ما هو دليلكم ؟؟؟

[ايوب نصر]

الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على النبي المصطفى و على اله و صحبه و من اقتفى
اما بعد فكما هو معروف ان الولاية هي اعظم ما نودية به في دين الرافضة و قالوا في فضلها الكثير حتى ان التوحيد مقرون عندهم بالولاية
كما ان الرافضة يقولون ان الحق في الولاية وضعه الله في ابناء علي رضي الله عنه
و لكن لمادا استمرت الولاية في اولاد الحسين عوض اولاد الحسن ؟؟
هل عندكم دليل من القران او السنة على ان ذرية الحسين احق بالولاية من ذرية الحسن ؟؟

[almeesk]

بارك الله فيك أخي الحبيب::عمر ايوب
ننتظر إجابة الرافضي

[الرضي]

الدليل ما ورد في كتبنا من أحاديث وأخبار
الشيخ الصدوق - الخصال - رقم الصفحة : ( 475 ) ( بسند في غاية الصحة )
حدثنا : أبي (ر) قال : ، حدثنا : سعد بن عبد الله بن أبي خلف قال : ، حدثني : يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن تغلب ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي رحمه الله ، قال : دخلت على النبي (ص) وإذا الحسين (ع) على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه ، وهو يقول : أنت سيد إبن سيد ، أنت إمام إبن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة إبن حجة أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم.
وغيره كثير

[ايوب نصر]

بارك الله فيك أخي الحبيب::عمر ايوب
ننتظر إجابة الرافضي
و بارك فيك اخي المسك

[ايوب نصر]

الدليل ما ورد في كتبنا من أحاديث وأخبار
الشيخ الصدوق - الخصال - رقم الصفحة : ( 475 ) ( بسند في غاية الصحة )
حدثنا : أبي (ر) قال : ، حدثنا : سعد بن عبد الله بن أبي خلف قال : ، حدثني : يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن تغلب ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي رحمه الله ، قال : دخلت على النبي (ص) وإذا الحسين (ع) على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه ، وهو يقول : أنت سيد إبن سيد ، أنت إمام إبن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة إبن حجة أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم.
وغيره كثير
كتبكم بما فيها حجة عليكم دون غيركم

[صاحب الحجه]

الزميل
كلامك هو نفس كلام اليهود الذين قالوا لماذا خاتم الرسل من ابناء اسماعيل و ليس من ابناء اسحاق
فبماذا سترد عليهم
هل ستقول لهم ان القران قال بذلك سيقولون القرأن حجه عليك و ليس علينا
ان رايت ان اليهود معهم حق فيما يقولونه فانت معك حق فيما قلته
و ان قلت اريد من القران قلت لك اذهب الى فرقه القرانيون و حاور هناك فهو مكانك

[ايوب نصر]

[QUOTE=صاحب الحجه;256890] [SIZE="5"][COLOR="DarkGreen"][B]الزميل
كلامك هو نفس كلام اليهود الذين قالوا لماذا خاتم الرسل من ابناء اسماعيل و ليس من ابناء اسحاق
فبماذا سترد عليهم
محاولة غير موفقة
لان اسحاق كانت في ذريته النبوة و هم كالتالي:
ومن سلالته
الملك داوود
الملك سليمان
سيدنا موسى عليهالسلام
سيدنا يوسف عليه السلام
سيدنا يعقوب عليه السلام
اما الحسن فلا احد من ذريته امام ما السبب ؟؟
هل ستقول لهم ان القران قال بذلك سيقولون القرأن حجه عليك و ليس علينا
ان رايت ان اليهود معهم حق فيما يقولونه فانت معك حق فيما قلته
و ان قلت اريد من القران قلت لك اذهب الى فرقه القرانيون و حاور هناك فهو مكانك

احبار اليهود اول من تنبا بنبوة محمد صلوات ربي و سلامه عليه و هدا في كتبهم و على حسب معرفتي البسيطة انتم اقرب الناس اليهم و اكثر معرفة بهم
الامامة اهم ركن عندكم و هي اهم من الصلاة و الشهادتين و وصل بكم الامر الى تكفير من جحد بها
و من العيب الا يكون عندكم دليل صريح على انها حق لذرية الحسين دون ذرية الحسن
اما فيما يخص الحديث الدي نقله لنا الرضى ففيه مشكلة عويصة و هى ان الرسول يقول للحسين ( أنت سيد إبن سيد ، أنت إمام إبن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة إبن حجة ) و هدا يفيد ان الحسين احق بالولاية من الحسن و بهدا يكون الحسن اغتصب الخلافة و هنا اسالك هل الحسن اغتصب الخلافة ؟؟؟


ما هو دليلكم على احقية ذرية الحسين بالولاية؟؟؟

[صاحب الحجه]

الزميل
انا لم اسألك هل كان من ذريه اسحاق عليه السلام انبياء و لكن سألتك كيف ترد على اليهود الذين يقولون لماذا ليس خاتم الانبياء من ذريه اسحاق
اما الرد على كلامك فاقرأ هذا الحديث بتمعن و ستجد الرد على سؤالك
علي بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، وعلي بن محمّد ، عن سهل بن زياد أبي سعيد ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلّ ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، فقال : «نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين (عليهم السلام)» ، فقلت له : إنّ الناس يقولون : فما له لم يسمّ عليّاً وأهل بيته (عليهم السلام) في كتاب الله عزّ وجلّ؟
قال : «قولوا لهم : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) نزلت عليه الصلاة ، ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسمّ لهم من كلّ أربعين درهماً درهم ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزل الحجّ فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، ونزلت في علي والحسن والحسين (عليهم السلام) ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال (صلى الله عليه وآله) : أُوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإنّي سألت الله
عزّ وجلّ ، أن لا يفرّق بينهما حتّى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك ، وقال : لا تعلّموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنّهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عزّ وجلّ أنزله في كتابه تصديقاً لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾ ، فكان علي والحسن والحسين وفاطمة (عليهم السلام) ، فأدخلهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) تحت الكساء في بيت أمّ سلمة ، ثمّ قال : اللّهم ، إنّ لكلّ نبيّ أهلا وثقلا ، وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فلمّا قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، كان عليّ أولى الناس بالناس ، لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وإقامته للناس وأخذ بيده ، فلمّا مضى علي لم يكن يستطيع علي ، ولم يكن ليفعل ، أن يدخل محمّد بن علي ولا العبّاس بن علي ولا واحداً من ولده ، إذن لقال الحسن والحسين : إنّ الله تبارك وتعالى ، أنزل فينا كما أنزل فيك ، فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك ، وبلّغ فينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك ، وأذهب عنّا الرجس كما أذهبه عنك ، فلمّا مضى علي (عليه السلام) كان الحسن (عليه السلام) أولى بها لكبره ، فلمّا توفّي لم يستطع أن يدخل ولده ، ولم يكن ليفعل ذلك ، والله عزّ وجلّ يقول ﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾فيجعلها في ولده ، إذن لقال الحسين : أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك ، وبلّغ فيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك وفي أبيك ، وأذهب الله عنّي الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلمّا صارت إلى الحسين (عليه السلام) ، لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدّعي عليه ، كما كان هو يدّعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلا ، ثمّ صارت حين أفضت إلى الحسين (عليه السلام) ، فجرى تأويل هذه الآية﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾ ، ثمّ صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثمّ صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمّد بن علي (عليهم السلام)» ، وقال : «الرجس هو الشكّ ، والله لا نشكّ في ربّنا أبداً

[أبو سفيان الأثري]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاه والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه وبعد؛

اسمح لي أخي عمر أن أذكر جواب سؤالك المحرج، فالرافضه يستحوا من جواب هذا السؤال لأنه يعري بغضهم للإمام الحسن وإن نفوا هذا.

والجواب على سؤالك فيما نقله المجلسي في (بحار الأنوار 77/42) وهو في البصائر عن عن أبي عبيدة وزرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما قتل الحسين بن علي عليهما السلام أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين عليهما السلام فخلا به ثم قال: يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه واله كانت الوصية منه والامامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين عليهم السلام وقد قتل أبوك ولم يوص، وأنا عمك وصنو أبيك، وولادتي من علي عليه السلام في سني وقد متى و أنا أحق بها منك في حداثتك، لا تنازعني في الوصية والامامة ولا تجانبني، فقال له علي بن الحسين عليهما السلام: يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق، إني أعظك أن تكون من الجاهلين، إن أبي عليه السلام يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق، وعهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة، وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه واله عندي، فلا تتعرض لهذا، فإني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال، إن الله تبارك وتعالى لما صنع الحسن مع معاوية، أبى أن يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين عليه السلام........ إلى آخر الروايه.

فالسبب الحقيقي لنقل الإمامه من ذريه الحسن إلى ذريه الحسين هو عقاب الله للحسن لتنازله لمعاويه عن الخلافه!

[ايوب نصر]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاه والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه وبعد؛
اسمح لي أخي عمر أن أذكر جواب سؤالك المحرج، فالرافضه يستحوا من جواب هذا السؤال لأنه يعري بغضهم للإمام الحسن وإن نفوا هذا.
والجواب على سؤالك فيما نقله المجلسي في (بحار الأنوار 77/42) وهو في البصائر عن عن أبي عبيدة وزرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما قتل الحسين بن علي عليهما السلام أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين عليهما السلام فخلا به ثم قال: يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه واله كانت الوصية منه والامامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين عليهم السلام وقد قتل أبوك ولم يوص، وأنا عمك وصنو أبيك، وولادتي من علي عليه السلام في سني وقد متى و أنا أحق بها منك في حداثتك، لا تنازعني في الوصية والامامة ولا تجانبني، فقال له علي بن الحسين عليهما السلام: يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق، إني أعظك أن تكون من الجاهلين، إن أبي عليه السلام يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق، وعهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة، وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه واله عندي، فلا تتعرض لهذا، فإني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال، إن الله تبارك وتعالى لما صنع الحسن مع معاوية، أبى أن يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين عليه السلام........ إلى آخر الروايه.
فالسبب الحقيقي لنقل الإمامه من ذريه الحسن إلى ذريه الحسين هو عقاب الله للحسن لتنازله لمعاويه عن الخلافه!
بارك الله فيك اخي ابو سفيان الاثري
الموضوع موضوعك

[ايوب نصر]

[QUOTE=صاحب الحجه;257066] [SIZE="5"][B][COLOR="Red"]الزميل
انا لم اسألك هل كان من ذريه اسحاق عليه السلام انبياء و لكن سألتك كيف ترد على اليهود الذين يقولون لماذا ليس خاتم الانبياء من ذريه اسحاق
ساجيبك و بدليل قطعي ان شاء الله فقط اصبر

اما الرد على كلامك فاقرأ هذا الحديث بتمعن و ستجد الرد على سؤالك
[COLOR="DarkGreen"][B][SIZE="5"]علي بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، وعلي بن محمّد ، عن سهل بن زياد أبي سعيد ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلّ ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، فقال : «نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين (عليهم السلام)» ، فقلت له : إنّ الناس يقولون : فما له لم يسمّ عليّاً وأهل بيته (عليهم السلام) في كتاب الله عزّ وجلّ؟
قال : «قولوا لهم : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) نزلت عليه الصلاة ، ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسمّ لهم من كلّ أربعين درهماً درهم ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزل الحجّ فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، ونزلت في علي والحسن والحسين (عليهم السلام) ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال (صلى الله عليه وآله) : أُوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإنّي سألت الله
عزّ وجلّ ، أن لا يفرّق بينهما حتّى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك ، وقال : لا تعلّموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنّهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عزّ وجلّ أنزله في كتابه تصديقاً لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾ ، فكان علي والحسن والحسين وفاطمة (عليهم السلام) ، فأدخلهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) تحت الكساء في بيت أمّ سلمة ، ثمّ قال : اللّهم ، إنّ لكلّ نبيّ أهلا وثقلا ، وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فلمّا قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، كان عليّ أولى الناس بالناس ، لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وإقامته للناس وأخذ بيده ، فلمّا مضى علي لم يكن يستطيع علي ، ولم يكن ليفعل ، أن يدخل محمّد بن علي ولا العبّاس بن علي ولا واحداً من ولده ، إذن لقال الحسن والحسين : إنّ الله تبارك وتعالى ، أنزل فينا كما أنزل فيك ، فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك ، وبلّغ فينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك ، وأذهب عنّا الرجس كما أذهبه عنك ، فلمّا مضى علي (عليه السلام) كان الحسن (عليه السلام) أولى بها لكبره ، فلمّا توفّي لم يستطع أن يدخل ولده ، ولم يكن ليفعل ذلك ، والله عزّ وجلّ يقول ﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾فيجعلها في ولده ، إذن لقال الحسين : أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك ، وبلّغ فيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك وفي أبيك ، وأذهب الله عنّي الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلمّا صارت إلى الحسين (عليه السلام) ، لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدّعي عليه ، كما كان هو يدّعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلا ، ثمّ صارت حين أفضت إلى الحسين (عليه السلام) ، فجرى تأويل هذه الآية﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾ ، ثمّ صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثمّ صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمّد بن علي (عليهم السلام)» ، وقال : «الرجس هو الشكّ ، والله لا نشكّ في ربّنا أبداً

يا زميل انا لم اسالك عن دليلك على امامة علي و ابنائه بل سالتك عن دليلكم على ان الاحق بالامامة هي ذرية الحسين و ليس الحسن
و لا تعدب نفسك اكثر فالاخ الفاضل ابو سفيان الاثري اجاب عنك جزاه الله خيرا
اما فيما قلته حول كلام اليهود عن نبوة محمد صلوات ربي و سلامه عليه فساجيبك و بالدليل القاطع لكن لي طلب افتح موضوع جديد و سارد عليك بعون الله
انتظرك

[أبو أحمد الجزائري]

رفع الله قدركم إخواني و جعل أعمالكم خالصة لوجهه الكريم

[صاحب الحجه]

[
ساجيبك و بدليل قطعي ان شاء الله فقط اصبر
يا زميل انا لم اسالك عن دليلك على امامة علي و ابنائه بل سالتك عن دليلكم على ان الاحق بالامامة هي ذرية الحسين و ليس الحسن
و لا تعدب نفسك اكثر فالاخ الفاضل ابو سفيان الاثري اجاب عنك جزاه الله خيرا
اما فيما قلته حول كلام اليهود عن نبوة محمد صلوات ربي و سلامه عليه فساجيبك و بالدليل القاطع لكن لي طلب افتح موضوع جديد و سارد عليك بعون الله
انتظرك الزميل
السبب انك لم تقرأ الحديث الذي جئتك به كاملا و لم تركز و الا ففيه الدليل على لماذا الائمه في ذريه الحسين و ليس الحسن عليهما السلام
فركز
اما موضوع اليهود فهل يحتاج الى موضوع
اجب على سؤالهم و انتهى
لماذا خاتم الانبياء ليس من ابناء اسحاق
تفضل

[أبو أحمد الجزائري]

الزميل
السبب انك لم تقرأ الحديث الذي جئتك به كاملا و لم تركز و الا ففيه الدليل على لماذا الائمه في ذريه الحسين و ليس الحسن عليهما السلام



طيب تقدر تعطينا بماذا تمتاز ذرية الحسين على ذرية الحسن ؟؟؟؟

[7kim]

أعتذر عن التدخل ولكني سأجيب على سؤال الأخ المحاور حيث يقول

لماذا خاتم الانبياء ليس من ابناء اسحاق
وأقول أنت تقارن واقع حادث واضح معلوم كخلق السموات والأرض بشيئ بشري خلافي نتحاور فيه
واختيار الله لرسله وأنبيائه شيئ من اختصاص الخالق
وهو سبحانه (لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) {الأنبياء:23}،
(اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ) {الأنعام:124}،
لكن مسألة اختيار الامام من ذرية الحسن أو الحسين هو اختيار بشري ولا يفيدنا أن تستدل علينا من مؤلفاتكم بل إن وجدت شيئا من القرآن فهو ولا شك حجه على الجميع ...

[ايوب نصر]

رفع الله قدركم إخواني و جعل أعمالكم خالصة لوجهه الكريم
و رفع قدرك اخي و جعلك نصرة لهذا الدين

[ايوب نصر]

أعتذر عن التدخل ولكني سأجيب على سؤال الأخ المحاور حيث يقول
لماذا خاتم الانبياء ليس من ابناء اسحاق
وأقول أنت تقارن واقع حادث واضح معلوم كخلق السموات والأرض بشيئ بشري خلافي نتحاور فيه
واختيار الله لرسله وأنبيائه شيئ من اختصاص الخالق
وهو سبحانه (لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) {الأنبياء:23}،
(اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ) {الأنعام:124}،
لكن مسألة اختيار الامام من ذرية الحسن أو الحسين هو اختيار بشري ولا يفيدنا أن تستدل علينا من مؤلفاتكم بل إن وجدت شيئا من القرآن فهو ولا شك حجه على الجميع ...
بارك الله فيك اخي حكيم
اما فيما يخص كلامه بخصوص ادعاءات ابناء عمومته على رسول الاسلام صل الله عليه و سلم فانا قلت له ان يفتح موضوع جديد و يدعوني له و بادن الله اجيبه

[ايوب نصر]

الزميل
السبب انك لم تقرأ الحديث الذي جئتك به كاملا و لم تركز و الا ففيه الدليل على لماذا الائمه في ذريه الحسين و ليس الحسن عليهما السلام
فركز
اما موضوع اليهود فهل يحتاج الى موضوع
اجب على سؤالهم و انتهى
لماذا خاتم الانبياء ليس من ابناء اسحاق
تفضل
الاخ ابو سفيان اجاب مكانك
اما بخصوص اليهود فافتح موضوع جديد و اتعهد امام الجميع ان اجيبك بعون الله لان هنا موضوعنا عن السبب الدي جعل الولاية في ذرية الحسين

[صاحب الحجه]

الزميل
طلبت دليلنا و جئتك بحديث يثبت دليلنا و مرتبط بايات قرأنيه مفسرة للحديث
علي بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، وعلي بن محمّد ، عن سهل بن زياد أبي سعيد ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلّ ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، فقال : «نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين (عليهم السلام)» ، فقلت له : إنّ الناس يقولون : فما له لم يسمّ عليّاً وأهل بيته (عليهم السلام) في كتاب الله عزّ وجلّ؟
قال : «قولوا لهم : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) نزلت عليه الصلاة ، ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسمّ لهم من كلّ أربعين درهماً درهم ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزل الحجّ فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، ونزلت في علي والحسن والحسين (عليهم السلام) ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال (صلى الله عليه وآله) : أُوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإنّي سألت الله
عزّ وجلّ ، أن لا يفرّق بينهما حتّى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك ، وقال : لا تعلّموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنّهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عزّ وجلّ أنزله في كتابه تصديقاً لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾ ، فكان علي والحسن والحسين وفاطمة (عليهم السلام) ، فأدخلهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) تحت الكساء في بيت أمّ سلمة ، ثمّ قال : اللّهم ، إنّ لكلّ نبيّ أهلا وثقلا ، وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فلمّا قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، كان عليّ أولى الناس بالناس ، لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وإقامته للناس وأخذ بيده ، فلمّا مضى علي لم يكن يستطيع علي ، ولم يكن ليفعل ، أن يدخل محمّد بن علي ولا العبّاس بن علي ولا واحداً من ولده ، إذن لقال الحسن والحسين : إنّ الله تبارك وتعالى ، أنزل فينا كما أنزل فيك ، فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك ، وبلّغ فينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك ، وأذهب عنّا الرجس كما أذهبه عنك ، فلمّا مضى علي (عليه السلام) كان الحسن (عليه السلام) أولى بها لكبره ، فلمّا توفّي لم يستطع أن يدخل ولده ، ولم يكن ليفعل ذلك ، والله عزّ وجلّ يقول ﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾فيجعلها في ولده ، إذن لقال الحسين : أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك ، وبلّغ فيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك وفي أبيك ، وأذهب الله عنّي الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلمّا صارت إلى الحسين (عليه السلام) ، لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدّعي عليه ، كما كان هو يدّعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلا ، ثمّ صارت حين أفضت إلى الحسين (عليه السلام) ، فجرى تأويل هذه الآية﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾ ، ثمّ صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثمّ صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمّد بن علي (عليهم السلام)» ، وقال : «الرجس هو الشكّ ، والله لا نشكّ في ربّنا أبداً فاما ان ترد على الحديث او لا تسأل اسئله مثل هذة مرة اخرى
و لا تقل الحديث من كتبكم و ليس حجه علينا فانت طلبت دليلنا
و السلام

[ايوب نصر]

الزميل
طلبت دليلنا و جئتك بحديث يثبت دليلنا و مرتبط بايات قرأنيه مفسرة للحديث
علي بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، وعلي بن محمّد ، عن سهل بن زياد أبي سعيد ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلّ ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، فقال : «نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين (عليهم السلام)» ، فقلت له : إنّ الناس يقولون : فما له لم يسمّ عليّاً وأهل بيته (عليهم السلام) في كتاب الله عزّ وجلّ؟
قال : «قولوا لهم : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) نزلت عليه الصلاة ، ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسمّ لهم من كلّ أربعين درهماً درهم ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزل الحجّ فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعاً ، حتّى كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي فسّر ذلك لهم ، ونزلت ﴿أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾ ، ونزلت في علي والحسن والحسين (عليهم السلام) ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال (صلى الله عليه وآله) : أُوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإنّي سألت الله
عزّ وجلّ ، أن لا يفرّق بينهما حتّى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك ، وقال : لا تعلّموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنّهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عزّ وجلّ أنزله في كتابه تصديقاً لنبيّه (صلى الله عليه وآله) ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾ ، فكان علي والحسن والحسين وفاطمة (عليهم السلام) ، فأدخلهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) تحت الكساء في بيت أمّ سلمة ، ثمّ قال : اللّهم ، إنّ لكلّ نبيّ أهلا وثقلا ، وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فلمّا قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، كان عليّ أولى الناس بالناس ، لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وإقامته للناس وأخذ بيده ، فلمّا مضى علي لم يكن يستطيع علي ، ولم يكن ليفعل ، أن يدخل محمّد بن علي ولا العبّاس بن علي ولا واحداً من ولده ، إذن لقال الحسن والحسين : إنّ الله تبارك وتعالى ، أنزل فينا كما أنزل فيك ، فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك ، وبلّغ فينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك ، وأذهب عنّا الرجس كما أذهبه عنك ، فلمّا مضى علي (عليه السلام) كان الحسن (عليه السلام) أولى بها لكبره ، فلمّا توفّي لم يستطع أن يدخل ولده ، ولم يكن ليفعل ذلك ، والله عزّ وجلّ يقول ﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾فيجعلها في ولده ، إذن لقال الحسين : أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك ، وبلّغ فيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما بلّغ فيك وفي أبيك ، وأذهب الله عنّي الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلمّا صارت إلى الحسين (عليه السلام) ، لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدّعي عليه ، كما كان هو يدّعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه ، ولم يكونا ليفعلا ، ثمّ صارت حين أفضت إلى الحسين (عليه السلام) ، فجرى تأويل هذه الآية﴿وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ﴾ ، ثمّ صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثمّ صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمّد بن علي (عليهم السلام)» ، وقال : «الرجس هو الشكّ ، والله لا نشكّ في ربّنا أبداً فاما ان ترد على الحديث او لا تسأل اسئله مثل هذة مرة اخرى
و لا تقل الحديث من كتبكم و ليس حجه علينا فانت طلبت دليلنا
و السلام
ساعيد لك السؤال لتفهم
لمادا استمرت الولاية في اولاد الحسين عوض اولاد الحسن ؟؟ و لم اعد محتاج لجوابك لان الاخ الفاضل ابو سفيان اجاب مكانك
و ما يهمني الان هو الرد على كلام اليهود الدي جئتنا به و انتظر ان تفتح موضوع جديد و ادعوني