج المتعة جعل مكافحة هذا المرض صعباً، حيث يجيز القانون للرجال الزواج بأكثر من امرأة وبأوقات مختلفة مما يساعد على انتشار الأمراض التناسلية ومنها الايدز;، ويرى عدد من المحللين أن انتشار الايدز في إيران يرجع الى :-
العامل الأول هو انتشار ظاهرة المخدرات وتعاطيها عبر وخز الإبر،حيث تشير المصادر بأن عدد المدمنين الإيرانيين يصل الى حوالي (4) مليون شخص، منهم (200000) يتعاطونها عبر الإبر،
والعامل الثاني:- العلاقات الجنسية غير الشرعية كالبغاء وزواج المتعة الذي يشجع رجال الدين الإيرانيين عليه ويعتبرونه حلالاً،
والعامل الثالث:- العوامل الاجتماعية والاقتصادية، بسبب الجهل والفقر وارتفاع نسبة الأميين، إضافة الى البطالة والتي تصل بحدود 25% من عدد القادرين على العمل، إضافة الى ارتفاع نسبة التضخم التي تصل الى35%، كما أن حوالي 53% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، يضاف الى ذلك ضعف الوعي الصحي، وانخفاض مستوى الخدمات الطبية، وعدم السيطرة على بيوت الدعارة، ويستغرب عدد من الإيرانيون قيام الدولة بشن المداهمات على الأماكن العامة، للبحث عن مرتدي ;التي شيرت وبناطيل الجينز الأمريكية، أو البحث عن الأقراص المدمجة، والعاب الحاسوب، ومساحيق الزينة والماكياج باعتبارها أسلحة ثقافية يستخدمها الغرب لضرب الثورة الإسلامية ومبادئها، في حين أنها تغض النظر عن ظاهرة زواج المتعة وانتشار أماكن الدعارة وتجارة المخدرات؟ وترى الدكتورة (مينو محرز) الأخصائية المعروفة بمرض الإيدز ضرورة القيام بحملة توعية شاملة لمكافحة المرض، والقضاء على أسبابه ومنها المخدرات وزواج المتعة.
احصائيات 2008:
أشارت آخر بيانات وزارة الصحة عن تفشي الوباء في العديد من المناطق والمدن ولاسيما في أكثرها شهرة وهي مدينة قم مركز الحوزة الدينية ومقر إقامة مرجعياتها، حيث أشارت التقارير الطبية إلى اكتشاف 57 حالة وباء في قم هذا العام توفي سبعة منهم لحد الآن. وقال بيان وزارة الصحة إن سبب شيوع الوباء في المدينة يعود إلى النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب والانقطاع المزمن للتيار الكهربائي وانتشار القمامة في الشوارع والأماكن العامة.
ايران والجانب الاخلاقي :
أعلنت وكالة «آفتاب» عن أن %11 من جميع حالات الانحراف لدى النساء في طهران، يتم بعلم الأزواج. وأفادت وكالة «إيسنا» أن نسبة زواج القاصرات دون الـ 15 سنة في إيران قد شهد ارتفاعاً كبيراً ليبلغ %45 في الأعوام الأخيرة، ويوعز البعض الأسباب إلى المقابل المادي الذي يتلقاه الأولياء. وعن حالات الغش، أشارت وكالة «مهر» الرسميّة الإيرانية إلى أن %60 من طلاب الجامعات يعتمدون الغش بمختلف الأساليب
ايران والجانب الاجتماعي:
المصدر :طهران (ا ف ب) - افاد تقرير للبنك المركزي نشرته صحيفة;سرماي الاثنين ان 14 مليون ايراني على الاقل يعيشون دون عتبة الفقر وهو رقم يظهر زيادة كبيرة في خلال عام.وكتبت الصحيفة ان مجله الاحصاءات الاقتصادية ; الفصلية التي يصدرها البنك تدل على ان 14 مليونا على الاقل يعيشون دون عتبة الفقر في ايران ; التي تعد نحو 70 مليون نسمة.ولم توضح سرمايه طريقة حساب هذه العتبة لكنها قالت ;ان كسبت عائلة مؤلفة من اربعة اشخاص في وسط مديني اقل من اربعة ملايين ريال (نحو 420 دولارا) في الشهر فهي تحت عتبة الفقر ;.وفي اب/اغسطس 2007 تحدث وزير الامن الاجتماعي عبد الرضى مسري عن ;نحو 29 ملايين شخص يعيشون تحت عتبة الفقر يشكلون 10,5% من سكان المدن و11% من سكان الارياف.ويمثل الرقم الذي اوردته سرمايه الاثنين ضعف هذه النسبة المئوية اي 20% من التعداد السكاني.وكان الوزير اشار قبل عام الى وجود مليوني شخص يعيشون في فقر شديد باقل من 650 الف ريال في الشهر (نحو 70 دولارا) .وتواجه ايران منذ سنة تضخما متسارعا بلغت نسبته 26% في حزيران/يونيو 2008 قياسا الى الشهر نفسه من العام السابق.وهذا التضخم الذي يزيد بشكل اكبر بالنسبة لبعض المنتجات الاولية لم يعوض كلياً برفع الاجور.
وكشفت المصادر*وكالة افتاب * عن وجود أكثر من 14 مليون مواطن إيراني يعيشون تحت خط الفقر عام 2009، ومع ارتفاع التضخم بنسبة %27 في العام الإيراني الأخير، فإنه من المرجّح أن تبلغ نسبة هؤلاء المواطنين إلى %65 من إجمالي سكان إيران، وأن الهوة الطبقية قد اتسعت لتبلغ نحو %46 في عهد نجاد.
نقص المواد الغذائيه في ايران :
إيران تشهد نقصاً في الكثير من المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية الأساسية، و بموازاة ذلك فقد ارتفعت نسبة البطالة إلى أضعاف ما كانت عليه قبل عام حيث تشير احدث التقارير أن نسبة البطالة قد تجاوزت نسبة 25%، وهذه الأوضاع ألقت بظلالها على الجانب الأخلاقي والاجتماعي حيث تسببت في تزايد حالات زواج المتعة او ما يسمى بالزواج الموقت الذي بات يشكل مصدر قلق حقيقي للمؤسسات الاجتماعية الإيرانية. احصائيات 2008
http://www.arabstoday.net/images/stories/14(252).jpg
أعلنت إيران الأحد أنها ستنجز الأسبوع المقبل عمليات نصب أكبر منصة نفطية في الخليج.
ونقلت وكالة "إرنا" الإيرانية عن أمين بناهي المدير التنفيذي لشركة الجرف القاري الإيرانية النفطية "تسديد"، قوله أن إنجاز عمليات نصب منصة "P4" في حقل "رشادت" النفطي كأكبر منصة نفطية في الخليج سيتم الأسبوع المقبل.
وأوضحت الوكالة أنه جرى صنع هذه المنصة النفطية من قبل الخبراء الإيرانيين بطلب من شركة "تسديد" لنصبها في حقل "رشادت" الذي يقع على بعد 110 كيلومترات إلى الجنوب الغربي من جزيرة لاوان.
وقال بناهي إن صنع المنصة النفطية استغرق عامًا واحدًا ، مشيرًا إلى أن ارتفاعها يبلغ 70 مترًا ووزنها 3 آلاف و 100 طن ويصل وزنها مع أعمدة الركيزة إلى نحو 4 آلاف و500 طن ومن المقرر وضع نحو 9 آلاف طن من المنشآت البحرية عليها.
وأشار بناهي إلى أنه بعد نصب وتدشين سطح المنصة سيزداد إنتاج البلاد من النفط الخام بنحو 75 ألف برميل يوميًا.
وأوضح أن منصة P4 هي بمثابة المنصة الرئيسية من 5 منصات لمشروع تطوير حقل "رشادت" النفطي ، مضيفًا أن جميع مراحل تصميم وشراء وصنع وشحن ونقل ونصب هذه المنصات في البحر أنجزت من قبل المهندسين الإيرانيين.
المصدر العرب اليوم
http://www.arabstoday.net/index.php?...244&Itemid=115 (http://www.arabstoday.net/index.php?option=com_content&view=article&id=146312&catid=244&Itemid=115)
هذا كله بايادي ايرانيه
صدقت يانبي الله صلوات ربي عليك
حيث قلت لوكان العلم بالثريا لناله رجل من بني فارس او من بلاد فاس بهذا المعني
محب العتره تكلمتا كثير عن الوضع العسكري في ايران لهذا دعنا نتكلم عن الجوانب الاجتماعيه او السياسيه او حتى الصحيه في ايران
فنكون بذلك منصفين في حديثنا وغير متحيزين لان الحديث الذي ذكرته لنا بان العلم في ايران لم يحدد اي جانب يجب ان نتكلم عنه
ايران ولجانب الاقتصادي :
تشير الأرقام إلى ستة ملايين مخالفة ناجمة عن التعامل بالصكوك البنكية دون أرصدة عام 2010. وبلغت الجرائم والمخالفات القانونية في العام الإيراني الأخير إلى 13 مليون ملف، وفقاً «لصادق لاريجاني» رئيس السلطة القضائية الإيرانية. وكشف موقع «تابناك»عن 60 ألف حالة سرقة للسيارات و50 ألف حالة هروب للجنود من الخدمة العسكرية عام 2008، وأشار الموقع إلى أن 15 مليار دولار أهدرت لاستهلاك المخدّرات، شملت جميع فئات المجتمع الإيراني دون استثناء، بما في ذلك المبيتات الجامعية وكذلك الأطفال في المدارس الإعدادية
ايران والجانب الصحي :
تصريح لوزير الصحة الإيراني عام 2001 ذكر د.علي سياري بأن عدد المصابين المسجلين رسمياً بفيروس الايدز في طهران أكثر من (15) ألف شخص وأن العدد يتضاعف سنوياً بستة أضعاف، ويعرب المسئولون في وزارة الصحة الإيرانية عن خشيتهم من أن يكون عدد المصابين حالياً بحدود (60-70) ألف شخص، ويؤكد هؤلاء ان العدد الصحيح غير معروف وربما يتجاوز هذه التقديرات، وأوعز الوزير سبب انتشار المرض الى زواج المتعة قائلاً; ان انتشار زواج المتعة جعل مكافحة هذا المرض صعباً، حيث يجيز القانون للرجال الزواج بأكثر من امرأة وبأوقات مختلفة مما يساعد على انتشار الأمراض التناسلية ومنها الايدز;، ويرى عدد من المحللين أن انتشار الايدز في إيران يرجع الى :-
العامل الأول هو انتشار ظاهرة المخدرات وتعاطيها عبر وخز الإبر،حيث تشير المصادر بأن عدد المدمنين الإيرانيين يصل الى حوالي (4) مليون شخص، منهم (200000) يتعاطونها عبر الإبر،
والعامل الثاني:- العلاقات الجنسية غير الشرعية كالبغاء وزواج المتعة الذي يشجع رجال الدين الإيرانيين عليه ويعتبرونه حلالاً،
والعامل الثالث:- العوامل الاجتماعية والاقتصادية، بسبب الجهل والفقر وارتفاع نسبة الأميين، إضافة الى البطالة والتي تصل بحدود 25% من عدد القادرين على العمل، إضافة الى ارتفاع نسبة التضخم التي تصل الى35%، كما أن حوالي 53% من السكان يعيشون تحت خط الفقر، يضاف الى ذلك ضعف الوعي الصحي، وانخفاض مستوى الخدمات الطبية، وعدم السيطرة على بيوت الدعارة، ويستغرب عدد من الإيرانيون قيام الدولة بشن المداهمات على الأماكن العامة، للبحث عن مرتدي ;التي شيرت وبناطيل الجينز الأمريكية، أو البحث عن الأقراص المدمجة، والعاب الحاسوب، ومساحيق الزينة والماكياج باعتبارها أسلحة ثقافية يستخدمها الغرب لضرب الثورة الإسلامية ومبادئها، في حين أنها تغض النظر عن ظاهرة زواج المتعة وانتشار أماكن الدعارة وتجارة المخدرات؟ وترى الدكتورة (مينو محرز) الأخصائية المعروفة بمرض الإيدز ضرورة القيام بحملة توعية شاملة لمكافحة المرض، والقضاء على أسبابه ومنها المخدرات وزواج المتعة.
احصائيات 2008:
أشارت آخر بيانات وزارة الصحة عن تفشي الوباء في العديد من المناطق والمدن ولاسيما في أكثرها شهرة وهي مدينة قم مركز الحوزة الدينية ومقر إقامة مرجعياتها، حيث أشارت التقارير الطبية إلى اكتشاف 57 حالة وباء في قم هذا العام توفي سبعة منهم لحد الآن. وقال بيان وزارة الصحة إن سبب شيوع الوباء في المدينة يعود إلى النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب والانقطاع المزمن للتيار الكهربائي وانتشار القمامة في الشوارع والأماكن العامة.
ايران والجانب الاخلاقي :
أعلنت وكالة «آفتاب» عن أن %11 من جميع حالات الانحراف لدى النساء في طهران، يتم بعلم الأزواج. وأفادت وكالة «إيسنا» أن نسبة زواج القاصرات دون الـ 15 سنة في إيران قد شهد ارتفاعاً كبيراً ليبلغ %45 في الأعوام الأخيرة، ويوعز البعض الأسباب إلى المقابل المادي الذي يتلقاه الأولياء. وعن حالات الغش، أشارت وكالة «مهر» الرسميّة الإيرانية إلى أن %60 من طلاب الجامعات يعتمدون الغش بمختلف الأساليب
ايران والجانب الاجتماعي:
المصدر :طهران (ا ف ب) - افاد تقرير للبنك المركزي نشرته صحيفة;سرماي الاثنين ان 14 مليون ايراني على الاقل يعيشون دون عتبة الفقر وهو رقم يظهر زيادة كبيرة في خلال عام.وكتبت الصحيفة ان مجله الاحصاءات الاقتصادية ; الفصلية التي يصدرها البنك تدل على ان 14 مليونا على الاقل يعيشون دون عتبة الفقر في ايران ; التي تعد نحو 70 مليون نسمة.ولم توضح سرمايه طريقة حساب هذه العتبة لكنها قالت ;ان كسبت عائلة مؤلفة من اربعة اشخاص في وسط مديني اقل من اربعة ملايين ريال (نحو 420 دولارا) في الشهر فهي تحت عتبة الفقر ;.وفي اب/اغسطس 2007 تحدث وزير الامن الاجتماعي عبد الرضى مسري عن ;نحو 29 ملايين شخص يعيشون تحت عتبة الفقر يشكلون 10,5% من سكان المدن و11% من سكان الارياف.ويمثل الرقم الذي اوردته سرمايه الاثنين ضعف هذه النسبة المئوية اي 20% من التعداد السكاني.وكان الوزير اشار قبل عام الى وجود مليوني شخص يعيشون في فقر شديد باقل من 650 الف ريال في الشهر (نحو 70 دولارا) .وتواجه ايران منذ سنة تضخما متسارعا بلغت نسبته 26% في حزيران/يونيو 2008 قياسا الى الشهر نفسه من العام السابق.وهذا التضخم الذي يزيد بشكل اكبر بالنسبة لبعض المنتجات الاولية لم يعوض كلياً برفع الاجور.
وكشفت المصادر*وكالة افتاب * عن وجود أكثر من 14 مليون مواطن إيراني يعيشون تحت خط الفقر عام 2009، ومع ارتفاع التضخم بنسبة %27 في العام الإيراني الأخير، فإنه من المرجّح أن تبلغ نسبة هؤلاء المواطنين إلى %65 من إجمالي سكان إيران، وأن الهوة الطبقية قد اتسعت لتبلغ نحو %46 في عهد نجاد.
نقص المواد الغذائيه في ايران :
إيران تشهد نقصاً في الكثير من المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية الأساسية، و بموازاة ذلك فقد ارتفعت نسبة البطالة إلى أضعاف ما كانت عليه قبل عام حيث تشير احدث التقارير أن نسبة البطالة قد تجاوزت نسبة 25%، وهذه الأوضاع ألقت بظلالها على الجانب الأخلاقي والاجتماعي حيث تسببت في تزايد حالات زواج المتعة او ما يسمى بالزواج الموقت الذي بات يشكل مصدر قلق حقيقي للمؤسسات الاجتماعية الإيرانية. احصائيات 2008