اسود السنة
2013-04-16, 11:25 PM
الزميل اسود السنه
ليس حديث ضعيف و لكن متواتر
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أخذ يومَ المباهلةِ بيدِ عليٍّ وحسنٍ وحسينٍ وجعلوا فاطمةَ وراءَهمْ ثمَّ قال هؤلاءِ أبناؤُنا وأنفسُنا ونساؤُنا فهلمُّوا أنفسَكمْ وأبناءَكمْ ونساءَكمْ ثمَّ نبتهلْ فنجعلْ لعنةَ اللهِ على الكاذبينَ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:الحاكم - المصدر: معرفة علوم الحديث - الصفحة أو الرقم: 97
خلاصة حكم المحدث: متواتر
و ان اردت المزيد جئناك
العباسي
و ما هو الفرق بين ام سلمه و بقيه الازواج
ابو احمد
في الاول نفسر الايه حتى نعرف
تفسير الايه عندي ان التطهير في الايه بمعنى العصمه
هل لديك تفسير اخر للايه
اذا كان لديك فاتني به و اذا قلت ان معناة العصمه حينها ساتيك لماذا في نسل الحسين عليه السلام
و لم تسايرني بل اقمت عليك الحجه وافحمتك ان ايه التطهير غير معني بها الازواج و انما اهل الكساء فقط
ومن قال اننا طعنا في ذهاب هؤلاء الفضلاء ^_^ نحن فقط ننفي الحصر
ومن العلماء من ركز علي انه ليس هنالك حصر ......... واخرين ركزوا علي انه انفسنا لا تعني ما تقولون في علي وسأتي ذكره الان في اربع تفاسير
ولكن احب ان انوه ان اثر فجاء بأبي بكر ولده ............ الخ هو علي سبيل التزكية عند العلماء و ليس علي الاستدلال لأنه فيه نظر
انما ثبت ذهاب غيرهم
والا فأين الجمع
الله امر نبيه ان يقول ندع
1- ابناءنا ---------------------> الحسن و الحسين لا يمثلان جمعا اطلاقا
2- نساءنا ----------------------> كذلك الزهراء لا تمثل جمعا
3- انفسنا ----------------------> وعلي ليس جمعا
اذا حتي بدون تفاسير فالذهاب بغيرهم متواتر بتواتر القران واليك الادلة في اكثر من موضع و بإختصار و اقتطاع الشاهد
تفسير البغوي
قيل : أبناءنا أراد الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة . وأنفسنا عنى نفسه وعليا رضي الله عنه والعرب تسمي ابن عم الرجل نفسه ، كما قال الله تعالى : " ولا تلمزوا أنفسكم " ( 11 - الحجرات ) يريد إخوانكم وقيل هو على العموم الجماعة أهل الدين ( ثم نبتهل )
التحرير و التنوير
والظاهر أن المراد بضمير المتكلم المشارك أنه عائد إلى النبيء - صلى الله عليه وسلم - ومن معه من المسلمين ، والذين يحضرهم لذلك وأبناء أهل الوفد ونساؤهم اللائي كن معهم .
[ ص: 266 ] والنساء : الأزواج لا محالة ، وهو إطلاق معروف عند العرب إذا أضيف لفظ النساء إلى واحد أو جماعة دون ما إذا ورد غير مضاف ، قال تعالى : يا نساء النبيء لستن كأحد من النساء وقال : ونساء المؤمنين ، وقال النابغة :
حذارا على أن لا تنال مقادتي ولا نسوتي حتى يمتن حرائرا
والأنفس أنفس المتكلمين وأنفس المخاطبين أي وإيانا وإياكم ، وأما الأبناء فيحتمل أن المراد شبانهم ، ويحتمل أنه يشمل الصبيان ، والمقصود أن تعود عليهم آثار الملاعنة .
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
محمد بن علي بن محمد الشوكاني
وأخرج ابن عساكر عن جعفر بن محمد عن أبيه تعالوا ندع أبناءنا الآية قال فجاء بأبي بكر وولده وبعمر وولده وبعثمان وولده وبعلي وولده . وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق ابن جريج عن ابن عباس ثم نبتهل نجتهد
تفسير المنار
عن جعفر بن محمد عن أبيه فقل تعالوا ندع أبناءنا الآية : قال : " فجاء بأبي بكر وولده وبعمر وولده وبعثمان وولده وبعلي وولده " والظاهر أن الكلام في جماعة المؤمنين
قال الأستاذ الإمام : الروايات متفقة على أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اختار للمباهلة عليا وفاطمة وولديهما ويحملون كلمة ونساءنا على فاطمة وكلمة وأنفسنا على علي فقط ، ومصادر هذه الروايات الشيعة ومقصدهم منها معروف ، وقد اجتهدوا في ترويجها ما استطاعوا حتى راجت على كثير من أهل السنة ، ولكن واضعيها لم يحسنوا تطبيقها على الآية فإن كلمة ونساءنا لا يقولها العربي ويريد بها بنته لا سيما إذا كان له أزواج ولا يفهم هذا من لغتهم ، وأبعد من ذلك أن يراد بأنفسنا علي - عليه الرضوان - ، ثم إن وفد نجران الذين قالوا : إن الآية نزلت فيهم لم يكن معهم نساؤهم وأولادهم ، وكل ما يفهم من الآية أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يدعوا المحاجين والمجادلين في عيسى من أهل الكتاب إلى الاجتماع رجالا ونساء وأطفالا ، ويجمع هو المؤمنين رجالا ونساء وأطفالا ، ويبتهلون إلى الله - تعالى - بأن يلعن الكاذب فيما يقول عن عيسى ، وهذا الطلب يدل على قوة يقين صاحبه وثقته بما يقول ، كما يدل امتناع من دعوا إلى ذلك من أهل الكتاب سواء كانوا نصارى نجران أو غيرهم على امترائهم في حجاجهم ومماراتهم فيما يقولون وزلزالهم فيما يعتقدون وكونهم على غير بينة ولا يقين ، وأنى لمن يؤمن بالله أن يرضى بأن يجتمع مثل هذا الجمع من الناس المحقين والمبطلين في صعيد واحد متوجهين إلى الله - تعالى - في طلب لعنه وإبعاده من رحمته ، وأي جراءة على الله واستهزاء بقدرته وعظمته أقوى من هذا ؟
وامعن النظر في هذا الدليل الاخير جيدا لتعلم ماذا اعني
وكل تلك التفاسير اجمعت (( بإجماع اهل اللغة كذلك )) اطلاق النفس علي ابن العم
وليس في هذا تفضيل علي الانبياء و لا شيء ^_^
=====================================
اما الاجابة علي الاسئلة لـ " صاحب الحجة "
الموضوع لا يحتاج تفسير سياق الايات في نساء النبي
اما مقولتك انه لماذا سألت ام سلمة ............ اقول لك فإذا كان المقصود هم اهل الكساء عندكم فلماذا اعاد النبي الدعوة
فليس لديك رد ... وان كان لديك فعليك رده علي ام سلمة اولا ^_^
اما عن الحديث عن ابن عباس فليست المشكلة ان ادخل موقع و ابحث
المشكلة ان اعرف ما معني هذا
وابشرك لن تأتي بحديث متواتر اخر يخدم ما تقول ولا مثل ابن عباس
فقول ابن عباس حجة عليك ^_^
لأن ابن عباس كان يصف ما يحدث ........
اذن لقد كان معهم وهذا مثبت بالتواتر الذي انت تفرح به ^_^
فأنا اقول لك ثبت بالتواتر مرة اخري انه كان هناك غير العائلة الزكية الطيبة مع سيد البشر
ويؤيد هذا ...... الحديث المتواتر الذي جئت به
والله اعلم ...
المراجع
==
تفسير البغوي
التحرير و التنوير
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
تفسير المنار
اقتباس من موقع انصار السنة ^___^
====
وبالله التوفيق
ليس حديث ضعيف و لكن متواتر
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أخذ يومَ المباهلةِ بيدِ عليٍّ وحسنٍ وحسينٍ وجعلوا فاطمةَ وراءَهمْ ثمَّ قال هؤلاءِ أبناؤُنا وأنفسُنا ونساؤُنا فهلمُّوا أنفسَكمْ وأبناءَكمْ ونساءَكمْ ثمَّ نبتهلْ فنجعلْ لعنةَ اللهِ على الكاذبينَ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:الحاكم - المصدر: معرفة علوم الحديث - الصفحة أو الرقم: 97
خلاصة حكم المحدث: متواتر
و ان اردت المزيد جئناك
العباسي
و ما هو الفرق بين ام سلمه و بقيه الازواج
ابو احمد
في الاول نفسر الايه حتى نعرف
تفسير الايه عندي ان التطهير في الايه بمعنى العصمه
هل لديك تفسير اخر للايه
اذا كان لديك فاتني به و اذا قلت ان معناة العصمه حينها ساتيك لماذا في نسل الحسين عليه السلام
و لم تسايرني بل اقمت عليك الحجه وافحمتك ان ايه التطهير غير معني بها الازواج و انما اهل الكساء فقط
ومن قال اننا طعنا في ذهاب هؤلاء الفضلاء ^_^ نحن فقط ننفي الحصر
ومن العلماء من ركز علي انه ليس هنالك حصر ......... واخرين ركزوا علي انه انفسنا لا تعني ما تقولون في علي وسأتي ذكره الان في اربع تفاسير
ولكن احب ان انوه ان اثر فجاء بأبي بكر ولده ............ الخ هو علي سبيل التزكية عند العلماء و ليس علي الاستدلال لأنه فيه نظر
انما ثبت ذهاب غيرهم
والا فأين الجمع
الله امر نبيه ان يقول ندع
1- ابناءنا ---------------------> الحسن و الحسين لا يمثلان جمعا اطلاقا
2- نساءنا ----------------------> كذلك الزهراء لا تمثل جمعا
3- انفسنا ----------------------> وعلي ليس جمعا
اذا حتي بدون تفاسير فالذهاب بغيرهم متواتر بتواتر القران واليك الادلة في اكثر من موضع و بإختصار و اقتطاع الشاهد
تفسير البغوي
قيل : أبناءنا أراد الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة . وأنفسنا عنى نفسه وعليا رضي الله عنه والعرب تسمي ابن عم الرجل نفسه ، كما قال الله تعالى : " ولا تلمزوا أنفسكم " ( 11 - الحجرات ) يريد إخوانكم وقيل هو على العموم الجماعة أهل الدين ( ثم نبتهل )
التحرير و التنوير
والظاهر أن المراد بضمير المتكلم المشارك أنه عائد إلى النبيء - صلى الله عليه وسلم - ومن معه من المسلمين ، والذين يحضرهم لذلك وأبناء أهل الوفد ونساؤهم اللائي كن معهم .
[ ص: 266 ] والنساء : الأزواج لا محالة ، وهو إطلاق معروف عند العرب إذا أضيف لفظ النساء إلى واحد أو جماعة دون ما إذا ورد غير مضاف ، قال تعالى : يا نساء النبيء لستن كأحد من النساء وقال : ونساء المؤمنين ، وقال النابغة :
حذارا على أن لا تنال مقادتي ولا نسوتي حتى يمتن حرائرا
والأنفس أنفس المتكلمين وأنفس المخاطبين أي وإيانا وإياكم ، وأما الأبناء فيحتمل أن المراد شبانهم ، ويحتمل أنه يشمل الصبيان ، والمقصود أن تعود عليهم آثار الملاعنة .
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
محمد بن علي بن محمد الشوكاني
وأخرج ابن عساكر عن جعفر بن محمد عن أبيه تعالوا ندع أبناءنا الآية قال فجاء بأبي بكر وولده وبعمر وولده وبعثمان وولده وبعلي وولده . وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق ابن جريج عن ابن عباس ثم نبتهل نجتهد
تفسير المنار
عن جعفر بن محمد عن أبيه فقل تعالوا ندع أبناءنا الآية : قال : " فجاء بأبي بكر وولده وبعمر وولده وبعثمان وولده وبعلي وولده " والظاهر أن الكلام في جماعة المؤمنين
قال الأستاذ الإمام : الروايات متفقة على أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اختار للمباهلة عليا وفاطمة وولديهما ويحملون كلمة ونساءنا على فاطمة وكلمة وأنفسنا على علي فقط ، ومصادر هذه الروايات الشيعة ومقصدهم منها معروف ، وقد اجتهدوا في ترويجها ما استطاعوا حتى راجت على كثير من أهل السنة ، ولكن واضعيها لم يحسنوا تطبيقها على الآية فإن كلمة ونساءنا لا يقولها العربي ويريد بها بنته لا سيما إذا كان له أزواج ولا يفهم هذا من لغتهم ، وأبعد من ذلك أن يراد بأنفسنا علي - عليه الرضوان - ، ثم إن وفد نجران الذين قالوا : إن الآية نزلت فيهم لم يكن معهم نساؤهم وأولادهم ، وكل ما يفهم من الآية أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يدعوا المحاجين والمجادلين في عيسى من أهل الكتاب إلى الاجتماع رجالا ونساء وأطفالا ، ويجمع هو المؤمنين رجالا ونساء وأطفالا ، ويبتهلون إلى الله - تعالى - بأن يلعن الكاذب فيما يقول عن عيسى ، وهذا الطلب يدل على قوة يقين صاحبه وثقته بما يقول ، كما يدل امتناع من دعوا إلى ذلك من أهل الكتاب سواء كانوا نصارى نجران أو غيرهم على امترائهم في حجاجهم ومماراتهم فيما يقولون وزلزالهم فيما يعتقدون وكونهم على غير بينة ولا يقين ، وأنى لمن يؤمن بالله أن يرضى بأن يجتمع مثل هذا الجمع من الناس المحقين والمبطلين في صعيد واحد متوجهين إلى الله - تعالى - في طلب لعنه وإبعاده من رحمته ، وأي جراءة على الله واستهزاء بقدرته وعظمته أقوى من هذا ؟
وامعن النظر في هذا الدليل الاخير جيدا لتعلم ماذا اعني
وكل تلك التفاسير اجمعت (( بإجماع اهل اللغة كذلك )) اطلاق النفس علي ابن العم
وليس في هذا تفضيل علي الانبياء و لا شيء ^_^
=====================================
اما الاجابة علي الاسئلة لـ " صاحب الحجة "
الموضوع لا يحتاج تفسير سياق الايات في نساء النبي
اما مقولتك انه لماذا سألت ام سلمة ............ اقول لك فإذا كان المقصود هم اهل الكساء عندكم فلماذا اعاد النبي الدعوة
فليس لديك رد ... وان كان لديك فعليك رده علي ام سلمة اولا ^_^
اما عن الحديث عن ابن عباس فليست المشكلة ان ادخل موقع و ابحث
المشكلة ان اعرف ما معني هذا
وابشرك لن تأتي بحديث متواتر اخر يخدم ما تقول ولا مثل ابن عباس
فقول ابن عباس حجة عليك ^_^
لأن ابن عباس كان يصف ما يحدث ........
اذن لقد كان معهم وهذا مثبت بالتواتر الذي انت تفرح به ^_^
فأنا اقول لك ثبت بالتواتر مرة اخري انه كان هناك غير العائلة الزكية الطيبة مع سيد البشر
ويؤيد هذا ...... الحديث المتواتر الذي جئت به
والله اعلم ...
المراجع
==
تفسير البغوي
التحرير و التنوير
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
تفسير المنار
اقتباس من موقع انصار السنة ^___^
====
وبالله التوفيق