أنصار السنة

أنصار السنة (https://www.ansarsunna.com/vb/index.php)
-   الشيعة والروافض (https://www.ansarsunna.com/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   وقفه مع تفاسير الشيعة!!!! (https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=9973)

MALCOMX 2010-06-01 05:38 PM

وقفه مع تفاسير الشيعة!!!!
 
:بس:

:سل:


يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ

لننظر لتفاسير الشيعة ماذا تقول عن الساق

‏3- حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال حدثنا محمد بن ‏الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن الحسين ‏بن موسى عن عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله ع قال سألته عن قول الله عز و ‏جل يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ قال كشف إزاره عن ساقه و يده الأخرى على رأسه فقال ‏سبحان ربي الأعلى‏
التوحيد ص : 155‏

وهذه رواية أخرى تثبت ذلك:


‏ 2- أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله عن إبراهيم بن هاشم عن ابن ‏فضال عن أبي جميلة عن محمد بن علي الحلبي عن أبي عبد الله ع في قوله عز و جل ‏يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ قال تبارك الجبار ثم أشار إلى ساقه فكشف عنها الإزار قال ‏و يدعون إلى السجود فلا يستطيعون قال أفحم القوم و دخلتهم الهيبة و شخصت ‏الأبصار و بلغت القلوب الحناجر خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة و قد كانوا ‏يدعون إلى السجود و هم سالمون ‏

‏ التوحيد ص : 154‏

أما البعض فوصف الساق من نور ويسجد خلق الله للنور !

‏ 1- حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله قال حدثنا محمد ‏بن أبي عبد الله الكوفي قال حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي قال حدثنا الحسين ‏بن الحسن عن بكر عن الحسين بن سعيد عن أبي الحسن ع في قوله عز و جل يَوْمَ ‏يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ قال حجاب من نور يكشف فيقع المؤمنون سجدا و تدمج أصلاب ‏المنافقين فلا يستطيعون السجود ‏

‏ التوحيد ص : 154‏

أما الغلاة فوصفوا الساق بأنه علي بن أبي طالب !!

‏162- فس، ]تفسير القمي[
يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَ يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ
قال يكشف ‏عن الأمور التي خفيت و ما غصبوا آل محمد حقهم وَ يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ
قال ‏يكشف لأمير المؤمنين ع فتصير أعناقهم مثل صياصي البقر يعني قرونها فلا ‏يستطيعون أن يسجدوا و هي عقوبة لأنهم لم يطيعوا الله في الدنيا في أمره و هو ‏قوله وَ قَدْ كانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَ هُمْ سالِمُونَ قال إلى ولايته في الدنيا ‏و هم يستطيعون ‏

‏ بحارالأنوار ج : 36 ص : 173‏




هل الله له ساق ؟ نعم ومن كتب الشيعة وهذا الدليل أقرا

---------------------------------------------------

عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكر ، عن أبي حمزة الثمالي قال :
رأيت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قاعدا واضعا إحدى رجليه
على فخذه ، فقلت : إن الناس يكرهون هذه الجلسة
ويقولون : إنها جلسة الرب ، فقال : إني نما جلست هذه الجلسة
للملالة ، والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم . [ 15774 ] 3 - وسائل الشيعة -الجزء الثاني عشر - كتاب
الحج ـ باب مايستحب من كيفية الجلوس وما يكره منها - ص (104-128)

قارن الآن .......... ولاحظ التناقض بين المعصومين
جاء فى وسائل الشيعه الجلد الثاني عشر صفحة 107
15774 ] 3 ـ وعن أبي عبدالله الأشعري ، عن ( معلى بن محمد ، عن الوشاء ) (1) ، عن حماد بن عثمان
قال : جلس أبو عبدالله ( عليه السلام ) متوركا رجله اليمنى على فخذه
اليسرى ، فقال له رجل : جعلت فداك ، هذه جلسة مكروهة ، فقال : لا ، إنما هو
شيء قالته اليهود لما ان فرغ الله عز وجل من خلق السموات والارض ، واستوى على العرش ، جلس هذه
الجلسة ليستريح ، فأنزل الله عزّ وجّل : ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا
نوم ) (2) وبقي أبو عبدالله ( عليه السلام ) متوركا كما هو .
********
تعليق : هل رأيتم كيف كفر المعصوم المعصوم قال عن قوله انما هو شيء قالته اليهود.
وعلي ابن الحسين وافق اليهود في الرواية الاولى ولم ينكرها فمن وافق اليهود فماذا يكون ولماذا جهل

الامام المتقدم هذه المسألة، نترك الجواب للرافضي

اما عن ادلتنا أهل السنة فنحن نثبت لله ما اثبته لنفسه فى كتابه او اثبته رسوله الكريم من غير تكييف ولا تحريف ولا تأويل ولا تمثيل ولا تشبيه
صفة الساق لله تعالى


1-أوّل ابن عباس قوله تعالى (يوم يُكشف عن ساق) سورة القلم <42>
فقال يكشف عن شِدَّة .. فأَوَّلَ الساق وفسرها بالشدة
قال الإمام الحاكم
((حدثنا أبو زكريا العنبري، ثنا الحسين بن محمد القباني، ثنا سعيد بن يحيى الأموي، ثنا عبد الله بن المبارك، أنبأ أسامة بن زيد، عن عكرمة عن ابن عباس، به قال: هو يوم كرب وشدة))اهـ
أخرجه الحاكم 2/499 وصححه ، ووافقه الذهبي .

ذكر ذلك عن ان عباس رضي الله عنه الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري بشرح صحيح البخاري وحسنه (13/428)
وجاء عن أبي موسى الأشعري في تفسيرها: عن نور عظيم, قال ابن فورك: معناه ما ‏يتجدد للمؤمنين من الفوائد والألطاف, وقال المُهَلَّب: كشف ساق للمؤمنين رحمة ‏ولغيرهم نقمة, وقال الخطابي: تهيب كثير من الشيوخ الخوض في معنى الساق, ومعنى ‏قول ابن عباس أن الله يكشف عن قدرته التي تظهر بها الشدة, وأسند البيهقي ‏الأثر المذكور عن ابن عباس بسندين كل منهما حسن وزاد: إذا خفي عليكم شيء من ‏القرءان فابتغوه من الشعر, وذكر الرجز المشار إليه.))اهـ

قال ابن حجر رحمه الله تعالى في الفتح 13/526دار الكتب العلمية
وأسند البيهقي الأثر المذكور عن ابن عباس بسندين كل منهما حسن .فهذا ثابت عن ابن عباس رضي الله عنه وعن والده .)) اهـ

وذكر الإمام ابن الجوزي في زاد المسير
(( يوم يُكْشَفُ } المعنى : فليأتوا بها يوم يكشف عن ساق . قرأ الجمهور : «يُكْشَفُ» بضم الياء ، وفتح الشين . وقرأ ابن أبي عبلة ، وعاصم الجحدري ، وأبو الجوزاء ، بفتح الياء ، وبكسر الشين . وقرأ أبي بن كعب ، وابن عباس : «تَكْشِف» بتاءٍ مفتوحة ، وكسر الشين . وقرأ ابن مسعود ، وأبو مجلز ، وابن يعمر ، والضحاك : «نَكشف» بنون مفتوحة مع كسر الشين . وهذا اليوم هو يوم القيامة . وقد روى عكرمة عن ابن عباس : «يوم يُكْشَفُ عن ساق» قال : يُكْشَفُ عن شِدَّةٍ ، وأنشد :
وَقَامَتْ الحَرْبُ بِنَا عَلَى سَاقْ ... وهذا قول مجاهد ، وقتادة .
قال ابن قتيبة : وأصل هذا أن الرجل إذا وقع في أمر عظيم يحتاج إِلى معاناته والجدّ فيه ، شمّر عن ساقه ، فاستعيرت الساق في موضع الشدة ، هذا قول الفراء ، وأبي عبيدة ، واللغويين . وقد أضيف هذا الأمر إِلى الله تعالى . فروي في «الصحيحين» من حديث أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه " يكشف عن ساقه " ، وهذا إضافة إليه ، لأن الكل له وفعله . وقال أبو عمر الزاهد : يراد بها النفس ، ومنه قول علي رضي الله عنه : أقاتلهم ولو تلفت ساقي ، أي : نفسي . فعلى هذا يكون المعنى : يتجلّى لهم ))اهـ
زاد المسير (/340)

2- أبي موسى الأشعري رضي الله عنه و تأويل الساق
((الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري بشرح صحيح البخاري وحسنه (13/428)
وجاء عن أبي موسى الأشعري في تفسيرها: عن نور عظيم, قال ابن فورك: معناه ما ‏يتجدد للمؤمنين من الفوائد والألطاف, وقال المُهَلَّب: كشف ساق للمؤمنين رحمة ‏ولغيرهم نقمة, وقال الخطابي: تهيب كثير من الشيوخ الخوض في معنى الساق, ومعنى ‏قول ابن عباس أن الله يكشف عن قدرته التي تظهر بها الشدة,)) اهـ

3- جماعة من الصحابة والتابعين في تأويل الساق
والحافظ ابن جرير الطبري في تفسيره (29/38) حيث قال في صدر كلامه على هذه الآية:
((قال جماعة من الصحابة والتابعين من أهل التأويل : يبدو عن أمر شديد”.))اهـ

4- مجاهد وقتادة في تأويل الساق
قال الحافظ في الفتح
وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ} قال: عن شدة أمر)) اهـ
فتح الباري 8/664.
وخرجه عبد الرزاق في تفسيره 2/310 به سنداً ومتناً.

ذكر الإمام ابن الجوزي في زاد المسير
((وقد روى عكرمة عن ابن عباس : «يوم يُكْشَفُ عن ساق» قال : يُكْشَفُ عن شِدَّةٍ ، وأنشد :
وَقَامَتْ الحَرْبُ بِنَا عَلَى سَاقْ ... وهذا قول مجاهد ، وقتادة .))اهـ
زاد المسير (/340)

5- سعيد بن جبير (46-95 هـ )) تأويل الساق
قال الإمام البغوي في تفسيره
. قال سعيد بن جبير: يوم يكشف عن ساق: عن شدة الأمر)) اهـ
تفسير البغوي (5\139)

6- النظر بن شميل الحافظ السلفي (وهو الإمام الحافظ اللغوي من رجال الستة ولد سنة ( 122هـ ) و تأويل الساق
: ذكر الحافظ البيهقي في ( الأسماء والصفات ))
انه قال في الحديث: «حتى يضع الجبار اللّه غ فيها قدمه» اي: من سبق في علمه
انه من اهل النار»اهـ
الاسماء والصفات : ص‏352 .


7- الإمام الحافظ ابن حبان وتأويل الساق
قال ابن حبان في تأويل الحديث: «حين يضع الرب قدمه فيها اي جهنم: وهذا الخبر من الاخبار التي اطلقت لتمثيل المجاورة... لان العرب تطلق في لغتها اسم القدم على الموضع. قال اللّه جل وعلا: (لهم قدم صدق عند ربهم)((275)) يريد: موضع صدق، لا ان اللّه جل وعلا يضع قدمه في النار، جل ربنا وتعالى عن مثل هذا واشباهه»اهـ
صحيح ابن حبان : 1/502 .

6- الإمام البغوي في تفسيره وتأويل الساق
(( قوله تعالى: يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ [القلم:42].
فقال رحمه اللّه: قيل: عن ساق: عن أمر فظيع شديد ..))اهـ
تفسير البغوي (5\139)

9- ابن قتيبة وتأويل الساق
(قال ابن قتيبة: تقول العرب للرجل إذا وقع في أمر عظيم يحتاج فيه إلى الجد ومقاساة الشدة شمر عن ساقه، ويقال: إذا اشتد الأمر في الحرب كشفت الحرب عن ساق.)) اهـ
تفسير البغوي (5\139)

وقال ابن الجوزي
((قال ابن قتيبة : وأصل هذا أن الرجل إذا وقع في أمر عظيم يحتاج إِلى معاناته والجدّ فيه ، شمّر عن ساقه ، فاستعيرت الساق في موضع الشدة ، هذا قول الفراء ، وأبي عبيدة ، واللغويين .))اهـ
زاد المسير (/340)

ومما جاء في بعض التفاسير ايضاً واقوال الائمة في تأويل الساق
10- قال الإمام القرطبي في تفسير الاية
(("وقرأ" ابن عباس "يوم تكشف عن ساق" بتاء مسمى الفاعل؛ أي تكشف الشدة أو القيامة. عن ساقها؛ كقولهم: شمرت الحرب عن ساقها. قال الشاعر:
فتى الحرب إن عضت به الحرب عضها ... وإن شمرت عن ساقها الحرب شمرا
وقال الراجز:
قد كشفت عن ساقها فشدوا ... وجدت الحرب بكم فجدوا
وقال آخر:
عجبت من نفسي ومن إشفاقها ... ومن طراد الطير عن أرزاقها
في سَنة قد كشفت عن ساقها ... حمراء تبري اللحم عن عراقها
وقال آخر:
كشفت لهم عن ساقها ... وبدا من الشر الصراح)) اهـ

11- قال ابو حبان في البحر المحيط في تفسير سورة القلم
ومما جاء في الحديث من قوله : « فيكشف لهم عن ساق » ، محمول أيضاً على الشدة في ذلك اليوم ، وهو مجاز شائع في لسان العرب.
قال حاتم :
أخو الحرب إن عضت به الحرب عضها . . .
وإن شمرت عن ساقها الحرب شمرا)) اهـ

12- في التحرير والتنوير لابن عاشور في تفسير سورة القلم
(والكشف عن ساق: مثل لشدة الحال لصعوبة الخطب والهول، وأصله أن المرء إذا هلع أن يسرع في المشي ويشمر ثيابه فيكشف عن ساقه كما يقال: شمر عن ساعد الجد، وأيضا كانوا في الروع والهزيمة تشمر الحرائر عن سوقهن في الهرب أو في العمل فتنكشف سوقهن في الهرب أو في العمل فتنكشف سوقهن بحيث يشغلهن هول الأمر عن الاحتراز من إبداء ما لا تبدينه عادة، فيقال: كشفت عن ساقها أو شمرت عن ساقها، أو أبدت عن ساقها. قال عبد الله بن قيس الرقيات:
كيف نومي على الفراش ولما ... تشمل الشام غارة شعواء
تذهل الشيخ عن بنيه وتبدي ... عن خدام العقيلة العذراء
وفي حديث غزوة أحد قال أنس بن مالك انهزم الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم ولقد رأيت عائشة وأم سليم وإنهما لمشمرتان أرى خدم سوقهما تنقلان القرب على متونهما ثم تفرغانها في أفواه القوم ثم ترجعان فتملآنها إلخ، فإذا قالوا: كشف المرء عن ساقه فهو كناية عن هول أصابه وإن لم يكن كشف ساق. وإذا قالوا: كشف الأمر عن ساق، فقد مثلوه بالمرأة المروعة، وكذلك كشفت الحرب عن ساقها، كل ذلك تمثيل إذ ليس ثمة ساق قال حاتم:
فتى الحرب غضت به لحرب الحرب عضها ... وإن شمرت عن ساقها الحرب شمرا
وقال جد طرفة من الحماسة:
كشفت لهم عن ساقها ... وبدا من الشر البواح)اهـ

13- قال ابن الجزي في التسهيل بعلوم التنزيل
({ يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ } قال المتأولون : ذلك عبارة عن هول يوم القيامة وشدّته ، وفي الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : « ينادي منادٍ يوم القيامة : لتتبع كل أمة ما كانت تعبد ، فيتبع الشمس من كان يعبد الشمس ، ويتبع القمر من كان يعبد القمر ، ويتبع كل أحد ما كان يعبد ، ثم تبقى هذه الأمة وغبرات من أهل الكتاب معهم منافقوهم فيقال لهم : ما شأنكم؟ فيقولون : ننتظر ربنا . قال : فيجيئهم الله في غير الصورة التي عرفوه ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك ، قال فيقول : أتعرفونه بعلامة ترونها . فيقولون : نعم . فيكشف لهم عن ساق ، فيقولون : نعم أنت ربنا ويخرون للسجود فيسجد كل مؤمن ، وترجع أصلاب المنافقين عظماً واحداً فلا يستطيعون سجوداً » وتأويل الحديث كتأويل الآية)اهـ

14- قال الشيخ العلامة حسنين محمد مخلوف في كتابه ( كلمات القرآن تفسير وبيان ) في صفحة (350) الآية (42) من سورة القلم.
في قوله تعالى : ( يوم يكشف عن ساق ) .
قال : ( كناية عن شدة هول القيامة ) .


نجد روايات اُخرى صحيحة عن ابن عباس ، قال : إذا خفي عليكم شيء من القرآن فابتغوه في الشعر فإنّه ديوان العرب ، أما سمعتم قول الشاعر :
أصْبِرْ عِناق
انّهُ شَرٌّ باق
قَد سنّ لي قو
مكَ ضرب الأعناق
وقامَت الحربُ بِـ
ـنا على ساق
قال : هذا يوم كرب وشدّة .
وفي روايات اُخرى عنه : هو الأمر الشديد المفظع من الهول يوم القيامة .
وعنه : عن شدّة الآخرة .
كما روي عن سعيد بن جبير أنّه سئل عن قوله تعالى (يَوْمَ يُكشفُ عَن ساق) فغضب غضباً شـديداً وقال : إنّ أقواماً يزعمون أنّ الله يكشف عن ساقه ، وإنّما يكشف عن الأمر الشديد .

اصابع لله في كتب الشيعة

وورد أيضاً : إن قلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمان.
المحجة البيضاء : ج5 ، ص 85 ـ بحار الانور : ج 70 ، ص 39 ـ مرآة العقول : ج 10 ، ص 394.
في البحار 75 : 48 عن العلل : فان القلوب بين اصبعين من اصابع اللّه .

منصورابوحسين 2010-06-01 07:21 PM

بارك الله بك

MALCOMX 2010-06-02 01:27 AM

جزاك الله خير....


الساعة الآن »03:17 PM.

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة