أنصار السنة - خطر الروافض على اهل السنة ( حقائق ووثائق وصور وفتاوى)

[CENTER]ارجوا التثبيت

خطر الروافض لاهل السنة ( حقائق ووثائق )

[SIZE=5][COLOR=purple]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]لم يعد يخفي على الكثير من اهل السنة خطر الروافض خاصة ايران المجوسية [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]هؤلاء الذين يقذفون ام المؤمني وزوج الرسول صلى الله عليه وسلم في الجنة[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]وشتم صحابة الرسو صلى الله عليه وسلم والمبشرين بالجنة[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]سوف اضع بين ايديكم ومن كتبهم حقائق ووثائق عنهم [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]واريد منكم ان تزنوا الامور على القران والسنة التي امرنا الرسول صلى الله عليه وسلم اتباعها [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]وامرنا ان نقيس اعمالنا على حسب القران والسنة ولا نقيس اعمالنا على حسب اهواءنا [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=purple]وووووو [/COLOR][/SIZE]

[SIZE=5][COLOR=darkgreen]نبدا بسم الله

[B]الشيخ صالح العثيمين رحمه الله و الروافض.[/B]

[B][SIZE=4][I][SIZE=5]سئل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله السؤال التالي فأجاب:[/SIZE][/I][/SIZE][/B][/CENTER]
[SIZE=4][CENTER]

[B][I][SIZE=5]السؤال : هل يعتبر الشيعة في حكم الكافرين ؟ وهل يدعو المسلم الله – تعالى – أن ينصر الكفار عليهم ؟ [/SIZE][/I][/B]

[B][COLOR=#ff0000][I][SIZE=5]الجواب : [/SIZE][/I][/COLOR][/B]

[B][I][SIZE=5]الشيعة , والصواب أن يقال الرافضة لأن تشيعهم لعلي بن أبي طالب – رضي الله عنه – تشيع متطرف غال لا يقبله علي – رضي الله عنه – فالرافضة كما وصفهم شيخ الإسلام ابن تيمية يرحمه الله تعالى – في كتابه : اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم [/SIZE][/I][/B]

[B][I][SIZE=5]حيث قال في ص391 : إنهم أكذب طوائف أهل الأهواء , وأعظمهم شركاً , فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم , ولا أبعد عن التوحيد , حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها إسمه , فيعطلونها عن الجمعة والجماعات , ويعمرون المشاهد التي أقيمت على القبور التي نهى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن اتخاذها [/SIZE][/I][/B]

[B][I][SIZE=5]وقال في ص439 من الكتاب المذكور : الرافضة أمة مخذولة ليس لها عقل صريح , ولا نقل صحيح , ولا دين مقبول , ولا دنيا منصورة [/SIZE][/I][/B]

[B][I][SIZE=5]وقال في الفتاوى ص356 ج3 من مجموع بن قاسم : وأصل قول الرافضة أن النبي صلى الله عليه وسلم نص على عليّ نصّا قاطعاً للعذر , وأنه إمام معصوم , ومن خالفه كفر , وأن المهاجرين والأنصار كتموا النص , وكفروا بالإمام المعصوم , وأتبعوا أهواءهم , وبدلوا الدين , وغيروا الشريعة , وظلموا واعتدوا , بل كفروا إلا قليلاً إما بضعة عشر أو أكثر , ثم يقولون : إن أبا بكر وعمر ونحوهما ما زالا منافقين , وقد يقولون : بل آمنوا ثم كفروا , وأكثرهم يُكفّر من خالف قولهم , ويسمون أنفسهم المؤمنين ومن خالفهم كفاراً , إلى أن قال : ومن ظهرت أمهات الزندقة , والنفاق , كزندقة القرامطة الباطنية وأمثالهم . [/SIZE][/I][/B]

[B][I][SIZE=5]وانظر قوله فيهم أيضاً ص 428-429 ج4 من الفتاوى المذكورة . [/SIZE][/I][/B]

[B][SIZE=5][I]وإذا شئت أن تعرف ما كان الرافضة عليه من الخبث , فاقرأ كتاب الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب فقد ذكر عنهم ما لم يذكر عن اليهود والنصارى في أعظم خلفاء هذه الأمة أبي بكر وعمر – رضي الله عنهما – وكان من دعائهم : اللهم صلي على محمد , وعلى آل محمد , والعن صنمي قريش , وجِبتيهم وطاغوتيهم , وابنتيهما , يعنون : أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة – رضي الله عنهم أجمعين - . [/I][/SIZE][/B]

[B][COLOR=#ff0000][I][SIZE=5]وأما خطر الرافضة على الإسلام فكبير جداً , وقد كانوا هم السبب في سقوط الخلافة الإسلامية في بغداد وإدخال التتار عليها , وقتل العدد الكثير من العلماء , كما هو معلوم في التاريخ . [/SIZE][/I][/COLOR][/B]

[B][I][SIZE=5]وخطرهم يأتي من حيث أنهم يدينون بـ ( التقية ) التي حقيقتها النفاق , وهو إظهار قبول الحق مع الكفر به باطناً , والمنافقون أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح , وقد حصر الله – تعالى – العداوة فيهم , وأنزل فيهم سورة كاملة , فقال تعالى في سورة المنافقين : ( هم العدو فاحذرهم ) الآية : 4 [/SIZE][/I][/B]

[B][SIZE=5][I]وأما كوننا ندعو الله – تعالى – أن ينصر الكفار عليهم فلا حاجة إليه , وإنما ندعو الله - تعالى – أن ينصر المسلمين الصادقين الذين يقولون بقلوبهم وألسنتهم : ( ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم ) الحشر , الآية : 10 الذين يحكمون شريعة الله – تعالى – ظاهراً وباطنا , ويتولون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , من غير إفراط ولا تفريط , منزلين كل واحد منزلته , ندعو الله – تعالى – أن ينصر المسلمين المتصفين بذلك على أعدائهم من الروافض وغيرهم . انتهى [/I][/SIZE][/B]

[B][SIZE=5]المصدر :[/SIZE][SIZE=6][COLOR=#0000ff][U] المجموع الثمين من فتاوي بن عثيمين[/U][/COLOR][/SIZE][/B]
[U][B][SIZE=6][COLOR=#0000ff]المجلد:3[/COLOR][/SIZE][/B][/U]
[U][B][SIZE=6][COLOR=#0000ff]صفحه:86[/COLOR][/SIZE][/B][/U]

[B][COLOR=#ff0000][SIZE=5][I]رحمك الله يا شيخ بن عثيمين .. قلت فصدقت .. وجعل قبرك .. روضة من رياض الجنة .. وحشرك من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين .. آمين . [/I][/SIZE][/COLOR][/B]

[B][COLOR=#ff0000][SIZE=5][COLOR=#3333ff][I]الرافضة شر من وطي الحصى[/I][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=#ff0000]
[B][SIZE=5][COLOR=#ff3333][I]رحم الله بن عثيمين[/I][/COLOR][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][COLOR=#ff3333][I]رحم اللهم شيخ الإسلام كم كان بصيرا بهذه الكائنات ![/I][/COLOR][/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER]
[/SIZE][CENTER]
[/CENTER]
[/COLOR][/SIZE]