أبو أحمد الجزائري
2012-07-11, 09:34 PM
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١١ - الصفحة ٣٢١
علل الشرائع، عيون أخبار الرضا (ع): سأل الشامي أمير المؤمنين فقال: ما بال الماعزة مرفوعة الذنب (1) بادية الحياء والعورة؟ فقال: لأن الماعزة عصت نوحا " لما أدخلها السفينة فدفعها فكسر ذنبها، والنعجة مستورة الحياء والعورة، لأن النعجة بادرت بالدخول إلى السفينة فمسح نوح عليه السلام يده على حياها وذنبها فاستوت الإلية. (2) بيان: مرفوعة الذنب في بعض النسخ مفرقعة، قال الفيروزآبادي: الافرنقاع عن الشئ: الانكشاف عنه والتنحي. وقال: الحياء بالمد: الفرج من ذوات الخف والظلف والسباع، وقد يقصر.
(١) في نسخة: مفرقعة الذنب. وفى العلل ونسخة من العيون: معرقبة الذنب.
(٢) علل الشرائع: ١٩٩، العيون: ١٣٦. وأورده بسند آخر في العلل: ١٦٨. وفى نسخة:
فتسترت بالالية. وقد تقدم الحديث مفصلا، وتمامه في كتاب الاحتجاجات راجع.
علل الشرائع، عيون أخبار الرضا (ع): سأل الشامي أمير المؤمنين فقال: ما بال الماعزة مرفوعة الذنب (1) بادية الحياء والعورة؟ فقال: لأن الماعزة عصت نوحا " لما أدخلها السفينة فدفعها فكسر ذنبها، والنعجة مستورة الحياء والعورة، لأن النعجة بادرت بالدخول إلى السفينة فمسح نوح عليه السلام يده على حياها وذنبها فاستوت الإلية. (2) بيان: مرفوعة الذنب في بعض النسخ مفرقعة، قال الفيروزآبادي: الافرنقاع عن الشئ: الانكشاف عنه والتنحي. وقال: الحياء بالمد: الفرج من ذوات الخف والظلف والسباع، وقد يقصر.
(١) في نسخة: مفرقعة الذنب. وفى العلل ونسخة من العيون: معرقبة الذنب.
(٢) علل الشرائع: ١٩٩، العيون: ١٣٦. وأورده بسند آخر في العلل: ١٦٨. وفى نسخة:
فتسترت بالالية. وقد تقدم الحديث مفصلا، وتمامه في كتاب الاحتجاجات راجع.