عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 2010-10-15, 01:31 AM
محمدع محمدع غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-11
المكان: الوسط التونسي
المشاركات: 824
افتراضي

شاهد من أهلها

مقطع مطول مع الطفيلي يفند بطولات فضائح حزب المجوس المزعومه
http://www.fnoor.com/media/fn546.rm
وطنية أتباع حسن المجوس ماذا يفعل حزبهم بعلم لبنان ؟
http://www.youtube.com/watch?
v=PfZFyEidRK0
الإنتصارات المسرحية المحبكه لتحسن صورة القبيح حسن لحد الجديد
<A href="http://<object width=" 425? height="350">
هل هناك اتفاقيات سرية موقعة بين حزب الله وإسرائيل؟
يقول ضابط إسرائيلي من المخابرات: «إن العلاقة بين إسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقت معهم نوعاً من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد»[1].
وهذا يؤكد على الاتفاقيات السرية التي وقعت بين حزب الله اللبناني وإسرائيل كما اعترف بذلك الأمين العام السابق لحزب الله صبحي الطفيلي[2] فقال:
«إن حزب الله هو حرس حدود لإسرائيل»[3].
وقال أيضاً صبحي الطفيلي:
مع بداية التسعينات بدأت ملامح التغيير في السياسة الإيرانية.. بتفاهم تموز 1993 م، ثم بتفاهم نيسان 1996م ، والذي تم الاعتراف فيه وبحضور وزير خارجية إيران آنذاك، بأمن العدو اليهودي في فلسطين.. ومن ذلك الحين بدأ العدو الصهيوني يسعى إلى الانسحاب من لبنان على ضوء هذا التفاهم، لأن التفاهم يفرض على المقاومة أن تقف، تصل إلى الحدود وتقف.
ثم قال:
أريد أن أقول: إن النتيجة لتفاهم نيسان هو أن المقاومة تحولت من: مقاومة - هذه حقيقة[4] - إلى حرس حدود[5].
ولذلك فإسرائيل تحرص على النفوذ الشيعي في جنوب لبنان ليكون حامياً لها ممن يريد الهجوم على إسرائيل من الحدود الشمالية لها.
وقد جاء في صحيفة (الجروزاليم بوست) في عددها الصادر بتاريخ 23/5/1985:
«إنه لا ينبغي تجاهل تلاقي مصالح إسرائيل التي تقوم على أساس الرغبة المشتركة في الحفاظ على منطقة جنوب لبنان، وجعلها منطقة خالية من أي هجمات ضدّ إسرائيل.. إن الوقت حان لأن تعهد إسرائيل إلى (أمل) بهذه المهمّة»[6].
ويؤكّد هذا الأمر توفيق المديني فيقول:
«حركة (أمل) التزمت من جانبها بمنع رجال المنظمات الفلسطينية من التسلل إلى مناطق الجنوب للقيام بعمليات مسلحة ضد الجيش الإسرائيلي وضد مستوطنات الجليل في شمال فلسطين المحتلّة»[7].
وقد أكّد هذا الأمر الأمين العام السابق لحزب الله: صبحي الطفيلي، حيث يقول:
«من أراد أن يتثبّت - يعني من كون حزب الله أصبح حامياً لحدود إسرائيل كما سبق -، فباستطاعته أن يأخذ سلاحاً ويتوجّه إلى الحدود، ويحاول أن يقوم بعملية ضدّ العدو الصهيوني، لنرى كيف يتصرّف الرجال المسلحون هناك!
لأن كثيرين ذهبوا إلى هناك، والآن هم موجودون في السجون!، اُعتقلوا على يد هؤلاء المسلحين»[8].
«فإسرائيل لم تكن تسعى إلى القضاء على حزب الله وتدميره، ليس لقدراته وقوته، ولكن لأنه حزبٌ منضبط، على الرغم من الانزعاج الذي يسبّبه في بعض الأحيان، إلا أن زوال حزب الله من جنوب إسرائيل كفيلٌ بصعود مقاومة سنّية بديلة، وهو أمرٌ لا تقبله إسرائيل. ومن أجمل ما قيل: أن من مصلحة إسرائيل بقاء حزب الله، ومن مصلحة حزب الله بقاء إسرائيل.
فالمشروع الشيعي - وإن كان مزعجاً للمشروع الصهيوني الأمريكي - إلا أنّه يبقى مشروعاً منضبطاً لا يرفض التعاون والتفاوض، بل قد يبادر إلى التعاون، مثلما حدث من إيران في أفغانستان والعراق، ومثلما حدث من حزب الله قديماً عندما عمل على إحباط هجمات المقاومة من جنوب لبنان.
أما المشروع السنيَّ للمقاومة، فهو مشروع مزعجٌ ولا يقبل التفاوض أو المساومة، والوقائع على ذلك كثيرة، بدءاً من طالبان في أفغانستان وانتهاءً بالمقاومة الفلسطينية، ومروراً بالمقاومة العراقية»[9].
1) صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997.
2) صبحي الطفيلي كان الأمين العام السابق لحزب الله، وانفصل عنهم بعدما رأى أن الحزب انصرف من أهدافه المعلنة في المقاومة إلى خدمة المصالح السورية والإيرانية، بل وأصبح حامياً وحارساً لحدود إسرائيل الشمالية، ويمنع أي مجاهد أو فدائي يريد الذهاب لإسرائيل عبر تلك الحدود.
3) انظر: صحيفة الشرق الأوسط في تاريخ 29 رجب 1424 هـ ، الموافق: 25/9/2003 م العدد (9067) ، وكذلك لقاءه التلفزيوني في قناة new tv ضمن برنامج «بلارقيب» أواخر عام 2003.
4) الكلام لا زال لصبحي الطفيلي.
5) لقاؤه التلفزيوني في قناة new tv ضمن برنامج «بلا رقيب» - أواخر عام 2003 م.
6) نقلاً عن كتاب «أمل والمخيّمات الفلسطينية» ص 162.
7) كتاب «أمل وحزب الله في حلبة المجابهات» ص 83.
8) لقاء تلفزيوني مع صبحي الطفيلي في قناة new tv ضمن برنامج «بلا رقيب» أواخر عام 2003.
9) من مقال لوليد نور في موقع مفكرة الإسلام، بعنوان: الوعد الصادق ينتهي بوهمٍ كاذب، بتاريخ: 17/8/2006 م، وانظر أيضاً: مقال ربيع الحافظ في مفكرة الإسلام، بعنوان: حزب الله والمساحات الخالية - 26/8/2006 م.
كفر بالقرآن وحرفه
<A href="http://<object width=" 425? height="350">
كثيرا من العقلاء واهل الحق ومن المدركين جدا لشر التشيع المجوسى وشر اذياله من بينهم
وكذلك اياد محمد جمال ومحمد علوى واحمد الكاتب والكثير من الشيعة لايختلف موقفهم ان الشيازى فمبالك نحن مخدوعين به وبدجل فتن خداعه
أحد كبار علماء الشيعة ( الشيرازي ) يصف حزب الله بحزب الشيطان ونصر الله بنصر الشيطان وأنه عميل لليهود !
http://frqan.com/uploads/hizbulshitan-alsherazi.ram
هذاحزب المجوس بمذا يقسم ولمن يوالى هذا النجس الخبيث
قسم حزب الله وتنبه أخي وهم يقسمون بغير الله سبحانه وتعالى
http://www.albainah.net/Audio/Sheah/hazba.rm
اتباع حسن نصر اللات يعتدون بالسب والشتم على عمر الفاروق رضي الله عنه
وعلى الصحابة الكرام ويقومون بضرب رجال الامن والاعتداء على المواطنيين لمجرد انهم سنه؟!
شاهد الفيديو مباشرة من موقع اية الله القوقلي

http://http://www.fnoor.com/media/fn580.wmv

وهذا شريط اخر فيه اعتداء مليشيات حزب اللات على المواطنيين من اهل السنة وضربهم بالعصي والسكاكين ونهب ممتلكاتهم.
http://www.fnoor.com/media/fn581.wmv
شاهد الفيديو مباشرة من موقع قوقل

حشيش حزب اللات عالمي
من فضائح حزب الحشيش
الكشف عن علاقة «حزب الله» بشبكة ميتشغن الدولية للتهريب والتزوير
خلايا «الحزب» مطوقة بشدة في الولايات المتحدة الأميركية
تهريب سجائر وتزوير بضائع وتبييض أموال لتوفير «ضريبة مقاومة»

بقلم جيم كوري عن «سيرّا تايمز» الأميركية/ 92 كانون الأول / ديسمبر 2006
شبكة إجرامية تنتشر في كندا والصين والبرازيل والبراغواي وأميركا تُدار من لبنان وجزء من أرباحها يحوّل الى «حزب الله». هذا ما تكشفت عنه تفاصيل محاكمة ما سمي بشبكة ميتشغن الدولية التي وجهت فيها تهم عقوبتها القصوى عشرون عاماً مع غرامة 052 الف دولار.
وقد بلغ عدد المتهمين 51 شخصاً معظمهم فارين.
وفي ما يلي ترجمة ما كتبه جيم كوري نائب رئيس المؤسسة القومية لقادة الشرطة، وهو من كبار المتخصصين في هذا المجال.
إعلان «جون دنغيل» عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الديموقراطي (ميتشغن) ، أنه حيادي الاتجاه : «لست مع ولا ضد حزب الله، كما أني لست مع ولا ضد إسرائيل»، يكشف عن وجود مشاكل غير معلنة بينه وبين زميله عضو مجلس الشيوخ الجنرال جون كونير تجاه نشاطات حزب الله.
فقد اعترف يوسف عون بكري (63 عاماً) من ديربون - ميتشغن، في المحكمة الفيدرالية أمام القاضي جيرالد إي. روزن أنه مذنب في التهمة الموجهة له بالتآمر لانتهاك قانون محاربة منظمات الفساد والاحتيال واستخدام اعتمادات غير شرعية للمساعدة في تمويل المجموعة الإرهابية (حزب الله) .
وكانت التهمة الأساسية التي وجّهت لبكري ومتهمين آخرين هي إدارة منظمة إجرامية لتهريب السجائر وتزوير البضائع وتزييف طوابع ضريبية خاصة بالسجائر وتبييض الأموال.
وأسوأ ما في الأمر، هو أن جزءاً من الأرباح التي تجنيها الشركة غير الشرعية يحوّل إلى حزب الله الذي تعتبره الولايات المتحدة منظمة أجنبية إرهابية، وفقاً لما جاء في التهمة.
يواجه بكري عقوبة قصوى هي السجن عشرين عاماً ودفع غرامة قدرها 052 ألف دولار. كما وجه قرار اتهامي بالتهمة عينها إلى متهمين آخرين هما عماد ماجد حمادة (15 عاماً) من ديربون، وتيودور تشنك (37 عاماً) من ميامي بيتش - فلوريدا.
وقد صرّح المدعي العام الأميركي ستيفي مورفي أن «محاربة الإرهاب والحفاظ على سلامة مواطنينا منه هو الأولوية الأهم لدى وزارة العدل، وأن جمع المال لمنظمة إرهابية مثل حزب الله جريمة خطيرة ستجري ملاحقتها بشدة في شرق مقاطعة ميتشغن».
وقال: «سنستخدم كل الوسائل الشرعية المتاحة لوضع حدٍّ لكل نشاط إجرامي يموّل منظمات إرهابية».
وقد جاء على لسان براين أم. موسكوتز، وهو عميل خاص مسؤول عن مكتب الاستخبارات للهجرة والجمارك في ديترويت أن «مكتب الهجرة والجمارك سيستمر في العمل مع المنظمات الأخرى لتطبيق القانون للقضاء على المنظمات الإجرامية. التزوير جريمة خطيرة وسيتابع مكتب الاستخبارات للهجرة والجمارك التحري للقبض على أولئك الذين استباحوا حدودنا لتشغيل شركتهم الإجرامية» .
الشبكة كانت تدار من لبنان أيضاً
ويقول الحكم الاتهامي إنه ما بين عامي 1996 و2004 عملت مجموعة من الأشخاص معاً في شركة إجرامية مهمتها تهريب السجائر، تزوير أوراق لف متعرجة (تستخدم للف سجائر الحشيشة) تزوير حبوب الفياغرا، تزوير طوابع ضريبية خاصة بالسجائر، نقل مسروقات وتبييض الأموال.
وكانت الشركة قد توسعت عالمياً في أعمالها، وتتم إدارتها في لبنان، كندا، الصين، البرازيل، البراغوي ومن الولايات المتحدة.
وقد وجهت التهمة أيضاً إلى كل من كريم حسن نصر (73 عاماً) من وندسور - أونتاريو، فادي محمد مصباح حمود (33 عاماً) من ديربون - ميتشغن، ماجد محمد حمود (93 عاماً) من مرتفعات ديربون، جهاد حمود (74 عاماً) من ديربون، علي نجيب برجاوي (93 عاماً) من ديربون، محمد فوزي زيدان (14 عاماً) من وندسور - أونتاريو وعبد الحميد سنو (25 عاماً) من مونتريال - كوبيك. وستتم محاكمة هؤلاء ابتداء من يوم الاثنين القادم (7 كانون الثاني/ يناير الجاري). كما وجهت التهمة أيضاً إلى كل من عماد محمد مصباح حمود (73 عاماً) من لبنان كان سابقاً في ديربون، حسن علي الموسوي (94 عاماً) من لبنان، حسن حسن ناصر (63 عاماً) من وندسور - أونتاريو، علي أحمد حمود (64 عاماً) من لبنان، كريم حسن عباس (73 عاماً) كان سابقاً في ديربون، حسن حمود سرور (03 عاماً) من مونتريال - كوبيك، ناجي حسن علاوي (44 عاماً) من وندسور - أونتاريو، وجميعهم مطلوبون كفارين من العدالة ويعتقد أنهم غادروا الولايات المتحدة.
والتنسيق جارٍ بين المسؤولين عن فرض القانون في الولايات المتحدة وقوات الاستخبارات والأمن الكندية والشرطة الملكية الكندية للقبض على الفارين الذين هربوا إلى كندا.
ووفقاً للتهمة فإن عماد حمود وشريكه حسن مكي كانا يديران ما بين عامي 1996 و2002 شركة تهريب سجائر ممنوعة تدر ملايين الدولارات سنوياً ومركزها الرئيسي في منطقة ديربون - ميتشغن.
أصحاب سوابق
وكان حسن مكي قد أقرّ عام 3002، في محكمة فيدرالية في ديترويت، بالتهمة الموجهة إليه، وهي الاحتيال، وتوفير دعم مادي لحزب الله. وكان تمويل الشركة بكميات من السجائر يتم من قِبَلِ محمد حمود الذي أدين عام 2002 في محكمة فيدرالية في شارلوت، شمال كارولينا بجرائم عدة من بينها جريمة الاحتيال وتوفير دعم مادي لحزب الله.

مكي ومحمد حمود يقضيان حالياً حكماً بالسجن في قضايا تتعلق بنشاطاتهما في هذه المسألة. وتنص التهمة أن المجموعة تحصل على سجائر بدون رسوم ضريبية أو ذات رسوم ضريبية منخفضة في شمال كارولينا وفي محمية كاتاراغوس الهندية في نيويورك وتنقلها إلى ميتشغن وإلى ولاية نيويورك وذلك بهدف التملص من دفع رسوم الضرائب التي تقدّر بعشرات ملايين الدولارات.

وقد جنت الشركة أرباحاً طائلة جراء إعادة بيع السجائر بأسعار السوق في ميتشغن ونيويورك، واستخدمت الشركة أحياناً طوابع بريدية خاصة بضريبة السجائر ليبدو الأمر وكأن الضرائب المستحقة للولاية قد سدّدت. «ضريبة مقاومة» عن كل صندوق سجائر كما تنص التهمة أن قسماً من الإيرادات التي تجنيها الشركة غير الشرعية يُرسل إلى حزب الله، وقالت وزارة العدل في بيان لها إن أعضاء المنظمة كشفوا عن «ضريبة مقاومة» تفرض عند بيع كل صندوق سجائر في السوق السوداء قائلين لزبائنهم إنها تعود لحزب الله، كما تمّ أيضاً تحويل أموال من زبائن السجائر إلى «أيتام الشهداء»، وهي مؤسسة يديرها حزب الله في جنوب لبنان لتقديم دعم مالي لعائلات الأشخاص الذين قتلوا وهم ينفذون هجمات انتحارية وعمليات إرهابية أخرى.
وزيرة خارجية الولايات المتحدة اعتبرت حزب الله منظمة خارجية إرهابية، ويتم تصنيف المجموعة على أنها منظمة خارجية إرهابية إذا ما وجدت وزيرة الخارجية أن :
1 - المنظمة خارجية.
2 - المنظمة متورطة في نشاطات إرهابية.
3 - النشاط الإرهابي للمنظمة يهدد أمن المواطنين في الولايات المتحدة أو الأمن القومي للولايات المتحدة.
وجاء في بيان صادر عن مكتب التحقيقات الفيدرالي وقسم الاستخبارات التابع لمركز شرطة نيويورك سيتي أن خلايا حزب الله الإرهابية مطوقة بشدة في الولايات المتحدة.
كما أن أحد أكبر مراكز قيادة حزب الله موجود في تورنتو - كندا، غير أن العاملين فيه يدّعون أنهم أعضاء في الجناح السياسي لحزب الله وليس في الجناح العسكري.

رد مع اقتباس