المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زيارة الحسين أفضل من الوقوف بعرفة و عباد القبور أفضل من الموحدين !!!


almeesk
2012-10-12, 05:38 PM
http://up.dlu3at.net/images/bm0mmtwoo1oykkol50k.gif







أهلا بكم إلى موضوع آخر فاضح لأحفاد ابن سبإ اليهودي






زيارة الحسين أفضل من الوقوف بعرفة و عباد القبور أفضل من الموحدين !!!






بحار الأنوار / جزء 98 / صفحة [85]



12 * ((باب)) * * (" فضل زيارته صلوات الله عليه في يوم عرفة أو العيدين) "



4 - ثو، مع: أبي عن سعد، عن النهدي، عن علي بن أسباط يرفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله تبارك وتعالى يبدأ بالنظر إلى زوار قبر الحسين بن علي عليهما السلام عشية عرفة قال: قلت: قبل نظره إلى أهل الموقف ؟ قال: نعم، قلت: وكيف ذاك ؟ قال: لأن في أولئك أولاد زنا وليس في هؤلاء أولاد زنا.



فانظر و تأمل قول الأبالسة كيف فضلوا زيارة قبر معصومهم على الركن الركين من أركان الحجة و هو عرفة و فضلوا الوثنيين المشركين على أهل التوحيد ! ثم لم يترددوا في تعظيم الوثنية و جعلها أفضل من العبادة و تعظيم الخالق حتى قالوا :



بحار الأنوار / جزء 98 / صفحة [290]



24 * (باب) * * " (كيفية زيارته صلوات الله عليه يوم عاشورا) "

* 1 - مل: حكيم بن



داود وغيره، عن محمد بن موسى الهمداني، عن محمد بن خالد الطيالسي، عن سيف بن عميرة وصالح بن عقبة معا، عن علقمة بن محمد الحضرمي ومحمد بن إسماعيل، عن صالح بن عقبة، عن مالك الجهني، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: من زار الحسين عليه السلام يوم عاشورا حتى يظل عنده باكيا لقي الله عزوجل يوم القيامة بثواب ألفي ألف حجة، وألفي ألف عمرة، وألفي ألف غزوة وثواب كل حجة وعمرة وغزوة كثواب من حج واعتمر وغزا مع رسول الله صلى الله عليه واله ومع الأئمة الراشدين صلوات الله عليهم، قال: قلت: جعلت فداك فما لمن كان في بعد البلاد وأقاصيها ولم يمكنه المصير إليه في ذلك اليوم ؟ قال: إذا كان ذلك اليوم برز إلى الصحراء أو صعد سطحا مرتفعا في داره و أومأ إليه بالسلام، واجتهد على قاتله بالدعاء، وصلى بعده ركعتين يفعل ذلك في صدر النهار قبل الزوال، ثم ليندب الحسين عليه السلام ويبكيه ويأمر من في داره بالبكاء عليه، ويقيم في داره مصيبته باظهار الجزع عليه ويتلاقون بالبكاء بعضهم بعضا " بمصاب الحسين عليه السلام، فأنا ضامن لهم إذا فعلوا ذلك على الله عزوجل جميع هذا الثواب. فقلت: جعلت فداك وأنت الضامن لهم إذا فعلوا ذلك والزعيم به ؟ قال: أنا الضامن لهم ذلك والزعيم لمن فعل ذلك. قال: قلت: فكيف يعزي بعضهم بعضا " ؟ قال: يقولون: عظم الله اجورنا بمصابنا بالحسين عليه السلام، وجعلنا وإياكم من الطالبين بثاره مع وليه الامام المهدي من آل محمد عليهم السلام فان استطعت أن لا تنتشر يومك في حاجة فافعل فانه نحس لا تقضى فيه حاجة مؤمن، وإن قضيت لم يبارك له فيها ولم ير رشدا، ولا تدخرن لمنزلك شيئا فانه من ادخر لمنزله شيئا " في ذلك اليوم لم يبارك له فيما يدخره ولا يبارك له في أهله، فمن فعل ذلك كتب له ثواب ألف ألف حجة، وألف ألف عمرة، وألف ألف غزوة كلها مع رسول الله صلى الله عليه واله، وكان له ثواب مصيبة كل نبي ورسول وصديق وشهيد مات أو قتل منذ خلق الله الدنيا إلى أن تقوم الساعة. قال صالح بن عقبة الجهني وسيف بن عميرة: قال علقمة بن محمد الحضرمي: فقلت لأبي جعفر عليه السلام علمني دعاء أدعو به في ذلك اليوم إذا أنا زرته من قريب، ودعاء أدعو به إذا لم أزره من قريب وأو مات إليه من بعد البلاد ومن داري. قال فقال: يا علقمة إذا أنت صليت الركعتين بعد أن تؤمي إليه بالسلام وقلت عند الايماء إليه وبعد الركعتين هذا القول فإنك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به من زاره من الملائكة وكتب الله لك بها ألف ألف حسنة ومحا عنك ألف ألف سيئة، ورفع لك مائة ألف ألف درجة وكنت كمن استشهد مع الحسين بن علي عليه السلام حتى تشاركهم في درجاتهم لا تعرف إلا في الشهداء الذين استشهدوا معه، وكتب لك ثواب كل نبي ورسول، وزيارة كل من زار الحسين بن علي عليهما السلام منذ يوم قتل صلوات الله عليه . تقول: السلام عليك يا أبا عبد الله، السلام عليك يا ابن رسول الله (السلام عليك يا خيرة الله وابن خيرته) السلام عليك يا ابن أمير المؤمنين وابن سيد الوصيين السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة النساء، السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره والوتر الموتور، السلام عليك وعلى الأرواح التي حلت بفنائك، عليكم مني جميعا " سلام الله أبدا " ما بقيت وبقي الليل والنهار. يا أبا عبد الله لقد عظمت المصيبة بك علينا وعلى جميع أهل السماوات فلعن الله امة أسست أساس الظلم والجور عليكم أهل البيت، ولعن الله امة دفعتكم عن مقامكم، وأزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها، ولعن الله امة قتلتك ولعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم. يا أبا عبد الله إني سلم لمن سالمكم، وحرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة فلعن الله آل زياد وآل مروان، ولعن الله بني امية قاطبة، ولعن الله ابن مرجانة ولعن الله عمر بن سعد، ولعن الله شمرا "، ولعن الله امة أسرجت وألجمت و تهيأت لقتالك. يا أبا عبد الله، بأبي أنت وامي لقد عظم مصابي بك، فأسأل الله الذي أكرم مقامك أن يكرمني بك، ويرزقني طلب ثارك مع إمام منصور من آل محمد صلى الله عليه واله. اللهم اجعلني وجيها بالحسين عليه السلام عندك في الدنيا والآخرة، يا سيدي يا أبا عبد الله إني أتقرب إلى الله، وإلى رسوله، وإلى أمير المؤمنين، وإلى فاطمة وإلى الحسن، وإليك صلى الله عليك وسلم بموالاتك، والبراءة ممن قاتلك و نصب لك الحرب ومن جميع أعدائكم، وبالبراءة ممن أسس الجور وبنى عليه بنيانه وأجرى ظلمه وجوره عليكم وعلى أشياعكم، برئت إلى الله وإليكم منهم وأتقرب إلى الله ثم إليكم بموالاتكم وموالاة وليكم، والبراءة من أعدائكم، و من الناصبين لكم الحرب، والبراءة من أشياعهم وأتباعهم، إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم، موال لمن والاكم، وعدو لمن عاداكم. فأسأل الله الذي أكرمني بمعرفتكم ومعرفة أوليائكم ورزقني البراءة من أعدائكم، أن يجعلني معكم في الدنيا والآخرة، وأسأله أن يبلغني المقام المحمود لكم عند الله، وأن يرزقني طلب ثار كم مع إمام مهدي ناطق لكم. وأسأل الله بحقكم و بالشأن الذي لكم عنده، أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما أعطى مصابا بمصيبة، أقول إنا لله وإنا إليه راجعون، يالها من مصيبة ما أعظمها وأعظم رزيتها في الاسلام وفي جميع السماوات والأرضين. اللهم اجعلني في مقامي هذا ممن تناله منك صلوات ورحمة ومغفرة، اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل محمد، ومماتي ممات محمد وآل محمد صلى الله عليه واله. اللهم إن هذا يوم تنزل فيه اللعنة على آل زياد وآل امية وابن آكلة الأكباد، اللعين بن اللعين على لسان نبيك في كل موطن وموقف وقف فيه نبيك صلى الله عليه وآله، اللهم العن أبا سفيان ومعاوية، وعلى يزيد بن معاوية اللعنة أبد الآبدين، اللهم فضاعف عليهم اللعنة أبدا " لقتلهم الحسين. اللهم إني أتقرب إليك في هذا اليوم وفي موقفي هذا وأيام حياتي بالبراءة منهم، وباللعن عليهم، وبالموالاة لنبيك وأهل بيت نبيك صلى الله عليه واله. ثم تقول مائة مرة: اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك، اللهم العن العصابة التي حاربت الحسين عليه السلام وشايعت وبايعت على قتله وقتل أنصاره، اللهم العنهم جميعا ". ثم قل مائة مرة: السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك وأناخت برحلك عليكم مني سلامالله أبدا " ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله آخر العهد من زيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وأصحاب الحسين صلوات الله عليهم أجمعين. ثم تقول مرة واحدة: اللهم خص أول ظالم ظلم آل نبيك باللعن، ثم العن أعداء آل محمد من الأولين والآخرين، اللهم العن يزيد وأباه، والعن عبيد الله بن زياد، وآل مروان وبني امية قاطبة إلى يوم القيامة. ثم تسجد سجدة تقول فيها: اللهم لك الحمد حمد الشاكرين على مصابهم الحمد لله على عظيم رزيتي فيهم، اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود، وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين وأصحاب الحسين، الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام. قال: يا علقمة إن استطعت أن تزوره، في كل يوم بهذه الزيارة من دهرك فافعل فلك ثواب جميع ذلك إنشاء الله تعالى .


عنترة ابن http://up.ql00p.com/files/snuh3mhdevs4paia26mk.gif شداد سني
http://fhdmtr.info//uploads/files/fhdmtr-810d765cfc.wav