الشيخ عبد الحميد المهاجر : فتوحات عمر بن الخطاب ليست إسلامية ولا صحة لحديث:أمرت ان اقاتل الناس
 

شيخ كذاب يقول الحق ثم يكذب فيه
يقول
الشيخ عبد الحميد المهاجر : فتوحات عمر بن الخطاب ليست إسلامية ولا صحة لحديث:أمرت ان اقاتل الناس حتى..

[url]https://youtu.be/0acel1Cvunk[/url]

مع ان الحديث عندهم واخرجه المنجسي وهو ملعون مثله
الرواية ثم نكمل
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٥ - الصفحة ٢٤٢

2 - عيون أخبار الرضا (ع): باسناد التميمي، عن الرضا، عن آبائه، عن علي عليهم السلام قال: قال النبي صلى الله عليه وآله أمرت ان أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم.
تبيين: روت العامة هذا الخبر بطرق مختلفة (1) وزيادة ونقصان في الألفاظ فمنها ما رووه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فإذا قالوا: لا إله إلا الله، عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله، وقال الحسين بن مسعود في شرح السنة: حتى يقولوا لا إله إلا الله، أراد به عبدة الأوثان دون أهل الكتاب، لأنهم يقولون لا إله إلا الله ثم لا يرفع عنهم السيف حتى يقروا بنبوة محمد صلى الله عليه وآله أو يعطوا الجزية، وقوله:
" وحسابهم على الله " معناه فيما يستسرون به، دون ما يخلون به، من الاحكام الواجبة عليهم في الظاهر، فإنهم إذا أخلوا بشئ مما يلزمهم في الظاهر يطالبون بموجبه انتهى.
وأقول: كأن الاكتفاء بإحدى الشهادتين لتلازمهما، والمراد بها الشهادتان معا، بل مع ما تستلزمانه من الاقرار بما جاء به النبي صلى الله عليه وآله فإنهم رووا أيضا أنه صلى الله عليه وآله قال: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الاسلام، وحسابهم على الله، وفي رواية أخرى: حتى .......


-------------
من حموريته يقول ان الحديث ليس صحيح وان الرسول لم يقل هذا وان كل حروبه دفاعية وهذا يعني ان فتح خيبر على يد علي ليست اسلامية وارسال الرسول صلى الله عليه وسلم عليا وغيره الى القبائل العربية ومدن الجزيرة ايضا ليس صحيح

اجمل ما قاله الحمار عن فتح مكة ان الرسول قال اليوم اعز الله قريشا وهؤلاء من جهلهم ينكرون ان الله اعز قريش والعرب بالاسلام