أنصار السنة

أنصار السنة (https://www.ansarsunna.com/vb/index.php)
-   الشيعة والروافض (https://www.ansarsunna.com/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   الزومبي اتباع المهدي (https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=107230)

موحد مسلم 2020-03-08 11:08 AM

الزومبي اتباع المهدي
 
الزومبي
حين يبعث الله المهدي عجل الله فرجه الشريف سيجمع الله له شيعته من كل البلدان
وهؤلاء حسب النص عن ابي الحسن قال شيعتنا ولم يقل شيعته فهناك فرق فشيعته تعني الجماعه الهبل الا في زمنه بينما شيعتنا تعني كل الشيعة من عهد علي الا عهد الحجة الهارب
وهؤلاء الشيعة من كان في عصره سيخرج من بيته او خمارته ويقابله ومن لم يكن من عصره سيخرج من قبره بصورة زومبي انظر هذه الرواية
37 - تفسير العياشي: عن أبي سمينة، عن مولى لأبي الحسن قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن قوله " أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا (3) قال: وذلك والله أن لو قد قام قائمنا يجمع الله إليه شيعتنا من جميع البلدان.

الا تعرف الزومبي



[IMG]https://images.assetsdelivery.com/compings_v2/sararoom/sararoom1506/sararoom150600029.jpg[/IMG]

خلاص عرفت الزومبي
نكمل : بسبب هذا الخروج المرعب سيكون حسابهم بيد الائمة


۱ : عن الرضا ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : إذا كان يوم القيامة ولّينا حساب شيعتنا ، فمن كان مظلمته فيما بينه وبين الله عزّ وجلّ حكمنا فيها فأجابنا ، ومن كانت مظلمته بينه وفيما بين الناس استوهبناها فوهبت لنا ، ومن كانت مظلمة فيما بينه وبيننا كنّا أحقّ من عفا وصفح. (۱)

۲ : وعن الصادق عليه السلام قال : إذا كان يوم القيامة وكلنا الله بحساب شيعتنا فما كان لله سألنا الله أن يهبه لنا فهو لهم ، وما كان للآدميّين سألنا الله أن يعوّضهم بدله فهو لهم ، وما كان لنا فهو لهم ، ثمّ قرأ : ( إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم ). (۲)

۳ : في الكافي عن عمرو بن يزيد قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : انّي سمعتك وأنت تقول : كلُّ شيعتنا في الجنّة على ما كان فيهم ؟ قال صدّقتك كلّهم والله في الجنّة ، قال : قلت : جعلت فداك إنَّ الذُّنوب كثيرة كبار ؟ فقال : أمّا في القيامة فكلّكم في الجنّة بشفاعة النبيِّ المطاع أو وصيِّ النبيّ ولكنّي والله أتخوَّفُ عليكم في البرزخ. قلت : وما البرزخ ؟ قال : القبر منذ حين موته إلى يوم القيامة. (۳)

٤ : في الحديث عن الصادق عليه السلام : إنَّ العبد إذا كثرت ذنوبه ولم يجد ما يكفّرها به ، ابتلاه الله بالحزن في الدُّنيا ، ليكفّرها به فان فعل ذلك به وإلّا أسقم بدنه ليكفّرها به ، فان فعل ذلك به وإلّا شدَّد عليه عند موته ليكفّرها به ، فان فعل ذلك به ، وإلّا عذَّبه في قبره ليلقى الله عزَّ وجلَّ يوم يلقاه وليس شيء يشهد عليه بشيء من ذنوبه. (٤)

٥ : عن الكناني قال : كنت أنا وزرارة عند أبي عبدالله عليه السلام فقال : لا تطعم النّار أحداً وصف هذا الأمر ، فقال زرارة : إنَّ ممّن يصف هذا الأمر يعمل بالكبائر ؟ فقال : أو ما تدري ما كان أبي يقول في ذلك ؟ إنّه كان يقول : إذا أصاب المؤمن من تلك الموبقات شيئاً ابتلاه الله ببليّة في جسده أو بخوف يدخله الله عليه حتّى يخرج من الدُّنيا وقد خرج من ذنوبه. (٥)

٦ : وفي كتاب زيد النرسي قال : قلت لأبي الحسن موسى عليه السلام : الرجل من مواليكم يكون عارفاً ، يشرب الخمر ويرتكب الموبق من الذنب نتبرّأ منه ، فقال :

تبرّؤوا من فعله ولا تبرّؤوا منه ، أحبّوه وأبغضوا عمله ... ـ إلى أن قال عليه السلام : ـ وذلك أنّه لا يخرج من الدنيا حتّى يصفّى من الذنوب إمّا بمصيبة في مال ، أو نفس ، أو ولد ، أو مرض ، وأدنى ما يصفّى به وليّنا أن يريه الله رؤياً مهولة ، فيُصبح حزيناً لما رأى ، فيكون ذلك كفّارة له ، أو خوفاً يرد عليه من أهل دولة الباطل ، أو يشدّد عليه عند الموت ، فيلقى الله طاهراً من ذنوب ... (٦)


طبعا اخذوا مقلب في الرضا وموسى وغيره


الساعة الآن »10:38 AM.

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة