المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معقوله في صحابي ينكر السنه


الصفحات : 1 2 [3]

السيف الصقيل
2012-07-11, 07:58 AM
قلنا نريد ردا علميا لذا

متى فهمت و أصبح لك عقل أخبرني ؟!!!!
الرد العلمي عندك النقل و النقل فقط !!!!
مصيبه المصائب و باقعة البواقع عند الشيعه أن العقل ينشط و يُمارس دوره !!!
بينا لك ضعف الروايه من طريق الإسناد و من طريق المتن !!!!
لكن كما قال سبحانه ( صم بكم عمي فهم لا يُبصرون )


1- اخبر عن القائل بضعف رواية مسلم .

ليس عندنا رجل كهنوت و سدنه كما عندكم من أتى بقول مع دليله قبلناه كائنا من كان !!!
ثقافة القطيع تجري في دم كل شيعي !!!
أثبت أنت صحة الروايه كما هو مٌتقرر في قواعد مصطلح الحديث !!

2- ان تقول ربما مدلس هذا ليس خبر مؤكد وتركت كل اراء العلماء الكبار الذين وثقوه لذا انت تعمدت اخفاء ترجمته

القائل هذا ابن حجر العسقلاني و لست أنا انفض الغبار عن دماغك !
أما ابن حبان البستي فصرح أنه مٌدلس !!

3- متى كانت الرواية التى بمسند النسائي تقدم على الروايه التى بصحيح مسلم

متى كانت هذه القاعد صحيحه ؟!!!!
هل جمع الإمام مسلم كل الصحيح !!!!

4- رواية البخاري قالها قبل وفاة النبي:ص: والروايه التى اوردناها اثناء خلافته وهنا فرق

س1/ أي فرق تقصد أوضح مقصودك ؟!!!
س2/ أثبت أن هذه الروايه قالها قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!!!
لا أدعك حتى تٌثبت هذا !! ليرى الجميع مسلسل تدليسك و كذبك و أن لا عقل لك !!
هل كنت حاضر عندما روى عمر رضي الله عنه هذه الروايه !!!
هذا القول منك وحده يكفي أن لا عقل لك !!!



5- تقول لاعصمة لدينا لاحد عدا الانبياء 1ذا هل عمر اخطأ بنهية عن متعة الحج
نعم هذا قولنا و هذا دليل الشرع و دليل العقل !!
هل يتصور العقل عدم وقوع الخطأ من غير من اختصهم الله بوحي من السماء !!!
و لا أريد ان أخرج عن الموضوع لكن سؤال يطرح نفسه ضروره في هذه الجزئيه كيف يتسنَّى للناس أن يدركوا وجود العصمة لدى شخص ؟!!!
إن أكثر ما يستطيع الناس أن يدركوه في شخص ما هو أنه حتى الآن لم يصدر عنه أي ذنب أو إثم أو عمل قبيح ؟!!!
و افتح موضوعا نناقش هذا مناقشه واسعه
نعم أخطأ و هو مأجور على ذلك !!!
قال صلى الله عليه وسلم ( إذا اجتهد الحاكم فأخطأ فله أجر و إن أصاب فله أجران ) متفق عليه
و قد بينا أنه رضي الله عنه قال بهذا القول بناءا على السنه الفعليه و القوليه للرسول صلى الله عليه وسلم !!!
فلم يقل بهذا القول من عنده !!!

6- تقول بان عمر لم يبلغه وهذه طامة كبرى لان الكلام كان بعهده !!

طامه كبرى لأنه بعهد عمر ؟!!!
يعني طامه كبرى سبب ذلك أنه في عهد عمر !!!!!!
هذا كلام من فقد أبسط مبادئ التفكير !!!
أي علاقة ربطت بين هذا وهذا !!!
و أنا قول طامه كبرى تفكير يٌخرجه رأسك !!!
تعلم مبادئ التفكير قبل أن تتكلم !!


7- هل قرأت كيف الالباني انتصر لسنة النبي:ص: ووافق الامام علي عليه السلام

نعم فكان ماذا ؟!!

ليس عندك إلا التشنيع فقط أما نقاش علمي فدون ذلك خرط القتاد !!!
أنت بحاجه ماسه لقيا س قدراتك العقليه !!!
هذا من نصب نفسه للمناظره فما بالكم بعوام الشيعه !!!
( أولئك كالأنعام بل هم أضل )
تهربك عن السؤال ( التحدي ) لن ينفعك أثبت أن عمر رضي الله عنه علم بمشروعية التمتع ؟!!!
ابحث إلى يوم القيامه !!

السيف الصقيل
2012-07-11, 09:34 AM
تصحيح لكن كما قال سبحانه ( صم بكم عمي فهم لا يُبصرون )

الآيه قوله تعالى ( صم بكم عمي فهم لا يعقلون ) البقره171

أبو أحمد الجزائري
2012-07-11, 12:26 PM
يا صاحب الموضوع أنت ملزم بإعطاءنا إسم الصحابي الذي أنكر السنة أليس كذلك دقق في عنوان موضوعك:
"معقولة في صحابي ينكر السنة "
من هو هذا الصحابي الذي أنكر السنة ؟؟؟
تفضل

ابا اسحاق
2012-07-11, 08:18 PM
يا صاحب الموضوع أنت ملزم بإعطاءنا إسم الصحابي الذي أنكر السنة أليس كذلك دقق في عنوان موضوعك:
"معقولة في صحابي ينكر السنة "
من هو هذا الصحابي الذي أنكر السنة ؟؟؟
تفضل

عمر بن الخطاب

صحيح مسلم

1222 وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن الحكم عن عمارة بن عمير عن إبراهيم بن أبي موسى عن أبي موسى أنه كان يفتي بالمتعة فقال له رجل رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك بعد حتى لقيه بعد فسأله فقال عمر قد علمت أن النبي صلى الله عليه وسلم قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا معرسين بهن في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رءوسهم

الشيخ ابو زكريا
2012-07-11, 08:38 PM
هات من السنة الذي تؤمن بها ثابته عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعرف ما السنه المقصوده ام تقصد دي الانفال (آية:38): قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وان يعودوا فقد مضت سنه الاولين
الحجر (آية:13): لا يؤمنون به وقد خلت سنه الاولين
الكهف (آية:55): وما منع الناس ان يؤمنوا اذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم الا ان تاتيهم سنه الاولين او ياتيهم العذاب قبلا

ابا اسحاق
2012-07-12, 12:44 AM
هات من السنة الذي تؤمن بها ثابته عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعرف ما السنه المقصوده ام تقصد دي الانفال (آية:38): قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وان يعودوا فقد مضت سنه الاولين
الحجر (آية:13): لا يؤمنون به وقد خلت سنه الاولين
الكهف (آية:55): وما منع الناس ان يؤمنوا اذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم الا ان تاتيهم سنه الاولين او ياتيهم العذاب قبلا

السنه الثابته هي حج التمتع كما قال الشيخ الالباني وانت تعرف من هو الالباني
قال عندما ثبتة عندي السنه خالفت عمر

حول الحج والعمرة

للشيخ محمد ناصر الدين الألباني



أما أنا فقد خالفت -بعد ثبوت الدليل من السنة- عمر وعثمان ليس إلا ، وهما -رضي الله عنهما- قد ثبت أنهما نهيا عن التمتع ، ولكن أنكر ذلك عليهما جماعة من الصحابة منهم الخليفة الراشد علي بن أبي طالب ، لمخالفته لنص القرآن الكريم ( فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي ) وكنا فصلنا القول في ذلك تفصيلاً في مقالنا الذي نشرته المجلة ، فلا نعيد القول فيه ، ولكني أرى أن أذكر الشيخ برواية أخرى فيها إنكار أقرب الناس إلى عمر -رضي الله عنه- وأعرفهم به ألا وهو عبد الله بن عمر ، وهو من هو " علماًَ وفهماً عربياً غير ذي عوج " فروى الإمام أبو جعفر الطحاوي عن سالم بن عبد الله بن عمر ، قال :

" إني لجالس مع ابن عمر -رضي الله عنه- في المسجد ، إذ جاءه رجل من أهل الشام ، فسأل عن التمتع بالعمرة إلى الحج ، فقال ابن عمر : حسن جميل ، فقال : فإن أباك كان ينهى عن ذلك ، فقال : ويلك ! فإن كان أبي قد نهى عن ذلك ، وقد فعله رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأمر به ، فبقول أبي تأخذ أم بأمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ؟! قال : بأمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فقال : فقم عني ". ورواه أحمد بنحوه. والترمذي وصححه .

أبو أحمد الجزائري
2012-07-12, 12:50 AM
عمر بن الخطاب
صحيح مسلم
1222 وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن الحكم عن عمارة بن عمير عن إبراهيم بن أبي موسى عن أبي موسى أنه كان يفتي بالمتعة فقال له رجل رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك بعد حتى لقيه بعد فسأله فقال عمر قد علمت أن النبي صلى الله عليه وسلم قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا معرسين بهن في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رءوسهم
لا أرى نكران لسنة الحبيب عليه الصلاة و السلام في ما تفضلت به ثم أنت هنا تطعن في المعصوم علي رضي الله عنه كونه زوج إبنته لناكر سنة النبي
شفت كيف سرعان ما تناقضون أنفسكم

أبو أحمد الجزائري
2012-07-12, 12:57 AM
أنت ملزم برواية صحيحة السند مع المصدر
صحابي ينكر سنة النبي عليه الصلاة و السلام
تفضل

الشيخ ابو زكريا
2012-07-12, 01:32 AM
هات راوي حديث واحد من علمائكم او روات الحديث الشيعه ومسنود ولا تجيب حديث عفير الصحيح عندكم في الكافي لاكن عمر رضي الله عنه وعلي حرم المتعه لانه الرسول امرهم ان يمتنعوا من المتعه واقرء الاحاديث زيننكاح المتعة ، وصورته أن يتزوج الرجل امرأة مسلمة أو كتابية ، ويحدد المدة ، بأن يشترط أن مدة الزواج خمسة أيام ، أو شهران أو نصف سنة ، أو عدة سنين معلومة المبدأ والمنتهى ، ويدفع لها مهرا قليلا ، وبعد انتهاء المدة تخرج منه ، وهذا النوع رُخَّص فيه في سنة فتح مكة ثلاثة أيام ، ثم نهى عنه وحرِّم إلى يوم القيامة - وذلك فيما أخرجه مسلم ( 1406 ) - وذلك أن الزوجة هي التي تطول عشرتها ، كما قال تعالى : " وعاشروهن بالمعروف " سورة النساء 19 وهذه لا تطول عشرتها ، وأيضا فالزوجة هي التي تسمى زوجة شرعية ، وتدوم صحبتها ، وذكرت في قوله تعالى : " إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم " سورة المؤمنون 6 وهذه ليست زوجة شرعية ، لأن بقاءها مؤقت زمنا يسيرا ، وأيضا فالزوجة هي التي ترث زوجها ويرثها ، لقوله تعالى : " ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد " سورة النساء 12 ، وهذه لا ترث لأنها ليست زوجة لقصر مدتها مع الرجل ، وعلى هذا فنكاح المتعة يعتبر من الزنا ، ولو حصل التراضي بينهما ، ولو طالت المدة ، ولو دفع لها مهرا ، ولم يرد في الشرع ما يبيحه سوى إباحته في زمن الفتح ، حيث حضره عدد كبير من الذين أسلموا حديثا ، وخيف من ردتهم ، لأنهم اعتادوا على الزنا في الجاهلية ، فأبيح لهم هذا النكاح ثلاثة أيام ، ثم حرم إلى يوم القيامة - رواه مسلم 1406 -.


المتعة " - أو " الزواج المؤقت " – هو أن يتزوج الرجل المرأةَ إلى أجل معيَّن بقدر معلوم من المال .

والأصل في الزواج الاستمرار والدوام ، والزواج المؤقت – وهو زواج المتعة – كان مباحاً في أول الإسلام ثم نُسخت الإباحة ، وصار محرَّماً إلى يوم الدين .

عن علي رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر ." وفي رواية : " نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية ."

رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ) .

وعن الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً " .

رواه مسلم ( 1406 ) .

وقد جعل الله تعالى الزواج من آياته التي تدعو إلى التفكر والتأمل ، وجعل تعالى بين الزوجين المودة والرحمة ، وجعل الزوجة سكناً للزوج ، ورغَّب في إنجاب الذرية ، وجعل للمرأة عدة وميراثاً ، وكل ذلك منتفٍ في هذا النكاح المحرَّم .

والمرأة المتمتع بها عند الرافضة – الشيعة وهم الذين يقولون بجوازه – ليست زوجة ولا أمَة ، وقد قال تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين } المؤمنين / 5 – 7 .

وقد استدل الرافضة لإباحة المتعة بما لا يصلح دليلاً ومنه :

أ‌. قول الله تعالى : { فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة } النساء / 24 .

فقالوا : إن في الآية دليلاً على إباحة المتعة ، وقد جعلوا قوله تعالى { أجورهن } قرينة على أن المراد بقوله { استمتعتم } هو المتعة .

والرد على هذا : أن الله تعالى ذكر قبلها ما يحرم على الرجل نكاحه من النساء ، ثم ذكر ما يحل له في هذه الآية ، وأمر بإعطاء المرأة المزوَّجة مهرها .

وقد عبَّر عن لذة الزواج هنا بالاستمتاع ، ومثله ما جاء في السنَّة من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة كالضِّلَع إن أقمتَها كسرتَها ، وإن استمتعتَ بها استمتعتَ بها وفيها عوج " رواه البخاري ( 4889 ) ومسلم ( 1468 ) .

وقد عبَّر عن المهر هنا بالأجر ، وليس المراد به المال الذي يُدفع للمتمتَّع بها في عقد المتعة ، وقد جاء في كتاب الله تعالى تسمية المهر أجراً في موضع آخر وهو قوله : { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن } ، فتبيَّن أنه ليس في الآية دليل ولا قرينة على إباحة المتعة .

ولو قلنا تنزلاًّ بدلالة الآية على إباحة المتعة فإننا نقول إنها منسوخة بما ثبت في السنة الصحيحة من تحريم المتعة إلى يوم القيامة .

ب‌. ما روي عن بعض الصحابة من تجويزها وخاصة ابن عباس .

والرد وهذا من اتباع الرافضة لأهوائهم فإنهم يكفرون أصحاب النبي رضي الله عنهم ثم تراهم يستدلون بفعلهم هنا ، وفي غيره من المواضع .

فأما من ثبت عنه القول بالجواز فهم ممن لم يبلغهم نص التحريم ، وقد رد الصحابة رضي الله عنهم ( ومنهم علي بن أبي طالب وعبد الله بن الزبير ) على ابن عباس في قوله بإباحة المتعة .

فعن علي أنه سمع ابن عباس يليِّن في متعة النساء فقال : مهلا يا ابن عباس فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنها يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية .

رواه مسلم ( 1407 ) .
لاحظ كلام الامام علي يحرم عن الرسول وكيف لك لا تتبع علي وهل علي تمتع ومن زوجاته الذي تمتع بهن؟؟ وهل الزهراء شهدة التمتع لو تمتع علي اقصد هل من كلام على لسانها اخترعتموه يا شيعه؟؟

ابا اسحاق
2012-07-12, 01:39 AM
هات راوي حديث واحد من علمائكم او روات الحديث الشيعه ومسنود ولا تجيب حديث عفير الصحيح عندكم في الكافي لاكن عمر رضي الله عنه وعلي حرم المتعه لانه الرسول امرهم ان يمتنعوا من المتعه واقرء الاحاديث زيننكاح المتعة ، وصورته أن يتزوج الرجل امرأة مسلمة أو كتابية ، ويحدد المدة ، بأن يشترط أن مدة الزواج خمسة أيام ، أو شهران أو نصف سنة ، أو عدة سنين معلومة المبدأ والمنتهى ، ويدفع لها مهرا قليلا ، وبعد انتهاء المدة تخرج منه ، وهذا النوع رُخَّص فيه في سنة فتح مكة ثلاثة أيام ، ثم نهى عنه وحرِّم إلى يوم القيامة - وذلك فيما أخرجه مسلم ( 1406 ) - وذلك أن الزوجة هي التي تطول عشرتها ، كما قال تعالى : " وعاشروهن بالمعروف " سورة النساء 19 وهذه لا تطول عشرتها ، وأيضا فالزوجة هي التي تسمى زوجة شرعية ، وتدوم صحبتها ، وذكرت في قوله تعالى : " إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم " سورة المؤمنون 6 وهذه ليست زوجة شرعية ، لأن بقاءها مؤقت زمنا يسيرا ، وأيضا فالزوجة هي التي ترث زوجها ويرثها ، لقوله تعالى : " ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد " سورة النساء 12 ، وهذه لا ترث لأنها ليست زوجة لقصر مدتها مع الرجل ، وعلى هذا فنكاح المتعة يعتبر من الزنا ، ولو حصل التراضي بينهما ، ولو طالت المدة ، ولو دفع لها مهرا ، ولم يرد في الشرع ما يبيحه سوى إباحته في زمن الفتح ، حيث حضره عدد كبير من الذين أسلموا حديثا ، وخيف من ردتهم ، لأنهم اعتادوا على الزنا في الجاهلية ، فأبيح لهم هذا النكاح ثلاثة أيام ، ثم حرم إلى يوم القيامة - رواه مسلم 1406 -.
المتعة " - أو " الزواج المؤقت " – هو أن يتزوج الرجل المرأةَ إلى أجل معيَّن بقدر معلوم من المال .
والأصل في الزواج الاستمرار والدوام ، والزواج المؤقت – وهو زواج المتعة – كان مباحاً في أول الإسلام ثم نُسخت الإباحة ، وصار محرَّماً إلى يوم الدين .
عن علي رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر ." وفي رواية : " نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية ."
رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ) .
وعن الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً " .
رواه مسلم ( 1406 ) .
وقد جعل الله تعالى الزواج من آياته التي تدعو إلى التفكر والتأمل ، وجعل تعالى بين الزوجين المودة والرحمة ، وجعل الزوجة سكناً للزوج ، ورغَّب في إنجاب الذرية ، وجعل للمرأة عدة وميراثاً ، وكل ذلك منتفٍ في هذا النكاح المحرَّم .
والمرأة المتمتع بها عند الرافضة – الشيعة وهم الذين يقولون بجوازه – ليست زوجة ولا أمَة ، وقد قال تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين } المؤمنين / 5 – 7 .
وقد استدل الرافضة لإباحة المتعة بما لا يصلح دليلاً ومنه :
أ‌. قول الله تعالى : { فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة } النساء / 24 .
فقالوا : إن في الآية دليلاً على إباحة المتعة ، وقد جعلوا قوله تعالى { أجورهن } قرينة على أن المراد بقوله { استمتعتم } هو المتعة .
والرد على هذا : أن الله تعالى ذكر قبلها ما يحرم على الرجل نكاحه من النساء ، ثم ذكر ما يحل له في هذه الآية ، وأمر بإعطاء المرأة المزوَّجة مهرها .
وقد عبَّر عن لذة الزواج هنا بالاستمتاع ، ومثله ما جاء في السنَّة من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة كالضِّلَع إن أقمتَها كسرتَها ، وإن استمتعتَ بها استمتعتَ بها وفيها عوج " رواه البخاري ( 4889 ) ومسلم ( 1468 ) .
وقد عبَّر عن المهر هنا بالأجر ، وليس المراد به المال الذي يُدفع للمتمتَّع بها في عقد المتعة ، وقد جاء في كتاب الله تعالى تسمية المهر أجراً في موضع آخر وهو قوله : { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن } ، فتبيَّن أنه ليس في الآية دليل ولا قرينة على إباحة المتعة .
ولو قلنا تنزلاًّ بدلالة الآية على إباحة المتعة فإننا نقول إنها منسوخة بما ثبت في السنة الصحيحة من تحريم المتعة إلى يوم القيامة .
ب‌. ما روي عن بعض الصحابة من تجويزها وخاصة ابن عباس .
والرد وهذا من اتباع الرافضة لأهوائهم فإنهم يكفرون أصحاب النبي رضي الله عنهم ثم تراهم يستدلون بفعلهم هنا ، وفي غيره من المواضع .
فأما من ثبت عنه القول بالجواز فهم ممن لم يبلغهم نص التحريم ، وقد رد الصحابة رضي الله عنهم ( ومنهم علي بن أبي طالب وعبد الله بن الزبير ) على ابن عباس في قوله بإباحة المتعة .
فعن علي أنه سمع ابن عباس يليِّن في متعة النساء فقال : مهلا يا ابن عباس فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنها يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية .
رواه مسلم ( 1407 ) .
لاحظ كلام الامام علي يحرم عن الرسول وكيف لك لا تتبع علي وهل علي تمتع ومن زوجاته الذي تمتع بهن؟؟ وهل الزهراء شهدة التمتع لو تمتع علي اقصد هل من كلام على لسانها اخترعتموه يا شيعه؟؟

شيخ كلامنا عن متعة الحج لامتعة النساء
ركز

أبو أحمد الجزائري
2012-07-12, 01:44 AM
أنت ملزم برواية صحيحة السند مع المصدر
صحابي ينكر سنة النبي عليه الصلاة و السلام

الشيخ ابو زكريا
2012-07-12, 01:47 AM
موقف اهل السنه من زواج المتعه المتعة " - أو " الزواج المؤقت " – هو أن يتزوج الرجل المرأةَ إلى أجل معيَّن بقدر معلوم من المال .

والأصل في الزواج الاستمرار والدوام ، والزواج المؤقت – وهو زواج المتعة – كان مباحاً في أول الإسلام ثم نُسخت الإباحة ، وصار محرَّماً إلى يوم الدين .

عن علي رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر ." وفي رواية : " نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية ."

رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ) .

وعن الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً " .

رواه مسلم ( 1406 ) .

وقد جعل الله تعالى الزواج من آياته التي تدعو إلى التفكر والتأمل ، وجعل تعالى بين الزوجين المودة والرحمة ، وجعل الزوجة سكناً للزوج ، ورغَّب في إنجاب الذرية ، وجعل للمرأة عدة وميراثاً ، وكل ذلك منتفٍ في هذا النكاح المحرَّم .

والمرأة المتمتع بها عند الرافضة – الشيعة وهم الذين يقولون بجوازه – ليست زوجة ولا أمَة ، وقد قال تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين } المؤمنين / 5 – 7 .

وقد استدل الرافضة لإباحة المتعة بما لا يصلح دليلاً ومنه :

أ‌. قول الله تعالى : { فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة } النساء / 24 .

فقالوا : إن في الآية دليلاً على إباحة المتعة ، وقد جعلوا قوله تعالى { أجورهن } قرينة على أن المراد بقوله { استمتعتم } هو المتعة .

والرد على هذا : أن الله تعالى ذكر قبلها ما يحرم على الرجل نكاحه من النساء ، ثم ذكر ما يحل له في هذه الآية ، وأمر بإعطاء المرأة المزوَّجة مهرها .

وقد عبَّر عن لذة الزواج هنا بالاستمتاع ، ومثله ما جاء في السنَّة من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة كالضِّلَع إن أقمتَها كسرتَها ، وإن استمتعتَ بها استمتعتَ بها وفيها عوج " رواه البخاري ( 4889 ) ومسلم ( 1468 ) .

وقد عبَّر عن المهر هنا بالأجر ، وليس المراد به المال الذي يُدفع للمتمتَّع بها في عقد المتعة ، وقد جاء في كتاب الله تعالى تسمية المهر أجراً في موضع آخر وهو قوله : { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن } ، فتبيَّن أنه ليس في الآية دليل ولا قرينة على إباحة المتعة .

ولو قلنا تنزلاًّ بدلالة الآية على إباحة المتعة فإننا نقول إنها منسوخة بما ثبت في السنة الصحيحة من تحريم المتعة إلى يوم القيامة .

ب‌. ما روي عن بعض الصحابة من تجويزها وخاصة ابن عباس .

والرد وهذا من اتباع الرافضة لأهوائهم فإنهم يكفرون أصحاب النبي رضي الله عنهم ثم تراهم يستدلون بفعلهم هنا ، وفي غيره من المواضع .

فأما من ثبت عنه القول بالجواز فهم ممن لم يبلغهم نص التحريم ، وقد رد الصحابة رضي الله عنهم ( ومنهم علي بن أبي طالب وعبد الله بن الزبير ) على ابن عباس في قوله بإباحة المتعة .

فعن علي أنه سمع ابن عباس يليِّن في متعة النساء فقال : مهلا يا ابن عباس فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنها يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية .

رواه مسلم ( 1407 )

محب علي بن ابي طالب
2012-07-12, 05:35 AM
[QUOTE=ابا اسحاق;226135] عمر بن الخطاب
صحيح مسلم
1222 وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن الحكم عن عمارة بن عمير عن إبراهيم بن أبي موسى عن أبي موسى أنه كان يفتي بالمتعة فقال له رجل رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك بعد حتى لقيه بعد فسأله فقال عمر قد علمت أن النبي صلى الله عليه وسلم قد فعله وأصحابه ولكن كرهت أن يظلوا معرسين بهن في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رءوسهم
[SIZE="7"]ما فعله موافق للسنة إذ كان من كنت مولاه فعلي مولاه موجود وسكت على فعل عمر
ثم نحن نريد ان نفهم ما هو حكم سكوت نفس الرسول صلى الله عليه وسلم على احداث بدع في الدين؟
هل كفر نفس الرسول ام ما فعله عمر مشروع؟