مشاهدة النسخة كاملة : سؤال للرافضه هل عائشه امكم ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعمة الهدايه
2013-01-08, 01:06 AM
سؤال صغير لكن معناه عظيم
يارافضه هل عائشه امكم ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟
ايوب نصر
2013-02-23, 04:01 AM
للرفع و الصفع بعد اذن اخي نعمة الهداية
معاويه إِمام الحسن بن علي
2013-02-23, 01:59 PM
اين الرافضه سؤال صغير تهربون منه
والشكر موصول للاخ عمر ايوب
مستحيل تكون أمهم هي أم المسلمين فقط هي لم ولن تكون أم لمن يبيع عرضه وشرفه
سبحان الله رموها بالزنا فأبتلاهم الله بهذا الداء رموها بالفحش فشاع الفحش في نسلهم
فلم يعد يفرقون بين الحلال والحرام أصبح زواج المتعه حلال والطلاق لعبه يتسلون بها يتسلون
بأعراض بعضهم بعض لا شرف ولا ذمه وهم يعلمون أن أبغض الحلال عند الله الطلاق
حسبنا الله ونعم الوكيل
ابا اسحاق
2013-02-23, 06:53 PM
سؤال صغير لكن معناه عظيم
يارافضه هل عائشه امكم ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟
هي امنا من حيث لايحل لي الزواج منها والا هي بالنسبه لي اجنبيه كسائر النساء
اسود السنة
2013-02-23, 07:44 PM
لا تتهرب هل هي امك التي اخبرك الله بها في القران ؟؟؟
اخبرنا هل اختار الله لك ام طاهرة ؟؟؟ ام غير ذلك
ايوب نصر
2013-02-23, 07:51 PM
هي امنا من حيث لايحل لي الزواج منها والا هي بالنسبه لي اجنبيه كسائر النساء
قال الله سبحانه وتعالى
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلاَّ أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا
كل زوجات النبي صلى الله عليه وسلم امهاتنا و لا يجب سبهم او لعنهم اما ادا كان لك راي اخر فتفضل و اشجينا
نعمة الهدايه
2013-02-23, 08:40 PM
كذاب لو كانت امك ما شتتمتها انت ومذهبك
-
ثانيا - الله جل وعلى ذكر في القران
بسم الله الرحمن الرحيم
(مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا)الاحزاب:53
الم يكن هذا كافيا
فلماذا وصفهن بوصف الام وهو تعظيم لشانهن ومكانتهن
ابا اسحاق
2013-02-23, 10:42 PM
هي امنا من حيث لايحل لي الزواج منها والا هي بالنسبه لي اجنبيه كسائر النساء
انظروا الى تقسير علمائكم للايه انا لم اتي بشئ من عندي
تفسير قوله تعالى (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
وصلّى الله على علّة الوجود النبيّ الأعظم محمّد وعلى أهل بيته الطّاهرين
- قال إبن جرير الطبري(313هـ) في تفسيره:
حدثنا بشر، قال ثنا يزيد، قال ثنا سعيد، عن قتادة، قال في بعض القراءة: النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وذكر لنا أن نبي الله (ص) قال: أيما رجل ترك ضياعا فأنا أولى به، وإن ترك مالا فهو لورثته. وقوله: (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) يقول: وحرمة أزواجه حرمة أمهاتهم عليهم، في أنهن يحرم عليهن نكاحهن من بعد وفاته، كما يحرم عليهم نكاح أمهاتهم. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل(1).
- قال محمد بن عبد الله بن أبي زمنين(399هـ) في تفسيره:
(النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ) تفسير مجاهد: يعني: هو أبوهم، (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) أي: هن في التحريم مثل أمهاتهم. يحيى: عن سفيان الثوري، عن فراس، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة: أن امرأة قالت لها: يا أمه. فقالت: لست لك بأم؛ إنّما أنا أم رجالكم(2).
- قال الحسين بن مسعود البغوي(510هـ) في تفسيره:
(وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) وهو لهم وهن أمهات المؤمنين في تعظيم حقهن وتحريم نكاحهن على التأييد لا في النظر إليهن والخلوة بهن فإنه حرام في حقهن كما في حق الأجانب قال الله تعالى: (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ) ولا يقال لبناتهن هن أخوات المؤمنين ولا لأخوانهم وأخواتهن هم أخوال المؤمنين وخالاتهم قال الشافعي تزوج الزبير أسماء بنت أبي بكر وهي أخت أم المؤمنين ولم يقل هي خالة المؤمنين واختلفوا في أنهن هل كن أمهات النساء المؤمنات قيل كن أمهات المؤمنين والمؤمنات جميعا وقيل كن أمهات المؤمنين دون النساء وروى الشعبي عن مسروق أن امرأة قالت لعائشة: يا أمه. فقالت: لست لك بأم إنما أنا أم رجالكم؛ فبان بهذا معنى هذه الأمومة تحريم نكاحهن(3).
- قال جار الله الزمخشري(538هـ) في تفسيره:
(وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) تشبيه لهن بالأمهات في بعض الأحكام وهو وجوب تعظيمهن واحترامهن وتحريم نكاحهن، قال الله تعالى: (وَلاَ أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا)
وهن فيما وراء ذلك بمنزلة الأجنبيات ولذلك قالت عائشة رضي الله عنها: لسنا أمهات النساء، تعنى أنهن إنّما كنّ أمّهات الرجال لكونهنّ محرّمات عليهم كتحريم أمهاتهم، والدليل على ذلك أن هذا التحريم لم يتعد إلى بناتهن وكذلك لم يثبت لهن سائر أحكام الأمهات(4).
- قال ابن العربي المالكي(543هـ) في تفسيره:
(وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) اختلف الناس هل هن أمهات الرجال والنساء أم هن أمهات الرجال خاصة على قولين فقيل ذلك عام في الرجال والنساء وقيل هو خاص للرجال لأن المقصود بذلك إنزالهن منزلة أمّهاتهم في الحُرمة حيث يتوقّع الحل والحل غير متوقّع بين النساء فلا يحجب بينهن بحرمة وقد روي أن امرأة قالت لعائشة: يا أماه. فقالت: لست لك بأم إنّما أنا أم رجالكم وهو الصحيح(5).
- قال ابن عطية الأندلسي(546هـ) في تفسيره:
وقال بعض العلماء العارفين هو أولى بهم من أنفسهم لأن أنفسهم تدعوهم إلى الهلاك وهو يدعوهم إلى النجاة. قال الفقيه الإمام القاضي ويؤيد هذا قوله عليه السلام أنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها تقحم الفراش وشرّف تعالى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بأن جعلهن أمّهات المؤمنين في حرمة النكاح وفي المبرّة وحجبهن رضي الله عنهن بخلاف الأمهات قال مسروق قالت امرأة لعائشة رضي الله عنها: يا أمه. فقالت: لست لك بأم وإنما أنا أم رجالكم(6).
- قال ابن الجوزي الحنبلي(597هـ) في تفسيره:
قوله تعالى: (وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) أي: في تحريم نكاحهن على التأبيد، ووجوب إجلالهن وتعظيمهن، ولا تجري عليهن أحكام الأمهات في كل شيء، إذ لو كان كذلك لما جاز لأحد أن يتزوج بناتهن، ولورثن المسلمين، ولجازت الخلوة بهن. وقد روى مسروق عن عائشة أن امرأة قالت: يا أماه، فقالت: لست لك بأم، إنما أنا أم رجالكم، فبان بهذا الحديث أن معنى الأمومة تحريم نكاحهن فقط(7).
- قال عبد العزيز بن عبد السلام السلمي الدمشقي الشافعي(610هـ) في تفسيره:
(وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) في حرمة نكاحين وتعظيم حقوقهن دون النفقة والميراث، وفي إباحة النظر إليهن مذهبان هذا في اللّائي مات عنهن، وفي إلحاقه مطلقاته بمن مات عنهن ثلاثة مذاهب يفرق في الثلاث بين من دخل بهن ومن لم يدخل بهن وهل هن أمهات مؤمنات كالرجال فيه مذهبان، قالت امرأة لعائشة: يا أمة فقالت: لست لك بأم إنما أنا أم رجالكم(8).
- قال عبد الله بن عمر البيضاوي(682هـ) في تفسيره:
(وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) منزلات منزلتهن في التحريم واستحقاق التعظيم وفيما عدا ذلك فكما الأجنبيات ولذلك قالت عائشة رضي الله عنها: لسنا أمّهات النّساء(9).
*****************************
(1) محمّد بن جرير الطبري، جامع البيان، ج21، ص147، ح21597.
(2) محمّد بن زمنين، تفسير ابن زمنين، ج3، ص387-388.
(3) الحسين بن مسعود البغوي، تفسير البغوي، ج3، ص507.
(4) جار الله محمود الزمخشري، الكشّاف، ج3، ص251.
(5) محمّد بن العربي المالكي، أحكام القرآن، ج3، ص542.
(6) محمّد بن عطيّة الأندلسي، المحرّر الوجيز، ج4، ص370.
(7) عبد الرحمن بن الجوزي، زاد المسير، ج6، ص182.
(8) عبد العزيز بن عبد السّلام، تفسير العز بن عبد السلام، ج2، ص560.
(9) عبد الله بن عمر البيضاوي، أنوار التنزيل، ج4، ص364.
اسود السنة
2013-02-23, 11:41 PM
كذاب لو كانت امك ما شتتمتها انت ومذهبك
-
ثانيا - الله جل وعلى ذكر في القران
بسم الله الرحمن الرحيم
(مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا)الاحزاب:53
الم يكن هذا كافيا
فلماذا وصفهن بوصف الام وهو تعظيم لشانهن ومكانتهن
الم تر هذا الرد ام ماذا ؟؟؟؟؟
لو كان القصد بالآية تحريم الزواج منهم فقط لقال أخواتكم مثلا
لكن قوله امهاتكم هذا تعظيم من شأن زوجات النبي وتقدير لهم
والويل كل الويل من ينزل من قدرهم بعد أن رفعه الله وجلله في آياته
محب الأسباط
2013-02-24, 02:39 PM
قال الله سبحانه وتعالى
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلاَّ أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا
كل زوجات النبي صلى الله عليه وسلم امهاتنا و لا يجب سبهم او لعنهم اما ادا كان لك راي اخر فتفضل و اشجينا
((إنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ ))
أليس كذلك..
محب الأسباط
2013-02-24, 02:51 PM
كذاب لو كانت امك ما شتتمتها انت ومذهبك
-
ثانيا - الله جل وعلى ذكر في القران
بسم الله الرحمن الرحيم
(مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا)الاحزاب:53
الم يكن هذا كافيا
فلماذا وصفهن بوصف الام وهو تعظيم لشانهن ومكانتهن
تكرار الأحكام وارد في السور والآيات المباركة..فلا تستغرب أن ورد تحريم التزويج بآيةوتكرر بعبارة الأم بآية أخرى..
ونحن نعظم ونجل نساء النبي صلى الله عليه وآله.. فمنهن من سيدات النساء كخديجة سلام الله عليها وهي أفضل أزواج النبي بلا شك..
ولكن أدعوك يا زميل نعمة أن نفتح مصادرنا..أنت تفتح مصادر الشيعة وأنا أفتح مصادر السنة..ونحتكم إليهن لنرى من مس أزواج النبي وتحديدا عائشة..؟
ما تقول..؟
أليس هذا خير من التراشق خصوصا وإن الكثيرين لايعلمون ما تضم كتبكم عنهن..
أنا جاهز تماما..
هناك من هم عبيد الكتب والاسياد يتعدون كلام الله وكأن القرآن شئ لم يكن
أقول لهم هذه الآية بين أيديكم بسيطه معانيها واضحه لا تحتاج للتحدي والقيل والقال
خافوا الله يا شيعة الاسياد
بالآيه يقر الله أنهم امهاتكم فتنكرون الآيه وتقولون قصد الله من ذلك تحريم الزواج
ويطغى صوت أسيادكم على صوت الله عندكم
ولنفترض أن ذلك صحيح طيب لماذا الله حرم الزواج منهن وقال أبدا تحريما أبديا
أليس ذلك يدل على أنهن أزواج النبي بالجنه أليس هذا التحريم هو تكريم لهن
فلو وجد الله بفحصه أو عائشة رضي الله عنهما ما يسوء وهو عالم الغيب لما أعطاهم
هذا التكريم أو أستثناهم أليس كذلك
المشكلة التي تقعون بها أنكم تؤذون النبي بعرضه وتحادون الله في كلامه
يا عبيد الكتب والأسياد والقيل والقال
إتقوا الله
محب الأسباط
2013-02-24, 05:28 PM
هناك من هم عبيد الكتب والاسياد يتعدون كلام الله وكأن القرآن شئ لم يكن
أقول لهم هذه الآية بين أيديكم بسيطه معانيها واضحه لا تحتاج للتحدي والقيل والقال
خافوا الله يا شيعة الاسياد
بالآيه يقر الله أنهم امهاتكم فتنكرون الآيه وتقولون قصد الله من ذلك تحريم الزواج
ويطغى صوت أسيادكم على صوت الله عندكم
ولنفترض أن ذلك صحيح طيب لماذا الله حرم الزواج منهن وقال أبدا تحريما أبديا
أليس ذلك يدل على أنهن أزواج النبي بالجنه أليس هذا التحريم هو تكريم لهن
فلو وجد الله بفحصه أو عائشة رضي الله عنهما ما يسوء وهو عالم الغيب لما أعطاهم
هذا التكريم أو أستثناهم أليس كذلك
[FONT="Comic Sans MS"][B][COLOR="black"]
هل زوجة نبي الله نوح في الجنة؟ أليست زوجته؟
هل زوجة نبي الله لوط في الجنة؟ أليست زوجته..؟
ثم ما أسهل أن تفسري كتاب الله بما يحلو لك..لاحظي السيوطي (فيما أظن) أو القرطبي..وهما من عمدة مفسريكم..حينما يمر بكلمة (العالمين) وحدها في سورة الفاتحة يعطي ستة آراء مختلفة للكلمة ومعناها ويحاول أن يرجح بعضها..
كلمة واحدة تأخذ من المفسر آراء متعددة لأقوال مفسرين آخرين..وهذا هو الصواب..ليس الأمر هينا
وأنت حكمت بالسرعة على كلمة (أمهاتهم) بأنها الأم وبأنها في الجنة وبأن لايجوز كذا ولا كذا..هذا كله تفسير لـ (جبال)
لا ألوم الجهال فتعودوا على الشاردة والواردة من أسيادهم
أما عن زوجات النبي نوح ولوط فقد عذابهما الله في حياة الانبياء وفرق الله بينهم في حياتهم
كيف تظنون بعد ذلك أن الله سيجمع بينهم وازواجهم بالآخره.. وين عقولكم
كانتا تحت عبدين من عبادنا
حتى الآيه واضحه يقول الله عنهما كانتا وكانتا من الماضي يعني خلاص ما عادوا زوجاتهم
محب الأسباط
2013-02-24, 06:03 PM
لا ألوم الجهال فتعودوا على الشاردة والواردة من أسيادهم
أما عن زوجات النبي نوح ولوط فقد عذابهما الله في حياة الانبياء وفرق الله بينهم في حياتهم
كيف تظنون بعد ذلك أن الله سيجمع بينهم وازواجهم بالآخره.. وين عقولكم
كانتا تحت عبدين من عبادنا
حتى الآيه واضحه يقول الله عنهما كانتا وكانتا من الماضي يعني خلاص ما عادوا زوجاتهم
كانتا من الماضي..يعني خلاص.. تفسير جميل جدا
حسنا ما تفسيركم لقوله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)..يعني خلاص ايضا..من الماضي
اسود السنة
2013-02-24, 06:15 PM
هؤلاء حكم الله عليهما في القران انهما كانتا كافرتان .........
لكن عندنا اية تقول
الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ.
فهل كان النبي طيبا ام غير ذلك ؟؟؟؟ظ
والله ان الآيه واضحه وضوح الشمس حتى الطفل يفهمها
الايه عن زوجات النبي خبر اما عن الصلاة فهي امر
ثم لماذا أسيادكم يقارنون بين زوجات النبيين نوح ولوط
بالسيده عائشه وحفصه الم يعلموا او يدركوا ان الله فرق
بينهم وبين ازواجهم في الدنيا
بينما عائشه وحفصه على ذمة النبي
حتى مات
وين عقولكم
محب الأسباط
2013-02-24, 06:27 PM
والله ان الآيه واضحه وضوح الشمس حتى الطفل يفهمهما
الايه عن زوجات النبي خبر اما عن الصلاة فهي امر
ثم لماذا أسيادكم يقارنون بين زوجات النبيين نوح ولوط
بالسيده عائشه وحفصه الم يعلموا او يدركوا ان الله فرق
بينهم وبين ازواجهم في الدنيا
بينما عائشه وحفصه على ذمة النبي
حتى مات
وين عقولكم
القرآن ضرب مثلا..نحن لاشأن لنا..
وجعل المثلين لزوجتين..هذا ليس قولنا..
ما جريمة الشيعة الإمامية..؟ ما دخلها بالمثلين؟
الله سبحانه هو يضرب الأمثال ..وهو أعرف بالأمثلة التي يضربها..
سلي نفسك: هل يضرب الله المثل متباعدا أم متقاربا؟
سلي نفسك: لماذا هذا المثل بالذات مع ذكر القصة في الآية؟ ولماذا قبل المثل كان هناك كلام أشد وأقوى..(إن تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه...)
والمفسرون جميعا بلا فرق يتفقون على نزول الآيات بحق عائشة وحفصة..فما ذنبنا نحن
هل تريديننا أن نفسر (صغت قلوبكما) بأنهما آمنتا إيمانا قويا..أم نفسر (تظاهرا) بأنه اليقين الكامل؟ أم نفسر (وضرب الله مثلا...) بأنه البشرى بالجنة؟ هذا عجيب وغريب
إقرأي قوله تعالى : ( فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل أدخلا النار مع الداخلين) فهل يخاطبهما الله تعالى بعبارة(لم يغنيا) إذا لم تكونا زوجتين لنبيين؟
فلكونهما زوجتي نبيين جاءت هذه الآية بأن لا يغنيهما شئ..أي حتى إقترانكما بالأانبياء لايغني عنكما..وإذا لم تكونا مقترنتين لما قال (لم يغنيا)..لإنتفاء الغنى بإنفصالهما..الأية تحتاج تدبر وليس تفسيرا سريعا يا جبال
vBulletin® Jelsoft Enterprises Ltd , Copyright ©2000-2023