فرار عمر من المعارك _خيبر ((حديث صحيح ))
 

حسن ياري او ايا ما كان اسمه فهو كرافضي هذا مذهبهم يكذبون ويصدقون الكذبة فيقول عن عمر انه فر في معركة خيبر

[url]https://youtu.be/ZXxl9akHYhs[/url]

الرواية الصحيحة ان الرسول اعطى الراية ابو بكر ولم يفتح الله عليه وفي اليوم الثاني اعطى الراية عمر ايضا لم يفتح الله عليه وفي اليوم الثالث اعطى الراية علي ففتح اليهود باب حصنهم وخرجوا لقدرهم وكان علي معه كل الجيش ولم يفتح خيبر وحده

الحديث

عن سهل بن سعد  أن رسول الله ﷺ قال يوم خيبر: لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله، يفتح الله على يديه، فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها فلما أصبحوا غدوا على رسول الله ﷺ كلهم يرجو أن يعطاها، فقال: أين علي بن أبي طالب؟ فقيل: هو يشتكي عينيه. فأرسلوا إليه فأتي به، فبصق في عينيه؛ ودعا له فبرأ كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية فقال: انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم.

قال المعتوه الرافضي ان عمر هرب يوم خيبر
كيف هرب واليهود لم يفتحوا باب حصنهم ولم يخرجوا
الذي حصل هو ان الرسول اعطى الراية لعلي وعلم ان اليهود سيخرجون من حصنهم للقتال وانهاء الحصار وحصلت المعركة وانتهت بانتصار المسلمين فاين بطولة عليوثا
---------------------

والروايات التي تؤكد ان ابو بكر وعمر لم يخرج اليهود لقتالهم كثيرة وهم يرونها مع جهلهم وجهالتهم

انظر هذه الرواية
وروى الإمام أحمد في مسنده عن بريدة قال : حاصرنا خيبر ، فأخذ اللواء أبو بكر ، فانصرف ولم يفتح له ، ثم أخذه من الغد فخرج فرجع ، ولم يفتح له ، وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني دافع اللواء غدا

انظر هذه الرواية
هذا ويروي أبو رافع ، مولى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول : خرجنا مع علي ، حين بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم برايته ، فلما دنا من الحصن خرج إليه أهله فقاتلهم ، فضربه رجل من اليهود فطرح ترسه ، فتناول الإمام علي بابا عند الحصن ، فترس به نفسه ، فلم يزل في يده وهو يقاتل ، حتى فتح الله عليه ، ثم ألقاه من يده حين فرغ ، فلقد رأيتني في نفر ، مع سبعة أنا ثامنهم ، نجهد على أن نقلب ذلك الباب فما نقلبه .

هذا الباب كيف تناوله علي اذا كان مغلقا لا يمكن ان يتناوله لكن لكون الباب مفتوح فسهل عليه ان يتناوله
يعني ان ابو بكر لم يخرج له اليهود وعمر لم يخرج له اليهود او لم يفتح اليهود باب حصنهم
هذا ببساطة كل ما في الامر
المرجع
- الإمامة وأهل البيت ج 2 - محمد بيومي مهران ص 162 :
[url]http://shiaweb.org/shia/imama_2/pa17.html[/url]

وبهذا يعلم جهالة الرافضي حسن ياري وحقده على المسلمين:شقاوة: