أنصار السنة

أنصار السنة (https://www.ansarsunna.com/vb/index.php)
-   الشيعة والروافض (https://www.ansarsunna.com/vb/forumdisplay.php?f=45)
-   -   فبعد هذا نقول لعن الله الائمة (https://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=107217)

موحد مسلم 2020-03-05 10:39 PM

فبعد هذا نقول لعن الله الائمة
 
من هم الذين يكتمون ما انزل الله ويلعنهم الله واللاعنون

هم الائمة الذين يعتقد الرافضة فيهم العصمة ومن كتب القوم في تفسير الاية (ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب) نجد ان الذين يكتمون العلم هم الائمة ولهذا استحقوا اللعن وليس هذا استنتاج مني انما هو قول الائمة و من كتبهم برواية الثقات ننقل لك هذه النصوص في تفسير الاية ورد الامام هنا بقوله نحن ردا على السؤال عن الاية: أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
ولا يعقل ان يكون الجواب عن اللاعنين هنا من هم لمن يكتم العلم لكون السؤال مرتبط بالنص : أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون المقصود به من هم الملعونون هنا الذين يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون فكان رد الامام ان الملعون هنا بقوله نحن وهذه اقوال مفسريهم ومن نقل عنهم وربما لن تصدق ان الملعون هنا هو الامام او الائمة وليس اللاعن قول الامام في روايات اتيه : [B][COLOR="Red"]نحن يعني بها، والله المستعان، إن الرجل منا إذا صارت إليه لم يكن له، أو لم يسعه، إلا أن يبين للناس من يكون بعد ، فبعد هذا نقول لعن الله الائمة انظر هذه الروايات ثم اعترض [/COLOR][/B]

تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج ١ - الصفحة ١٤٩
475 - عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: اخبرني عن قوله:
(ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب) قال:
نحن يعنى بهما والله المستعان ان الرجل منا إذا صارت إليه لم يكن له أولم يسعه الا ان يبين للناس من يكون بعده.
476 - ورواه محمد بن مسلم قال هم أهل الكتاب.
477 - عن عبد الله بن بكير عمن حدثه عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون قال نحن هم، وقد قالوا هو أم الأرض.

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢ - الصفحة ٧٦
54 - تفسير العياشي: عن حمران، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله: إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب. يعني بذلك نحن، والله المستعان.

الإمام الحسين في أحاديث الفريقين - السيد علي الأبطحي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٥
(12) سورة البقرة (2) {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون} (الآية 159) العياشي: عن حمران، عن أبي جعفر (عليه السلام) في قوله الله: {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب} يعني بذلك نحن والله المستعان (1).

تفسير كنز الدقائق - الميرزا محمد المشهدي - ج ١ - الصفحة ٣٩٠
وعن حمران بن أعين، عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول الله: " إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس " يعني بذلك نحن، والله المستعان (4).
عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له: أخبرني عن قوله: " إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب " قال: نحن يعني بها، والله المستعان، إن الرجل منا إذا صارت إليه لم يكن له، أو لم يسعه، إلا أن يبين للناس من يكون بعده (1).

تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١ - الصفحة ٣٩١
(بحث روائي) في تفسير العياشي عن بعض أصحابنا عن الصادق عليه السلام قال: قلت له: أخبرني عن قول الله عز وجل: إن الذين يكتمون الآية، قال: نحن نعني بها - والله المستعان - إن الواحد منا إذا صارت إليه لم يكن له أو لم يسعه إلا أن يبين للناس من يكون بعده.
وعن الباقر عليه السلام: في الآية، قال: يعني بذلك نحن، والله المستعان.

تفسير العياشي - محمد بن مسعود العياشي - ج ١ - الصفحة ٧١
136 - عن ابن أبي عميه عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام " ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى في علي عليه السلام (3) 137 - عن حمران عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله: " ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعدما بيناه للناس في الكتاب " يعنى بذلك نحن والله المستعان (4).
138 - عن زيد الشحام قال: سئل أبو عبد الله عليه السلام عن عذاب القبر؟ قال: ان أبا جعفر عليه السلام حدثنا ان رجلا أتى سلمان الفارسي فقال: حدثني فسكت عنه ثم عاد فسكت فأدبر الرجل وهو يقول: ويتلو هذه الآية " ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعدما بيناه للناس في الكتاب " فقال له: اقبل انا لو وجدنا أمينا لحدثناه ولكن أعد لمنكر ونكير إذا أتياك في القبر فسألاك عن رسول الله صلى الله عليه وآله، فان شككت أو التويت (5) ضرباك على رأسك بمطرقة (6) معهما تصير منه رمادا فقلت: ثم مه قال: تعود ثم تعذب، قلت: وما منكر ونكير؟
قال: هما قعيدا القبر (7) قلت: أملكان يعذبان الناس في قبورهم؟ فقال: نعم (8)

139 - عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له أخبرني عن قول الله: " ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعدما بيناه للناس في الكتاب " قال: نحن يعنى بها والله المستعان، ان الرجل منا إذا صارت إليه لم يكن له أو لم يسعه الا ان يبين للناس من يكون بعده (1).
140 - ورواه محمد بن مسلم قال: هم أهل الكتاب (2) 141 - عن عبد الله بن بكير عمن حدثه عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: " أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون " قال: نحن هم وقد قالوا هو أم الأرض (3)

موحد مسلم 2020-03-06 04:26 AM

رد: فبعد هذا نقول لعن الله الائمة
 
نبشر اليهود بان النسخة الاصلية محفوظة عند الائمة
انظر الرواية ولا تعليق
268 - في بصاير الدرجات علي بن خالد عن يعقوب بن يزيد عن عباس الوران عن عثمان بن عيسى عن ابن مسكان عن ليث المرادي انه حدثه عن سدير بحديث، فاتيته فقلت: ان المرادي حدثني عنك بحديث، فقال: وما هو؟ قلت: جعلت فداك حديث اليماني، قال: نعم كنت عند أبي جعفر عليه السلام: فمر بنا رجل من أهل اليمن، فسأله أبو جعفر عليه السلام عن اليمن؟ فاقبل يحدث فقال له أبو جعفر: تعرف دار كذا وكذا؟ قال: نعم ورأيتها فقال أبو جعفر: هل تعرف صخرة عندها في موضع كذا وكذا؟ قال: نعم، أو رأيتها؟ قال: فقال له الرجل: ما رأيت رجلا اعرف بالبلاد منك فلما قام الرجل قال لي أبو جعفر عليه السلام: يا أبا الفضل تلك الصخرة التي حيث غضب موسى عليه السلام فالقى الألواح، فما ذهب من التورية التقمته الصخرة، [COLOR="Red"]فلما بعث الله رسوله صلى الله عليه وآله أدته إليه وهي عندنا.[/COLOR]
269 - معاوية بن حكيم عن محمد بن شعيب عن غزوان عن رجل عن أبي جعفر عليه السلام قال: دخل رجل من أهل بلخ عليه فقال له: يا خورستاني تعرف وادي كذا وكذا؟
قال: نعم قال: من ذلك الصدع يخرج الدجال، قال: ثم دخل عليه رجل من أهل اليمن، فقال: يا يماني تعرف شعب كذا وكذا؟ قال: نعم، قال له: تعرف شجرة في الشعب من صفتها كذا وكذا؟ قال: نعم، قال له تعرف صخرة تحت الشجرة؟ قال:
نعم قال: [COLOR="Red"]تلك الصخرة التي حفظت ألواح موسى على محمد صلى الله عليه وآله.[/COLOR]

تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج ٢ - الصفحة ٧٢
التوراة ادته الصخرة الينا هل يفهم من هذا ان التوراة كانت عند الرسول ام ان الصخرة ادت التوراة لعلي فهنا المعنى يختلف
وكون المعنى يختلف لا يهمنا انما الذي يهمنا هو ان من موجبات اللعن هو كتمان العلم والموضوع اسمه فبعد هذا نقول لعن الله الائمة وهؤلاء كتموا العلم حتى العلم الذي فقده موسى حين التهمت الصخرة الالواح لم يسلموه للرافضة
لهذا حين يقول الرافضة عن المهدي بانه سيحكم بحكم ال داؤود قصدهم بانه سيحكم بما لديه من التوراة التي التهمتها الصخرة

ولكن كيف جاز لله ان يرسل رسولا برسالة وهذه الرسالة كتبها الله له في الواح ثم يسلط الله عليها صخرة تأكلها هل غضب الله على التوراة ام غضب الله على موسى


الساعة الآن »09:29 AM.

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة