عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 2009-06-07, 09:13 AM
فداك يا إسلام فداك يا إسلام غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-22
المشاركات: 144
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب مشاهدة المشاركة
1


اقتباس:
لم نصف عائشة بالزانية
من اين اتيت بهذا الكلام!
لعنة الله عليكم أيها الرافضى

أنتم حياتكم كلها سب وقذف ولعن

عذرا أماه


وأما عائشة فقد قال ابن رجب البرسي: (إن عائشة جمعت أربعين ديناراً من خيانة )
(مشارف أنوار اليقين 86)

(إذا ظهر المهدي فإنه سيحيي عائشة أم المؤمنين ويقيم عليها الحد)

(كتاب حق اليقين لمحمد باقرالمجلسـي، صفحة347)
وأظنك تفهم مايرمي إليه من حد!!!!


فخذ وكحل عينك يا صاحب بموقع شيعي


السائل :


هناك إشكالات على قولكم بزنا عائشة فما ردكم؟ وهل صحيح أنها كانت سوداء؟



السلام عليكم
سماحة الشيخ ياسر الحبيب حفظك الله ورعاك
لقد قرأنا واستمعنا إلى أنك ترى بأن عائشة لع ارتكبت الفاحشة بعد الرسول ص ومن الأدلة التي استندت عليها رواية علي بن إبراهيم القمي في تفسيره المعروف والتي نقلها عنه العلامة المجلسي خصوصا في غياب المعارضات ووجود القرائن التي تثبت ذلك
ولكنني قرأت في موقع الأبحاث العقائدية ردا على سؤال وجه لهم بهذا الخصوص ما يفيد عدم صحة الاستدلال بهذه الرواية أنقل لكم السؤال والجواب
( السؤال هل قال احد من علماء الامامية بأن عائشة قد زنت ؟ علماً بأن عثمان الخميس في مناظرته على المستقله ذكر ان القمي والمجلسي ورجب البرسي قد ذكروا هذا الفعل من عائشة ، ولم يردّ السيد محمد الموسوي كلامه .
أفيدونا جزاكم الله خيراً .)
وكان جوابهم :
أن الأدلة العقلية والنقلية ـ ومنها إجماع الإمامية ـ قائمة على تنزيه زوجات الأنبياء ( عليهم السلام ) من الفاحشة ـ أي الزنا ـ ، احترازاً من مسّ حياة الأنبياء ( عليهم السلام ) بالدنس ، وعليه فما يوهم أن يكون خلاف ذلك فهو مردود أساساً .
وعليه فما أدّعاه عثمان الخميس ـ من أن المجلسي والقمي والبرسي ذكروا في كتبهم زنا عائشة ـ فهو كذب وافتراء عليهم ، ولا صحة له من الواقع ، فهذه كتبهم ومؤلفاتهم مطبوعة ، وفي متناول أيدي الناس .





الإجابه




ج1: دعوى إجماع الإمامية غير تامة، ولو تمت فإنها منحصرة في حال كون المرأة زوجة لنبيٍّ في حياته، أما بعد وفاته أو تطليقه لها فلا. وزنا عائشة (عليها لعائن الله) ذكرنا أنه إنما وقع بعد استشهاد النبي الأكرم صلى الله عليه وآله. ثم إن بالإمكان رد دعوى الإجماع - على فرضها - بأنه ليس من الإجماع المصطلح الكاشف عن قول المعصوم (عليه السلام) أو حكمه، كيف وقول المعصوم نصّ على الخلاف؟!

والاحتراز عن مسّ الأنبياء (عليهم السلام) بالدنس لا ينافي القول بزنا بعض أزواجهم بعدهم، إذ العلقة الزوجية تكون منتفية حينذاك، سيما مع ما ورد بأن الخارجة على الوصي تبين من النبي.

والرواية المذكورة في السؤال هي إحدى روايتيْن وردتا في هذا المطلب، وليست هي الوحيدة كما توهموا.
الأولى عن الباقر (صلوات الله عليه) وفيها قوله: ”ما يعني بذلك إلا الفاحشة“ وقد رواها الكليني (رضوان الله تعالى عليه) في الكافي عن علي بن إبراهيم بسنده عن زرارة، ورواها أيضا عن محمد بن يحيى العطار بسند آخر معتبر عن زرارة رضوان الله تعالى عليه. ورواها عن الكليني الحر العاملي في الوسائل، كما رواها فرات الكوفي في تفسيره، وغيرهما.
والثانية هي قول علي بن إبراهيم (رضوان الله تعالى عليه) في تفسيره، وفيه: ”قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما) فقال: والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة، وليقيمنَّ الحد على عائشة في ما أتت في طريق البصرة، وكان طلحة يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها طلحة: لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم، فزوّجت نفسها من طلحة“.
فبقرينة الرواية الأولى التي يرويها الكليني تعرف صحة نسبة الثانية إلى علي بن إبراهيم إذ هو الراوي لقول المعصوم (عليه السلام) في الأولى والمفسِّر له في الثانية بذكر تفصيل الحادثة، ويدعم أن ذلك هو قوله ملاحظة العبارة التي في التفسير وهي: ”قال علي بن إبراهيم“ وبهذا يندفع ما ظنه العلامة المجلسي (رضوان الله تعالى عليه) من أنه من زيادات غيره، أي أبي الجارود فيما رواه أبو الفضل العباس.
فعلي بن إبراهيم القمي كان ممن يعتقد بارتكاب عائشة (لعنها الله) للزنا على القطع واليقين. نعم استبعد العلامة المجلسي ذلك واستبعاده ليس في محله كما تبيّن لك، أما رجب البرسي فراوٍ وناقل فحسب، وهو ساكت عن بيان اعتقاده في المسألة، فما رواه هو رواية ثالثة عن الإمام الحسن المجتبى عليه السلام، وفيها اتهامه لعائشة (عليها اللعنة) بأنها جمعت أربعين دينارا من خيانة.




سيقول الشيعي كالعاده ان ياسر الحبيب لا يمثل الا نفسه , وأقول انا للشيعي أنت نكره غير معروف عندي وقول ياسر الحبيب عن الإماميه مقدم على قولك بلا شك فياسر معمم معروف وأنت لا نعرف إسمك حتى , فإما ترد رد علمي على تعليقه على الروايات او إعترف بكفركم حين تطعنون في عرض النبي أو أنقذ نفسك وتبرأ من هذه العقيده






__________________
قال الفحل الإمام ابن الوزير اليماني:

( حب الصحابة والآل لا يجتمع إلا في قلوب عقلاء الرجال )

<!-- google_ad_section_end -->
رد مع اقتباس