خذوا العبرة يا روافض قبل فوات الأوان
 

[CENTER][SIZE=4][/SIZE][/CENTER]

[SIZE=4][/SIZE][CENTER][SIZE=4][IMG]http://www.rohamaa.com/vb/mwaextraedit4/extra/46.gif[/IMG][/SIZE]




[FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=teal]قال تعالى:( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ماكان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون )[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[SIZE=5][SIZE=4][COLOR=darkred][COLOR=black]إليك أيها الرافضي العاقل بعض القصص الواقعية أنقلها لك وأجعلها بين يديك فقد صيغت مادتها من كتب التاريخ الاسلامي:[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/SIZE][SIZE=5]
[SIZE=4][COLOR=#8b0000]وإذا كنت لا تؤمن بهذه الكتب ولا تصدقها فهذا وشأنك ولا ألزمك بها ولا تعتقد أن هذه الكتب من العقيدة يجب الإيمان بها حيث أنكم لم تؤمنوا بالقرآن العظيم واعتبرتموه محرفا فمن البداهة ومن باب أولى عدم تصديقكم بكتب أهل السنة والجماعة. [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=darkred]السيد محمد سيد أحمد:[/COLOR][/SIZE]
[/SIZE][SIZE=4][COLOR=blue]السيد محمد سيد احمد سيد عبدالله الحسن من سكان الشعبة بالمبرز بالأحساء وكان هذا السيد يقرأ بعد انتهاء قراءة الملا الذي كان يبكيهم ويذكرهم بمصائب أهل البيت وماحصل لهم – ثم يقوم هذا السيد ويقرأ لهم عكس الأول ويمثل ويسخر بأبي بكر وعمر وعثمان وعائشة رضي الله عنهم اجمعين واستمر هذا الرجل طول حياته يسخر ويستهزئ بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يوم الأربعاء 26 / 8/ 1416 هـ كان متوجها من منزله إلى مكتبة القيروان وأثناء وقوفه عند الإشارة خرجت روحه وهو ينتظر الإشارة ثم نقل إلى مستشفى ابن جلوي بالمبرز وثبتت وفاته طبيا وفي صباح يوم الخميس وبعد غسله وتكفينه ذهبوا به إلى المقبرة لدفنه وحصل مالم يكن في الحسبان حيث أنهم كلما وضعوا الجنازة في القبر يرفضة القبر ويخرجه من مكانه ثلاث مرات ثم استدعي السيد عدنان بن محمد العالم وأخبروه بما حدث فقال السيد احضرو زوجته الأولى ربما أنه كان يظلمها فقيل لها ماحصل لزوجها فقالت إنني قد سامحته وحللته .. ثم استدعى أبناء المتوفى وسألوهم هل كان والدكم ظالم لأحد منكم أو مديون لأحد ؟ فقالوا لا .. ثم تكلم الملا ناصر الخميس فقال إن هذا الرجل كان يسخر ويستهزئ بأبي بكر وعمر وعثمان طوال حياته في الحسينيات , ثم وضع في قبره المرة الرابعة كما يوضع الميت ولم يخرج منه [/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=red]هذه الأحداث حضرها ورواها كما وقعت أحد المهتدين من الشيعة سابقاً وكانت سبباً من أسباب هدايته[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=darkorange]شبكة الدفاع عن السنة [/COLOR][/SIZE]

[SIZE=4][COLOR=darkorange]كتاب (بهجة الزمن في تاريخ اليمن)لصاحبه:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=green]يحيى بن الحسين بن القاسم ، المتوفى ( عام 1099هـ ) ، الذي ينتهي نسبه إلى إمام الزيود المسمى " الهادي "[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=green]كان أحد علماء الزيدية ولكنه اهتدى لمذهب الحق وترك سب الصحابة والطعن فيهم فرحمه الله رحمة واسعة [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=4][COLOR=green]حيث أورد بعض قصص سوء الخاتمة لبعض علماء الزيدية الرافضة منها:[/COLOR][/SIZE]
[FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]وقد جرى مع كثير ممن ولع بسبب الصحابة رضي الله عنهم سوء الخاتمة، نعوذ بالله من سوء الخاتمة، ونسأله أن يرحمنا بصلاح الخاتمة والرضا والتوفيق. أخبرني الثقة أن هذا حسن بن علي بن جابر(أحد علماء الرافضة الزيدية) لما ذُكر له في مرض موته التوبة، فقال: ذاك هو الذي يلقى الله به، وأن ذاك سببه على علي بن أبي طالب، هو الذي ترك حقه، وأنه قد عَصى بترك حقه، وربما سبه، فاعجبْ وانظر كيف خُتِم له سب الصحابة من أجل علي، ثم طغى إلى سب علي رضي الله عنه.[/COLOR][/SIZE][/FONT]

[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=#0000ff]وكان رجلاً يقال له الفقيه صلاح القاعي، من رافضة الهدوية، لما حضرته الوفاة قال لزوجته: إنها تنادي أن الفقيه صلاح القاعي مات كافراً، هكذا روى لي هذا السيد لطف الله بن علي عنها. وروى هذه الرواية الأخرى عن صهره محمد بن حسن الحيمي وهو ممن حَضَرَ مَوْتَ خاله صلاح القاعي المذكور. ولما مات محمد صالح العجمي الرافضي من الاثني عشرية قال الراوي: أنه ظهر في لسانه سواد عظيم، قال الراوي: وكثير من الرافضة وغالبهم أو جميعهم تكون خواتمهم خواتم سوء، فنسأل الله السلامة والأمان من العذاب. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم.[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][FONT=Arial][COLOR=#000080][COLOR=darkred]- ابن منير الشاعر الرافضي[/COLOR][/COLOR][/FONT][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Traditional Arabic][COLOR=#000080][B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال أبو طالب القيم و كان شيخا مسنا عندنا بحلب كان أولا قيما بالمسجد الجامع بحلب ثم صار قيما لمدرسة شاذبخت النورية رحمه الله و العهدة عليه ، قال :[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][FONT=Traditional Arabic]
[COLOR=#000080][B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]لما مات بن منير خرجنا جماعة من الإحداث نتفرج عليه بمشهد الحلف ، فقال بعضنا لبعض ” قد سمعنا أنه لا يموت من كان يسب أبا بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم إلا و يمسخه الله فى قبره خنزيرا ، و لا نشك في أن ابن منير كان يسب أبابكر و عمر رضي الله عنهما و أجمع رأينا على أن نمضي إلى قبره و ننبشه لنشاهد ، فنبشناه فوجدنا صورته صورة خنزير ووجهه منحرف عن القبلة إلى جهة الشمال ، و كان معنا ضوء فأخرجناه على شفير قبره ليشاهده الناس ، ثم أحرقناه ووضعناه فى القبر و أعدنا التراب عليه ”[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=#000080][B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]المصدر : كتاب بغية الطلب فى تاريخ حلب .[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][COLOR=#000080]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال الخطيب السديدى أبومحمد عبد القاهر بن عبد العزيز خطيب حماه “رأيت أبا الحسين بن المنير الشاعر في النوم بعد موته و أنا على قرنة بستان مرتفعة ، فسألته عن حاله و قلت اصعد إلى عندي ، فقال ما اقدر من رائحتي ، فقلت تشرب الخمر ؟؟ قال شر من شرب الخمر يا خطيب .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فقلت ما هو ؟[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فقال : ما تدرى ما جرى على من هذه القصائد التي قلتها فى مثالب الناس ” الصحابة ”[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فقلت له ما جرى عليك منها ؟[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فقال لساني قد طال و ثخن و صار مد البصر ، و كلما قرأت قصيده منها صار كلابا يتعلق في لساني ، و أبصرته حافيا على ثياب رثه إلى الغاية و سمعت قارا يقرا من فوقه ” لهم من فوقهم ظلل من النار و من تحتهم ظلل ”[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]المصدر : بغية الطلب في تاريخ حلب .[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkred]- الشاعر الرافضي إسماعيل بن محمد[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]قال بن الكثير في البداية و النهاية :[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]في سنة 179 مات الشاعر الرافضي إسماعيل بن محمد الحميرى ، و كان لعنه الله يسب الصحابة في شعره ، فعندما مات اسود وجهه و أصابه كرب شديد جدا ، و قد امتنع المسلمون من دفنه لسبه الصحابة رضي الله عنهم[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
[FONT=Traditional Arabic][COLOR=#000080]

[CENTER][B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkred]- قائد الشرطة الرافضي[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]قال بن كثير في البداية و النهاية :[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]في سنة 657هـ مات سيف الدين بن صبره متولي شرطة دمشق ، ذكر أبو شامة انه حين مات جاءت حية فنهشت أفخاذه و قيل أنها التفت في أكفانه و أعيا الناس دفعها ، و قال : لأنه كان نصيريا رافضيا خبيثا .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkred]- الشريف المرتضى[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال أبا القاسم بن برهان : دخلت على الشريف المرتضى ،و إذ هو قد حول وجهه إلى الجدار و هو يقول ” ابوبكر و عمر وليا فعدلا و استرحما فرحما ، و أنا أقـول : ارتدا بعد[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]اسلامهما ؟؟”[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال أبا القاسم : فقمت عنه ، فما بلغت عتبة داره حتى سمعت الزعقة عليه ” أي مات ”[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]سير أعلام النبلاء[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkred]- القائد جيش الرافضي[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]قال الذهبي فى سير أعلام النبلاء :[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]كان القائد جيش بن محمد الرافضي الخبيث قد أعطى أهل دمشق الأمان ، ثم غدر بهم و قتل منهم ثلاثة آلاف مسلم ، و كان لعنه الله من قواد العبيدية الرافضة ، فدعي عليه الشيخ أبى بكر الحرمى الزاهد ، فابتلى جيش بما لا مزيد عليه حتى ألقى ما في بطنه و كان يقول لأصحابه ” اقتلوني ، ويحكم أريحوني من الحياة “ثم مات لا رحمه الله .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]المصدر : سير أعلام النبلاء جـ13[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkred]- سوء خاتمة شمس بن الحشيش الرافضي[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]قال الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء :[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]حدثني الإمام محمد بم منتاب : ان عز الدين يوسف الموصلي كتب إليه و أراني كتابه ،[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال : كان لنا رفيق معنا في سوق الطعام يقال له شمس بن الحشيش ، و كان يسب أبا بكر و عمر رضي الله عنهما ، و يبالغ ، فلما صدر شأن تغيير الخطبة ، إذ ترفض القان خربندا ” ملك التتار ” ، افترى شمس و سب فقلت له : قبح عليك أن تسب و قد شبت ، مالك و لهم و قد درجوا من سبعمائة سنه ، و الله يقول ” تلك امة قد خلت ” .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فكان جوابه أن قال : و الله إن ابابكر و عمر في النار ، قال ذلك في ملا من الناس ، فقام شعر جسدي فرفعت يدي إلى السماء و قلت ” اللهم يا قاهر فوق عباده ، يا من لا يخفى عليه شئ ، اللهم إن كان هذا الكلب على الحق فأنزل بي ايه ، و إن كان ظالما فانزل به ما يعلم هو و الجماعة انه على الباطل ، فورمت عيناه حتى كادت تخرج ، و اسود جسمه حتى بقى كالقير و انتفخ ، و خرج من حلقه شيء يصرع الطيور ، فحمل الى بيته فما جاوز ثلاثة أيام حتى مات ، و لم يتمكن احد من غسلة مما يجرى من جسمه و عينه[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]و دفن لا رحمه الله ”[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]ثم قال بن منتاب : جاء الي بغداد أصحابنا من الموصل و حدثوا بهذه الواقعة و هي صحيحة و ذلك سنة 710 هـ[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]سير أعلام النبلاء[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkred]- أبو دلف الخبيث الرافضي[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]كان أبو دلف فيه تشيع و كان يقول : من لم يكن متغاليا في التشيع فهو ولد زنى ، فقال له ابنه دلف : أنا لست كذلك أنا لست على مذهبك يا أبي[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فقال أبو دلف : و الله لقد وطئتك أمك قبل أن اشتريها فهذا من ذاك .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]و قد ذكر بن خلكان أن ولده رأى فى المنام بعد وفاة أبيه ، أن آتيا أتاه فقال له اجب الأمير[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال : فقمت معه فأدخلني دار وحشه وعره سوداء الحيطان مغلقة السقوف و الأبواب ، ثم أصعدني فى درج منها ، ثم أدخلني غرفة ، و إذا في حيطانها اثر النيران ، و في ارضها اثر الدمار و إذ بابي فيها و هو عريان و أضع رأسه بين ركبتيه[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فقال لي كالمستفهم : أدلف ؟ فقلت دلف[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فأنشأ يقول :[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]ابلغن أهلنا و لا تخف عنهـم ما لقينا في البرزخ الخنــاق[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قد سئلنا عن كل ما فعلنــا فارحموا وحشتي و ما قد ألاقي[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]ثم قال أفهمت ؟ قلت نعم[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]ثم انشأ يقول :[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فلو إنا إذا متنا تركنا لكان الموت راحة كل حي[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]و لكن إذا متنا بعثنا و نسال بعدها عن كل شيء[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkorange]المصدر : البداية و النهاية .[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/CENTER]
[/COLOR][/FONT][CENTER]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic][FONT=Arial][COLOR=#000080][COLOR=darkred]- المقلد بن المسيب الرافضي لعنه الله[/COLOR][/COLOR][/FONT][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Traditional Arabic][COLOR=#000080][B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]في سنة 391 قتل حسام الدولة المقلد بن المسيب بن رافع الرافضي الخبيث ، قتله غلام له تركي من أهل السنة ، و كان سبب قتله أن الغلام سمعه و هو يوصي رجلا من الحاج أن يسلم على رسول الله صلى الله عليه و سلم و يقول له [COLOR=magenta]” لولا صاحباك لزرتك ”[/COLOR] أي أبي بكر و عمر بجوارك لزرتك .[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][FONT=Traditional Arabic][COLOR=#000080]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قال الذهبي : قال الرجل الحاج الذي قال له المقلد هذا السلام أنه قال : فأتيت المدينة و لم أقل ذلك إجلالا لرسول الله صلى الله عليى و سلم ، فنمت فرأيت النبي صلى الله علية و سلم في منامي فقال : يا فلان لِمَ لَمْ تؤدي الرسالة ؟؟ فقلت يا رسول الله أجللتك فرفع رأسه الى رجل قائم بجواره فقال له : خذ هذا المُوس و اذبحه به يعنى المقلد .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]ثم رجعنا فوافينا العراق فسمعت أن الأمير المقلد ذبح على فراشه ووجد الموس عند رأسه فذكرت للناس الرؤيا ، فشاعت فأحضرني ابنه ” يعني ابن المقلد ” الذي ولى بعد أبيه و اسمه قروش فحدثته فقال : أتعرف الموس فقلت نعم .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]فأحضر طبقا مملؤا مواسى فأخرجته منها فقال صدقت ، هذا وجدته عند رأسه و هو مذبوح .[/FONT][/SIZE][/B]
[B][SIZE=5][FONT=Traditional Arabic]قلت : هذا ما جوزي به في الدنيا أما في الاخره فجهنم و بئس المصير هو و كل من يعتقد معتقده إن شاء الله .[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[/FONT][COLOR=darkorange][B][FONT=Arial][SIZE=5]المصدر : كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#000080][COLOR=darkred]- الملا عبد علي بن عبد الله المحيسن في عام 1407[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][COLOR=darkorange]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]اقسم أن الجنة محرمه على عمر بن الخطاب كحرمتها على الشيطان؟![/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]الملا عبد علي بن عبد الله المحيسن في عام 1407في يوم السابع من محرم كان يحدث في حسينية العطيه في قرية الجرن في الاحساء[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]وكان يحدث عن مقتل العباس بن علي بن أبي طالب رحمه الله وكان يقسم وهو يحدث أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه محرمه عليه الجنة كحرمتها على الشيطان وانه أول من يدخل النار!![/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]واخذ يقسم على نفسه انه إذا كان كاذباً أن يأخذ الله روحه[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]قبل وصوله إلى حسينية المرفوعي بقرية المطيرفي وبعد انتهاء من حديثه ركب سيارته متوجهاً إلى قرية المطيرفي[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]وعند مدخل قرية الشقيق قبل نصف كيلوا من قرية المطيرفي[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]اصطدمت سيارته بسيارة شحن (تريله) المخصصة لنقل الاتربه[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]وقد اختلط لحمه بحديد السيارة والعياذ بالله حتى شوهدت أشلاء من مخه متناثرة على الأرض مختلطة بالتراب والزيت وتوقف الرافضة بعدها ثلاث سنوات عن سب الصحابة.نعوذ بالله من سوء المنقلب….[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[B][SIZE=5][FONT=Arial][COLOR=darkorange](منتديات فكسر الإماراتية)[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[/COLOR][COLOR=darkorange][B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#000080][COLOR=darkred]- الملا طاهر محمد البحراني[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][COLOR=darkorange]
[COLOR=darkorange][B][SIZE=5][FONT=Arial]في حسينية الشواف بمنطقة الأندلس بالإحساء عام 1414هـ كان الملا طاهر محمد البحراني يقرأ في ليلة وفاة الإمام علي بن أبى طالب وكان يقول بأن علي بن أبى طالب قاتل عمر بن ود العامري الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم ( برز الأيمان كله للشرك كله ) وان هذا الذي يسمى بالشرك كله لا يساوي ذره من ظلم الخلفاء الثلاثة للإسلام والذين يتوارثونه جيلا بعد جيل .. أنا الآن أبنائي ذاهبين للقطيف جعلني افقدهم كلهم إذا كنت افتريت على الخلفاء الثلاثة بأنهم هم من خذل الإسلام وتسببوا في قتل علي بن أبى طالب وان عبدالرحمن بن ملجم تلقى عرض من عائشة لقتل علي ابن أبى طالب وأثناء ذلك جاء أليه أحد الحاضرين ويدعى يحيى بن شداد الحواج وقال يا شيخ طاهر لحظه من فضلك لقد حصل أمر أريد أن أخبرك به فقام أليه واخبره أن أبناءه الاثنين حصل لهم حادث عند مفرق شاطئ نصف القمر بالدمام وقد ماتوا ثم استأذن وخرج من الحسينية بعد ذلك ولم يعد.[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]
[B][SIZE=5][FONT=Arial][COLOR=darkorange]المصدر: كتاب جزاء من سب الصحابة[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER]
[COLOR=darkorange]
[/COLOR]
[CENTER][COLOR=darkorange][B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=indigo]اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER]
</B></I>[CENTER]


[/CENTER]