[محمدع]

هل المشكلة حقا بيننابزعم هذا التافه اساسها فقط اعتقادهم أن علياً أولى بالخلافة وهل موقف هاؤلاء يعبر عن موقف على كرم الله وجهه من الخلافه واولويتها

ينسب هذا الزنديق الذى فى ثوب راهب لبعض الفضائيات العربية من سياقه يقصد قانة صفاء ووصال والرحمه حيث اوجد المبرر لتنجح حملات الصهاينه والمجوس ضد هذه القنوات لغلقها وانخرط فى حملتهم هذا الزنديق متهما هذه القنوات بانها تثيره الفتنه والانقسامات بين السنة والشيعة في العالم الإسلامي

هل لكلام هذ الزنديق مايبرره عقلا وشرعا

مؤكد رفضه القاطع في لتلك الفضائيات لتكفير الشيعة قائلا "هذا شيء مرفوض وغير مقبول، ولا نجد له مبرراً لا من كتاب ولا سنة ولا إسلام.
هل هذه القنوات فعلا كفرت الشيعه وان كفرت الشيعة الرافظه هل كفرتهم جميعا ام لعلمائهم وعلى اى اساس شرعى بنى تكفيرهم
اهل القناوات الشيعيه الرافظيه تدعوا للاسلام والوحده وعدم تكفير حتى المخالفين منهم لمراجعهم الكبرى
ويقول

نحن نصلي وراء الشيعة

هل هم يعتقدون بصحة صلاتهم خلفنا بدون تقيه هل من اثبات قطعى من كتبهم المعتبره

يقول

فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات،

هل كما يزعم الزنديق الغريق بان الشيعة الرافظه يعتمدون القران هو هو الذى بين ايدينا ومكان غير ذلك الا اشعات فتنه باطله

هذا الزنديق الغريق براء التشيع الرافظى وقانواتهم من تكفير الامه ومن كل فتنه وبرائهم فى دينهم
بقوله

بالفتنة التي حمّل مسؤوليتها "لبعض الدول الإسلامية وبعض

المتشددين

".
لعله يقصد السعوديه بالدول ولعله يقصد بالمتشددين من غار على عرض رسول الله وام المؤمنين والصحابه
اذ غلقت هذه القنوات التى تدافع عن الاسلام وعرض الرسول
ودمرت السعوديه وماشبهها عندهابحسب قوله ينتفى ؤجود
"خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الإسلام

ويقول

إنما هي عملية استغلال السياسة

اذكان كلام هذا الزنديق الفاجر الغريق فى خسة سياسة الخيانه العظمى والفتنة الكبرى والظلال البعيد والكفر السريع
فمذا بقى لسياسة العملاء والمارقين والغارقين فى فتن الظلال البعيد من حظ يمارسوه احد معك بمستوى خستك وظالالك يامفتى...

الزنديق والغارق فى الخيانه والظلال البعيد
يقول

الخلافات كما حدث بين المذاهب الفقهية (الأربعة

الخبيث يريد ان يوهمنا بان الامر بسيط كاختلاف المذاهب الاربعه فى مسائل فقهيه فرعيه بسيطة جدا

ويقول

كل الفروق بيننا وبينهم هي مسألة الإمامة
والمشكلة هي في التوظيف المغرض للاختلاف لضرب وحدة الأمة

".

الامامه هذه واحده فقط كفروا بها الامه اجماعا واستباحوا دمائهم واعراظهم هذا الاختلاف فى الامامه فقط وهل هم على امامة لعلى حقارضى الله عنه ومتبعينه ايها الزنديق الخسيس ام هو من الاساس توظيب وتقمصا لال البيتوسفها وفتنة من اجل اهداف سياسيه حاقده على الاسلام لهدمه وتفريقه لشيع ليست من الاسلام فى شىء

ويقول تقيتاهذا الزنديق السفيه متجاهلا كل المجهودات التى استغلت وقدغدر الرافظه بكل مسعى للتقريب

واجبه الأول وحدة الأمة الاسلامية وكذلك تجميع المسلمين على رؤية واحدة مع اختلاف الاجتهاد

سآتيكم وأنا أب للسنة والشيعة بشرط ألا تفسر زيارتي لصالح طرف على آخر

فصل

:بين مؤتمر النجف ومكة من المستفيد؟

إن الذي دفعني إلى كتابة هذه الرسالة هو ماحصل مؤخرا في مؤتمر مكةعام بأن ليس هناك فرقا بين المذهبين السني وما يعرف بالمذهب ألاثني عشره 2007 إلا بالتأويل وما في هذا التعبير من آثار سيئة على الإسلام والمسلمين, والصحيح أن لافرق بين أهل السنة المتبعين للقران والسنة النبوية وبين الشيعة الأصولية المتبعة لمنهج أهل البيت النبوى الحق والتي لاوجود معتبر لها اليوم الا بعض الاصوات التي تظهر بين الحين والحين وللاسف لااحد يسند ها فتضيع ويتلاشى اثرها امام ماكنة الدعاية الصفوية هذا التشيع السبائ الرافظى المجوسى ان الملالي الذين وقعوا الاتفاق فهم ليسوا من الشيعة الأصولية بل من شيعة إسماعيل الصفوي كما سيتبين لنا في ثنايا هذه الرسالة, لذلك فان توقيع ذلك الاتفاق بمعنى أن ليس هناك فرقا بين الشيعة والسنة يعد خطأ كارثيا يقع فيه اهل السنة للمرة الثانية .

وكانت المرة الأولى التي حصل فيها نفس الخطأ الذي وقع في مؤتمر مكة وذلك في مؤتمر النجف في عام 1748 عندما اعترف العثمانيون بالشيعة الصفوية على أنهم يمثلون المذهب الجعفري بعد أن أعلن الصفويون ظاهريا تبرأهم من لعن أصحاب رسول الله وإقرارهم بخلافة الائمة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي على الترتيب,واعتقد العثمانيون أن الصفويين صادقون لأنهم لم يطلعوا على حقيقة عقيدة الصفويين التي التى من ؤسوسها التقية اى الكذب والخاع والغدر حيث جيز لهم القسم الكاذب بالله بحجة التقية أو نصرة دين الشيعة المجوسيه ليحققوما يصبون له على مدى الازمنه 250 عاما منذ تأسيس دولتهم عام 1501 م. حيث كان المسلمون من عشائر الجنوب العراقي كلهم من السنة وكانوا يعتبرون الصفويين كفارا بل إن أفراد جيش نادر شاه الايرانين والأفغان من السنة يعتبرون زملائهم من الشيعة الصفوية كفارا كما ورد في حوار نادر شاه مع عبد الله السويدي والذي أورده الدكتور علي الوردي في كتابه لمحات اجتماعية عن مؤتمر النجف ومع إن الاتفاق لم يدم سوى ( 3) أشهر وذلك لان رجال الدين الصفويين قاموا باغتيال نادر شاه الذي لم يكن من أصول صفوية ليعودوا على منهجهم السابق المكفر للأمة الإسلامية بكافة أجيالها والمحرف لتاريخ وسيرة أئمة أهل البيت وهم قد نالوا الاعتراف من قبل الدولة العثمانية وتخلصوا من الكفر الذي لحقهم حتى في ايران التي يحكموها.
وهذا ما فعلوه مجددا فى العراق بعد مؤتمر مكه2007

والحقيقة أن الصفويين استفادوا منه جدا وحصدوافوائدة كبيرة منه ومن كل مؤتمرمثل مؤتمر النجف من خلال

الاعتراف بهم على أنهم يمثلون المذهب الجعفري حيث استطاعوا مباشرة بعد المؤتمر بعدد قليل من السنين أن يشيّعوا العشائر العراقية بتلك الخلطة والغدر الرافظى والذى اراد هذا القزم الزنديق ان يكرره ففي جنوب العراق كبني كعب والسواعد وبني لام والجبور وربيعة وتميم والزبيد والبدير والأقرع والشليحات وشمر والدفافعه والخز اعل وغيرها من عشائر الجنوب والتي تشيعت كما يقول السيد إبراهيم فصيح الحيدري في كتابه (عنوان المجد) بسبب غياب العلماء من أهل السنة وتفشي الجهل بين تلك العشائر وانتشار دعاة الصفويين ينشرون الفكر الصفوي على انه المذهب الجعفري وبذلوا الكثير من الإغراءات المادية لشيوخ تلك القبائل في حينها وكانت الدعوات توجه لأولئك الشيوخ لزيارة إيران حيث يعودون محملين بالأموال والهدايا , وبذلك استغل الصفويون معاناة العشائر العراقية في جنوب العراق وكان ذلك يتم عبر التنسيق مع بريطانيا التي كانت ترغب في انتشار ذلك التشيع في جنوب العراق بمحاذاة الخليج العربي لحماية سفنها من البطش العثماني و استمر هذا التنسيق منذ نشوء الدولة الصفوية حتى سقوطها.

　
　　

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سيأتي بعدي قوم لهم نبزيقال لهم رافظه فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون . قلت : يا رسول الله ما العلامة فيهم ؟ قال : يقرضوك بما ليس فيك ويطعنون على أصحابي ويشتمونهم
صفحة 979محدثه الألبانىمصدرة كتاب السنة
وقد قتل واحرق بعظهم الامام على رضى الله عنه وقد تبراء منهم الحسن والحسين وزيد وشيعته الزيديه والائمه

انكسرت الرافظه ولكنهم انبعثوا من جديد لتستعمال اكثر طرق التقية خبثا والغدر فتمطنوا بخيناتهم مع التتار والصلبئين من الظهور وهكذا كلما ظهر عدؤ ظهروا وكلما انهزم الاعداء خمدوا
ولااسواء من حال المسلمين من تكالب الامم عليه من كل حدب وصوب فكان الرافظه اشدهم شرا وحقدا فظهروا بفتنهم

وأمآجوها بكل السبل فقد تحالفوا مع التتار والصلبئين الجدد بل الرافظه نهشهم للامه فى كيانها وفى ؤجودها وفى وعرض رموزها وتكالبهم عليهم وعلى ؤجود الامه ككل اشد من جميع الاعداء كلهم مجتمعين

عن أبي جعفر الباقر عليه السلام ، أنه قال

(

رحم الله عبدا من شيعتنا حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم .

أما والله لو يروون ما نقول

، ولا يحرفونه ، ولا يبدلونه علينا برأيهم

ما استطاع أن يتعلق عليهم بشيء ،

ولكن أحدهم يسمع منا الكلمة فينيط عشرا ويتناولها برأيه

....... )

شرح الأخبار - القاضي النعمان المغربي ج 3 ص 506 .

*****

قال جعفر الصادق رحمه الله

«ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع». [ رجال الكشي الصفحة رقم 154 ]
ومما قاله فى ردوده على شيعى سبائ رافظى فى مناظرتا له معه محفوظه // ان التعرض لعرض ا م المؤمنين بالقدح هو ايذاء لرسول الله وكفرا

و قال علي رضي الله عنه لشيعته : قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً ، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان

ثبت بنقل الأئمة عنه أنه قال: ( لم أر أحداً من أصحاب الأهواء،أكذب في الدعوى، ولا أشهد بالزور من الرافضة ).أخرجه ابن بطة في الإبانة الكبرى 2/545، واللالكائي في شرح السنة 8/1457

.
اخي هؤلاء هم الرافضة لا تقوم لهم قائمة الا بالكذب والتدليس والمخدوعين بدجل كفرهم
نعم والله هم كذلك يفعلون امام رب العالمين ولايفرطون فى التقية والكذب ولايستحون حتى فى اعظم موقف للمخاوقات عندما يكونون امام خالقهم يومها يخشع ويستحى حتى ابليس من الكذب امام الله الا هم الملاعنه لامدى محدود لكفرهم واستكبارهم وكذبهم
وكما قال الإمام القاسم بن سلام رحمه الله
عاشرت الناس وكلمت أهل الكلام وكذى، فما رأيت أوسخ وسخاً،ولا أكذب كذبا ولا أقذر قذراً، ولا أضعف حجة، ولا أحمق حمقا ولااحقد حقدا من الرافضة احد
"
لايكذب المرء الا استكبارا أومن مخافة مهانه اولمعتقد دين تقية شيعى سبائئ تلمودى رافظى او لقلة امانه اولسؤ ادب فكيف ان جمعت الكل فى رافظى مجوسى سبائى تلمودى
وغيره لجيفة كلب اقل ريحة من كذبة رافظى

قال جعفر الصادق رحمه الله

«ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع». [ رجال الكشي الصفحة رقم 154 ]
ومما قاله فى ردوده على شيعى سبائ رافظى فى مناظرتا له معه محفوظه // ان التعرض لعرض ا م المؤمنين بالقدح هو ايذاء لرسول الله وكفرا

تصديقهم غباء

تصديقهم حماقه
تصديقهم جريمة لحد الخيانه
امان جانبهم خيانة وطنيه عظمى
امان جانبهم شرارة شر فتنه
امان جانبهم خطيئة عقائديه كبرى
موالاتهم شر خيانة
موالاتهم شرخروج عن الملّه
حقًا
ما هم بامه احمد
ما هم بأمة أحمد لا والذي فطر السماء
ما هم بأمة خير خلق الله بدءاً وانتهاء

انى والله انى قالب وقلب مع الشيخ الاسلام الحق الكوس وبل كم كنت اتمنى لو كنت مكانه لمباهلة هذا الكافر الملعون الذى حقا لم يبتدع شيا من راسه فهو مثل دينه المجوسى بدون تقيه واى مجوسى انتقده واقر ما فى كتبهم انما فتواه او نقده ليس الا تقية خادعه وتوبيخا لكافرهم ياسر الخاسر فى توسعه فى الابتعاد عن التقيه ليس الا
وانا مستعد ان ؤباهلهم على عداوتهم ليس لاهل السنه وفقط
بل ؤباهلهم على انهم

انهم اعداء لال البيت ومدلسين عليهم

{

يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَـذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة41
ومافى هذه الايه تعنيهم انهم ليسوا من الرسول فى النسب وفى الاسلام من شى

{

إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ

والايتين من شدة كذبهم ونكرانهم لكل دليل حق لايناسب هواهم تعنيهم خصوصا

{

فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُواْ اللّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكْذِبُونَ }التوبة77

{

الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }يس
وكل اية تظهر شر مخادع اومنافق او كافر الا ولهم الحض الاوفر فيها ان لم تكن خاصتا بهم
الا لعنة الله على ان لم تكن هذه الايات لم تشملهم اهل التشيع السبائ التلمودى الرافظى الصفوى المجوسى ومن ولائهم ان لم يكن حكم هذه الايات ينطبق خاصتا بهم فى قوة معانيها بخاصتا لمثل الخاسر الحبيب ومرجعه الشيرازى والخمينى والسيستانى والكوارنى والمهاجر وكل من يوافقهم ممن سابقوهم اومعاصروهم اومن ياتى من بعدهم

او لعنة الله عليهم ان كان اعتقادى صحيحا فيهم بما اشرت فيهم

　

قال أبو الهياج الأسدي : قال لي علي بن أبي طالب :
ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ أن لا تدع تمثالاً إلا طمسته ولا قبراً مشرفاً إلا سويته

و قال علي رضي الله عنه لشيعته : قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً ، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان