الشيخ الامامي الاثنى عشري الشيعي إبراهيم شبوط يكنس خرافة سند الكذبة الفدكية
[CENTER][LEFT][SIZE="1"][COLOR="White"]
. . .[/COLOR][/SIZE][/LEFT] [CENTER][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Black"][B] قال الشيخ الإمامي الاثني عشري الشيّعي إبراهيم شبوط بأن ( محمد بن جابر : مهمل ) 2 - ( [SIZE="6"][COLOR="Red"]محمد بن جابر : مهمل[/COLOR][/SIZE] )، ولكن الشيخ الطوسي عدّ في أصحاب الصادق (ع) : ( محمد بن جابر اليماني )، وقال الشيخ الطوسي : [SIZE="3"](([/SIZE] أسند عنه [SIZE="3"]))[/SIZE]. [COLOR="Red"]و ليس معلوم إنطباقه عليه[/COLOR] . [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][COLOR="Blue"][*][/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE="4"]دراسات في مشيخة الفقيه ، ص 447[/SIZE] _________________________ [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][COLOR="Blue"][*][/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE="4"] أنقل تأكيد و تأييد إثنين من شيوخ الإماميّة الاثني عشريّة الشيّعة لنفس كلام إبراهيم شبوط : 1 - المحقق التستري ، قاموس الرجال ، ج 9 ص 149 : ( [COLOR="Red"]و إرادته غير معلومة[/COLOR] ). 2 - شرح مشيخة الفقيه ، الدكتور الشيخ محمد جعفر شمس الدين ، ص 214 : ([COLOR="Red"] مجهـول الحـال[/COLOR] ). [COLOR="Sienna"]أقـــول : هم يفضحون كل من تسول لهُ نفسه ويقول بأن هذا (المجهول المهمل) الذي لا يعرفه أحد بإجمــاع أهل السنّة و الإماميّة الاثني عشريّة الشيّعة (كما قال الطبرسي في خاتمة المستدرك) ويحاول ترميم هذا السند المتهافت الهالك الضعيف ويقول: (أن محمد بن جابر) هو من ذكره الطوسي في رجال بعنوان : (محمد بن جابر اليماني) !! [COLOR="Blue"]فكان رد هؤلاء الشيوخ الإماميّة الاثني عشريّة الشيّعة[/COLOR][/COLOR] [COLOR="Blue"][I][B](أ)[/B][/I][/COLOR] لا يعلم أنطباقه عليه، أي لا أحد يعلم هل هو نفسه الذي ذكره الطوسي أم شخص آخر . [COLOR="Blue"][B][I](ب)[/I][/B][/COLOR] هـو : مجهول ، مهمل ، كما قالوا ، ونضيف عليهم رأي الخوئي: (10373 [SIZE="3"]-[/SIZE] محمد بن جابر اليماني[COLOR="Red"] مـجـهـول[/COLOR] ). [SIZE="3"]المفيد من معجم رجال (الخوئي) ، الجواهري ، ص 506[/SIZE] [/SIZE] [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [LEFT][SIZE="1"][COLOR="White"] . . .[/COLOR][/SIZE][/LEFT] [/CENTER] |
الساعة الآن »09:33 AM. |
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة