أنصار السنة

أنصار السنة (https://www.ansarsunna.com/vb/index.php)
-   الشيعة والروافض (https://www.ansarsunna.com/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   الرافضة وتفضيل علي (https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=108068)

موحد مسلم 2020-05-18 08:52 PM

الرافضة وتفضيل علي
 
كمثال عبد الرزاق محسن والكذب في افضلية علي على الانبياء

قال في موضوعه
لماذا علي افضل من الانبياء

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الكائنات واشرف المرسلين محمد الصادق الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين
كثير من الناس حتى من افراد البيت الشيعي يستغرب كيف يكون علي بن ابي طالب افضل من الانبياء والرسل وهوليس نبيا ولا مرسلا
والسبب في ذلك هو الجهل في معرفة الفرق بين مقامات النبوة والامامة اولا وثانيا الجهل بالقران الكريم

فهذه امثلة تمثل جزء من الثقافة القرانية
، قال تعالى في آدم ( و عصى آدم ربه فغوى ) ، وقال في علي : ( إن هذا كان جزاؤكم و كان سعيكم مشكورا ) .
وقال تعالى في نوح و لوط : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح و امرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا و قيل ادخلا النار مع الداخلين ) ، و علي زوجته فاطمة الزهراء التي يرضى الله لرضاها و يغضب لغضبها .
و قال تعالى في ابراهيم : ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى و لكن ليطمئن قلبي ) ، و علي يقول : لو كشف لي الغطاء لما ازددت يقينا .
وقال تعالى في موسى : ( وخرج منها خائفا يترقب ) ، وقال في علي : ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد ) .
وقال تعالى في عيسى لما جاء المخاض لأمه مريم ودخلت الى بيت المقدس إذ نوديت : يا مريم اخرجي فهذا بيت عباده لا بيت ولاده ، و لما جاء المخاض لأم علي فاطمة بنت أسد انشق لها جدار الكعبة إيذانا و ترحيبا لها بالدخول الى بيت الله ، فدخلت و مكثت ثلاثا وخرجت و وليدها علي على كتفها .
-------------
هذا كله كذب ولا يصح منه شيء فلايوجد بشر ايا كان يمكن اعتباره افضل من الانبياء ومن يقول هذا فهو جاحد ومنكر للاصطفاء فمن اصطفاهم الله لا يمكن ان نقارنهم بغيرهم
وفي نفس الوقت استدل باية وهي من سورة الانسان وهذه السورة مكية وفي الفترة المكية لم يكن علي اصلا زوجا لفاطمة حتى يقال ان هذه السورة او بعض الايات منها نزلت في علي

انظر الرابط
[url]https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qortobi/sura76-aya1.html[/url]

ولو فرضنا ان الاية نزلت في علي فهذا ليس تخصيص له فسياق الايات يدل على ان هذا اجر العباد في الجنة انظر هذه الاية التي يحتج بها الرافضي : عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا (21) إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا (22)

فلو كانت خاصة بعلي لما اتت بصيغة الجمع وهذا بحد ذاته نفي قاطع على ان هذه الاية او السورة نزلت فيه الا ان يقال ان كلمة عاليهم تعني علي وهذا لايستبعد من رافضي
لاحظ اننا نقول ان هذه السورة مكية ثم ان سياق الايات يدل على ان هذا الاجر لكل من اسلم واليك سياق الايات
إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا (4) إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5) عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (6) يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا (7) وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا (8) إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا (9) إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا (10) فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا (11) وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12) مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13) وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا (14) وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا (15) قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا (16) وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلًا (17) عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا (18) وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا (19) وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا (20) عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا (21) إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا (22)

وهنا الايات كانت تتكلم عن الكافرين ثم انتقلت للكلام عن الابرار الى ان نصل الى قوله تعالى : إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا ، فالمخاطب هنا هم الابرار وليس علي
--------------
قال الرافضي بعد ان علمت انه استدل بهذه الاية : إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا ، بهذا يكون علي افضل من ادم وهذه خرافة ايضا لكون ادم الله خلقه بيده ولا يوجد لأي بشري تفضيل مثل ادم عليه السلام لكنه تناسى في نفس الوقت مقالة ابليس لربه حين عصاه وهذه من اوضح الواضحات وابين البينات انها في علي وتكلمنا فيها من قبل ولا مانع من اعادة الكلام فيها

في الايات التي ذكرها الله عن الحوار الذي جرى بينه وبين ابليس وانتهى بطرد ابليس انه قال : قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41)
ابليس هو من ارجع الغواية لله مع ان الله لم يغوه لكن اصحاب الفكر الشيطاني هكذا يقتل ثم يقول الله اغواني فلما قال ابليس ان الله اغواه وانه سينتقم من ادم وذريته بسبب هذه الغواية قال له هذا طريق علي يعني علي بن ابي طالب

ثم عرج الى انتقاص الانبياء وتفضيل علي فقال
قال تعالى في آدم ( و عصى آدم ربه فغوى ) ، وقال في علي : ( إن هذا كان جزاؤكم و كان سعيكم مشكورا ) .
ما حصل لادم عن قدر ولو لم يخرج من الجنة لما وجد علياصلا ولا محمد ولا غيره فخروجه مقدر عليه وهذا من جهة الفعل اما من جهة الغواية فهذا عليهم وليس لهم لأن ادم في الجنة لم يكن مكلف حتى يقال انه غوى واين هذه الغواية هنا لكن لما كان ادم في مقام النبوة فما يفعله النبي يكون عظيما والا الله قال له وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ (35) وفي الاية الاخرى وَيَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ (19) فكما تلاحظ انه لا يوجد عليه تكليف في الجنة والجنة ليست دار تكليف فكيف يكون انسان في الجنة ومكلف لكن اكل من الشجرة التي نهاه الله عنها فسمى الله هذا العمل او الفعل منه غواية الا ان هذه الغواية ليست في تكليف ولما كان ادم غير مكلف حين اكل من هذه الشجرة وهو من سكان الجنة فكيف تقارنه بمن وجد مكلف في الدينا وهذا من اعجب العجب ان تقارن بين مخلوق في الجنة ومخلوق اخر ثم تقول انظر علي افضل من ادم


ثم قال : وقال تعالى في نوح و لوط : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح و امرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا و قيل ادخلا النار مع الداخلين ) ، و علي زوجته فاطمة الزهراء التي يرضى الله لرضاها و يغضب لغضبها .وهذا من خرافات الرافضة ما علاقة نبي الله نوح ولوط وعلي هنا بل الاصل ان تقول ان فاطمة هنا حالها حال زوجة فرعون حين دعتربها ان ينجيها من فرعون وعمله هذا الذي يقبل المقارنة ونقبله حين نقارن ان تكون المقارنة بين اشياء متماثلة لا بين اشياء لا يوجد بينها تشابه او تماثل انت لا تستطيع ان تقارن بين نملة وفيل لكونه لا يوجد تماثل بينما يمكنك ان تقارن بين نمل ونمل لوجود التماثل وهنا الانبياء اصطفاهم الله وعلي لا يوجد دليل على ان الله اصطفاه لكن يمكن ان تقارن بينه وبين فرعون فتقول قالت زوجة فرعون وقالت زوجة علي وخصوصا ان الله قال هذا صراط علي ولم يقل هذا صراط فرعون وفاطمة لم يرد ان الله يغضب لغضبها او يرضى لرضاها

وقال العبيط ايضا : و قال تعالى في ابراهيم : ( رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى و لكن ليطمئن قلبي ) ، و علي يقول : لو كشف لي الغطاء لما ازددت يقينا .وهذا قلة تدين بل كفر وزندقة لكون ابراهيم لم يشك في الله حتى يقال عن علي ان اكثر يقينا من ابراهيم لكن الحمار حمار والا هل يعقل ان يبعث الله نبيا مثل ابراهيم تناسلت من ذريته الانبياء ويكون يقينه وايمانه اقل من عليوثا هذا لا يقبله العقل ولم يرد فيه دليل

ثم قال اعبط قومه : وقال تعالى في موسى : ( وخرج منها خائفا يترقب ) ، وقال في علي : ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد ) .
وهنا ايضا لا تصح المقارنة في حالة موسى هذه لكونه قالها قبل النبوة ولم ينزل في علي الا قول الله تعالى هذا صراط علي ونحن متفقون عليه فكيف تدعي في علي ما ليس فيه بل العكس من هذا ان الله لما اتى موسى النبوة لم يهلك قومه بل حماهم واخرجهم من ظلم فرعون واجرى الله على يده المعجزات لاخراج قوم موسى من العبودية والله بعثه لهذا وهو تحرير قومه من العبودية بينما علي حين تولى سعي في خراب الارض وقتل الناس انظر الاية التي تحتج بها اولا ثم تكلم : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ (206) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (207)

فلاحظ ان موسى بخلاف علي فموسى حين تولى او اتاه الله النبوة لم يفعل عشر ما فعله علي من قتل الناس حين تولى الخلافة فقتل اوفسد الحرث والنسل ولا يمكن ان نقول عنه انه مثل موسى لكون موسى تنطبق عليه هذه الاية : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (207) وعلي تنطبق عليه الايات السابقة : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205)

ثم قال حفيد مسيلمة : وقال تعالى في عيسى لما جاء المخاض لأمه مريم ودخلت الى بيت المقدس إذ نوديت : يا مريم اخرجي فهذا بيت عباده لا بيت ولاده ، و لما جاء المخاض لأم علي فاطمة بنت أسد انشق لها جدار الكعبة إيذانا و ترحيبا لها بالدخول الى بيت الله ، فدخلت و مكثت ثلاثا وخرجت و وليدها علي على كتفها .
لا يوجد عندنا ان علي ولدته امه في الكعبة ولم تصح ومريم لم تكن في دار عبادة حين حملت بعيسى واصلا لا يوجد مقارنة بين المسيح ابن مريم وعلي فالمسيح اية من ايات الله خلقه الله بدون اب بينما علي ولد كغيره من الناس فهل تساوي بين الاية وبشر عادي او نقارن قلنا من قبل حين نقارن يجب ان نقارن بين اشساء تصح فيها المقارنة فلا يمكن ان تقارن بين صقر ودجاجة او بين اسد ونعامة وهذه مغالطة فانت يمكن ان تقول النعامة شكلها جميل بينما الاسد شكله قبيح او مرعب وبهذا تكون النعامة افضل او الصقر يلتهم الدجاج والدجاج يبيض فالصقر يلتهم البيض هذا المنطق الاعوج

نريد حين تفضل ان تقول لنا ان علي افضل من الانبياء لكونه نبي مثلهم وهنا يمكن ان تصح المماثلة وهي ايضا منهي عنها فالله قال : تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ (253)
فالله سبحانه اخبر بان له رسلا وانه فضل بعضهم على بعض هذا تفضيله لكن النهي عن المفاضلة من قبل الناس ورد في حديث عن الرسول انه قال «لا تُفَضِّلوني على يُونُس بن مَتَّى» وهذا يعني ان الرسول نهى عن تفضيل الناس الرسل بعضهم على بعض فكيف تفضل بشرا عاديا جدا على رسول من رسل الله

اذا كنت تريد ان تفضل عليا اولا اجعله نبيا او رسولا ثم قل هو افضل من ادم وموسى وعيسى ومحمد

ابو هديل 2020-05-19 09:57 AM

ديوث_شيعي_يقول_علي_افضل_من_الانبياء
 
[CENTER][LEFT][SIZE="1"][COLOR="White"]
.
.
[/COLOR][/SIZE][/LEFT]
[FONT="Arial"][SIZE="6"][COLOR="Black"][B]
هذا الديوث ولد كافراً

أنظر هنا [SIZE="4"]- في الرابط التالي - [/SIZE]كيف يصف علي بن أبي طالب بالنجاسة و القذارة ودينه بالزبالة :[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]

[url]http://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=108064[/url]

[LEFT][SIZE="1"][COLOR="White"]
.
.
.
[/COLOR][/SIZE][/LEFT]
[FONT="Arial"][SIZE="6"][COLOR="Black"][B]والآن [SIZE="4"](في خرافته الجديدة التي أشرتم لها في هذا لموضوع)[/SIZE]
أصبح يستدل و يستشهد بالروايات الضعيفة المكذوبة بينما هو هذا الديوث يصيح و يلطم بشحمه و لحمه في مواقع الدفاع عن السنة قائلاً :

[COLOR="Magenta"]الفرزدق 99 : هل يجوز هدم العقيدة بالروايات الضعيفة ؟[/COLOR]
[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]

[LEFT][SIZE="1"][COLOR="White"]
.
.
.
[/COLOR][/SIZE][/LEFT]
[FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Red"][B]فالديوث الشيعي أصبح الآن يؤسس و يبني دينه على الضعاف و المكذوبات بل كتب كاملة من الجلد للجلد قال شيوخه بأنها ضعيف ولم يثبت نسبتها إلى مؤلفيها[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT]
[LEFT][SIZE="1"][COLOR="White"]
.
.
.
[/COLOR][/SIZE][/LEFT][/CENTER]


الساعة الآن »12:27 PM.

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة