ناصر عبد الله العربي
2012-09-02, 09:55 PM
السيستاني يبني المجمعات في ايران والمواطن العراقي لايجد سقيفه تأويه
لقد كان علي بن ابي طالب ملاذا للفقراء يشاركهم في مكاره الدهر واسوة لهم في جشوبة العيش وخشونة اللباس يابى لنفسه ان يبت مبطانا وحوله بُطُونا غَرْثَى وَأَكْبَادا حَرَّى ، ء وكان صديقا حميما للبؤساء وابا عطوفا للأيتام ،يسارع الى قضاء حوائج الناس ويسعى الى رفع معاناتهم وآلامهم وقد حمل قضاياهم في جميع مراحل حياته خصوصا في أيام خلافته ، فاعطى نموذجا رائعا في العدل والمساواة فكان يوزيع خيرات الله تعالى على عباده ، فلا يختصّ بها قوم دون اخرين ...، نعم هذه ومضة من نهج علي الوضاء الذي شهد له الجميع ( اصدقاء واعداء ومفكرين مسلمين وغير مسلمين وغيرهم ) ،الا ان هذا النهج اصبح حبيس الكتب وتجارة السن الخطباء والوعاظ ورجال دين ممن يدعي حب علي وولائه فلا نجد من يترجم هذا النهج الى سلوك ومواقف بل انهم اتخذوا من نهج علي غطاءا لخدمة مصالحهم وم
صالح اسيادهم ، فما اكثر الفقراء والمحرومين والبؤساء والأيتام والأرامل !!!!، فلا ملاذ لهم ولا مشارك لهم في مكاره الدهر والفقر المدقع ولا مواسي لهم في جشوبة العيش وخشونة الملبس،،، نعم هذا هو حالهم في عراق الخيرات والثروات والحوزة العملية ومرجعية السيستاني العليا والحقوق الشرعية التي تعادل ميزانيات الدول الغنية ،،،نعم هذا هو حال العراقيين في ظل حكومة المالكي التي دعمها وباركها ودافع عنها السيستاني يوم اجهض على التظاهرات السلمية التي خرج بها العراقيون ليطالبوا بحقوقهم المسلوبة ،
فالسيستاني الذي يتقمص زعامة المرجعية والتي تمثل نيابة الأمام حسب ادبيات الشيعة يبت مبطانا وحوله بُطُونا غَرْثَى وَأَكْبَادا حَرَّى تحنّ إلى القدّ وايتام وارامل واطفال تبحث في القمامة علها تجد ما يسد عنها رمق من جوع، وعوائل تسكن العراء تصارع حر الصيف وبرودة ومطرالشتاء !!!!،،
مشاهدة المزيد
http://arabsolaa.com/articles/view/69721.html
لقد كان علي بن ابي طالب ملاذا للفقراء يشاركهم في مكاره الدهر واسوة لهم في جشوبة العيش وخشونة اللباس يابى لنفسه ان يبت مبطانا وحوله بُطُونا غَرْثَى وَأَكْبَادا حَرَّى ، ء وكان صديقا حميما للبؤساء وابا عطوفا للأيتام ،يسارع الى قضاء حوائج الناس ويسعى الى رفع معاناتهم وآلامهم وقد حمل قضاياهم في جميع مراحل حياته خصوصا في أيام خلافته ، فاعطى نموذجا رائعا في العدل والمساواة فكان يوزيع خيرات الله تعالى على عباده ، فلا يختصّ بها قوم دون اخرين ...، نعم هذه ومضة من نهج علي الوضاء الذي شهد له الجميع ( اصدقاء واعداء ومفكرين مسلمين وغير مسلمين وغيرهم ) ،الا ان هذا النهج اصبح حبيس الكتب وتجارة السن الخطباء والوعاظ ورجال دين ممن يدعي حب علي وولائه فلا نجد من يترجم هذا النهج الى سلوك ومواقف بل انهم اتخذوا من نهج علي غطاءا لخدمة مصالحهم وم
صالح اسيادهم ، فما اكثر الفقراء والمحرومين والبؤساء والأيتام والأرامل !!!!، فلا ملاذ لهم ولا مشارك لهم في مكاره الدهر والفقر المدقع ولا مواسي لهم في جشوبة العيش وخشونة الملبس،،، نعم هذا هو حالهم في عراق الخيرات والثروات والحوزة العملية ومرجعية السيستاني العليا والحقوق الشرعية التي تعادل ميزانيات الدول الغنية ،،،نعم هذا هو حال العراقيين في ظل حكومة المالكي التي دعمها وباركها ودافع عنها السيستاني يوم اجهض على التظاهرات السلمية التي خرج بها العراقيون ليطالبوا بحقوقهم المسلوبة ،
فالسيستاني الذي يتقمص زعامة المرجعية والتي تمثل نيابة الأمام حسب ادبيات الشيعة يبت مبطانا وحوله بُطُونا غَرْثَى وَأَكْبَادا حَرَّى تحنّ إلى القدّ وايتام وارامل واطفال تبحث في القمامة علها تجد ما يسد عنها رمق من جوع، وعوائل تسكن العراء تصارع حر الصيف وبرودة ومطرالشتاء !!!!،،
مشاهدة المزيد
http://arabsolaa.com/articles/view/69721.html