عرض مشاركة واحدة
  #45  
قديم 2010-10-19, 03:37 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعوط الروافض مشاهدة المشاركة

رداً على الأخ محاور والأخ الدوسري الأزدي
اسلوبكم في الرد ليس من اخلاق محمد صلى الله عليه وسلم ولا يمت لصحابه بصله
والله من سمع ردكم وطريقتكم لا يزكي صلاتكم ولا دينكم فتقو الله في انفسكم نحنُ هنا لكي نستفيد وليس لنتعلم منكم طريقة الرد القبيح الذي نهى عنه نبينا وصحبه
ولكن هذا ان دل يدل على بيئتكم التي تعيشون بها
وانا سوف اترفع عن الرد بطريقتكم لكوني اتقيد بدين محمد صلى الله عليه وسلم ودين اصحابه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم جميعاً
ارجع لصلب الموضوع ولكن ( ان تكرر منكم الأسلوب المعهود فلن اقوم بالرد عليكم )
انا رجل سني واتبع سنة نبيي والقرآن الكريم لست اباضي ولا شيعي ولا اي مذهب اخر
واسئل الله ان يجعلنا من اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وان يجمعنا به
انا تكلمت عن الأباضه بكم العيش معهم ويا اخ محاور انا كنت اصلي في مساجد لأهل السنه والجماعه وكانت المساجد متوفره بكثره ولله الحمد .
واذا انت لا تعرف شي عنهم وعن مساجدهم فأتمنى ان لا تخوض بما لا تعلم


اقتباس:
رداً على الأخ محاور والأخ الدوسري الأزدي
مؤاخاتك مرفوضة ومردودة عليك لما صدر منك
قال الله تعالى: وجزاء سيئة سيئة مثلها
وهنا من حقنا أن نكيل بالمثل ونرد لك حقك ولكن ...
..
أنت زرتهم تجارة أو سياحة أو ....
وأنا أقرأ كتبهم
وعندما تحكم على الناس فتقول

اقتباس:
والله من سمع ردكم وطريقتكم لا يزكي صلاتكم ولا دينكم
وهل أنت عدل لتزكي صلاة الناس ودينهم ؟
هذا القول منك كاف لتفقد حقك في الإحترام
ولكن سنتجاهل لأننا نريد أن نبرز الأهم
وأضع نقطة استفهام للقراء ليستخلصوا حقيقتك من قولك وحكمك على الناس
لأنك قلت كلاما ثم خالفته بسرعة البرق

اقتباس:
وانا سوف اترفع عن الرد بطريقتكم لكوني اتقيد بدين محمد صلى الله عليه وسلم ودين اصحابه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم جميعاً
ونسأل : هل هذه الجملة دليل على أنك تقيدت بدين محمد صلى الله عليه وسلم؟
اقتباس:
والله من سمع ردكم وطريقتكم لا يزكي صلاتكم ولا دينكم
واعلم أننا لم نسيء إليك قبل هذا
ولعلمك
أهل النزدقة والبدع لا هوادة في محاربتهم وفضحهم : قد تدعو كافرا ولكن أن تدعو زنديقا فلا مجال لأنه يدعي أن الحق معه وأنك على ضلال وحينها لا مجال لوجود حل وسط ولذلك فهؤلاء لا ندعوهم وإنما نفضح سريرتهم
والذي يشهد لكتاب يكفر ذي النورين و
علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهم وغيرهم لا يمكن إلا أن يكون عدوا للحق عدوا للإسلام وأهله
وهذا الدليل. فهل عندك أدلة؟
أم شهادة مصلحية؟

يقول الزنديق الخليلي:
فقد اتاح لي القدر السعيد فرصة ذهبية للإطلاع على السفر المسمى [[ العقود الفضية في أصول الإباضية ]] لمؤلفه العلامة الجليل اخينا الصالح الشيخ سالم بن حمد الحارثي , فوجدته وأيم الحق كتابا جامعا تنشرح به القلوب , وتثلج له الصدور , قد كشف من حقائق المذهب ما ارخى عليه الزمن ستوره , وأبرز من خباياه ما لم يصل الى ادمغة الجم الغفير من طلاب الحقيقة

ننقل بعضا مما جاء في الكتاب الذي ذكره الخليلي وامتدحه مدحا لا يصدق لنعلم أي زنديق هو؟

( فصل : عبدالله بن إباض
قال العلامة أحمد بن عبد الله الرقيشي من قدماء علماء عمان في " شرح اللامية " : الإباضيون منسوبون إلى إمامهم في الدين عبد الله بن إباض ) ثم ذكر نسبه ، وقـال : ( وهو الذي فارق جميع الفرق الضالة عن الحق …) ثم قال : ( وهو أول من بين مذاهبهم ، ونقض فساد اعتقاداتهم بالحجج القاهرات ، والآيات المحكمات النيرات ، والروايات النيرات الشاهرات ، نشأ في زمان معاوية بن أبي سفيان ، وعاش إلى زمان عبد الملك بن مروان ، وكتب إليه بالسيرة المشهورة ، والنصائح المعروفة المذكورة … )
( وقال العلامة الشماخي : عبد الله بن إباض المري التميمي إمام أهل التحقيق ، والعمدة عند شغب أولي التفريق ، سلك بأصحابه محجة العدل ، وفارق سبل الضلالة والجهل … وكان كثيرا ما يبدي النصائح لعبد الملك بن مروان )
( وهذه رسالته التي وجهها إلى عبد الملك بن مروان من شرح العقيدة ، وأصلها في كتاب السير العمانية القديمة :
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، من عبدالله بن إباض ، إلى عبدالملك بن مروان ، سلام عليك … )ثم قال في هذه الرسالة : ( وأما ماذكرت من عثمان ، والذي عرضت من شأن الأئمة ، فإن الله ليس ينكر على أحد شهادته في كتابه ما أنزله على رسوله ، أنه من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ، والكافرون ، والفاسقون ، ثم إني لم أذكر لك شيئا من شأن عثمان والأئمة إلا والله يعلم أنه الحق … وأخبرك من خبر عثمان والذي طعنا عليه فيه ، وأبين شأنه الذي أتى عثمان ، لقد كان ما ذكرت من قدم في الإسلام وعمل به ، ولكن الله لم يجر العباد من الفتنة والردة عن الإسلام …)
( .. ثم أحدث أمورا لم يعمل بها صاحباه قبله ، وعهد الناس يومئـذ بنبيهم حديث ، فلما رأى المؤمنون ما أحدث أتوه ، فكلموه ، وذكروه بآيات الله ، وسنة من كان قبله من المؤمنين ، وقال الله : ( ومن أظلم ممن ذكر بآيات الله فأعرض عنها ، إنا من المجرمون منتقمون ) ، فسفه عليهم أن ذكروه بآيات الله ، وأخذهم بالجبروت ، وظلم منهم من شاء الله ، وسجن من شاء الله منهم ، ونفاهم في أطراف الأرض نفيا ، وإني أبين لك يا عبد الملك بن مروان ، الذي أنكر المؤمنون على عثمان ، وفارقناه عليه فيما استحل من المعاصي .

بل واصل الإفتراءات على الخليفة ذي النورين
عثمان بن عفان – رضي الله عنه – ويستشهد بآيات الوعيد فيه ، وينزلها عليه ، مثل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ، وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ، لهم في الدنيا خزي ، ولهم في الآخـرة عذاب عظيم ) قال : ( فكان عثمان أول من منع مساجد الله … )!! .وقوله تعالى : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ، ما عليك من حسابهم من شيء ، وما من حسابك عليهم من شيء فتطرهم فتكون من الظالمين ) قال : ( فكان أول رجل من هذه الأمة طـــردهم .. ) إلى أن قال عن عثمان – رضي الله عنه - : ( وبدل كلام الله ، وبدل القول ، واتبع الهوى .. )
وقوله تعالى : ( قل أرأيتم ما أنزل الله من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا ، قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون ،وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة ) ، ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ، ومن يعص الله ورسوله ، فقد ضل ضلالا مبينا ) ، ثم عدد آيات أنزلها الله تعالى في الكافرين وينزلها هو على الخليفة الراشد ، والقانت الزاهد عثمان – رضي الله عنـه وأرضاه - ثم قال بعد ذلك :
( فلو أردنا أن نخبر بكثير من مظالم عثمان لم نحصها إلا ما شاء الله ، وكل ما عددت عليك من عمل عثمان يكفر الرجل أن يعمل ببعض هذا ، وكان من عمل عثمان أنه كان يحكم بغير ما أنزل الله ، وخالف سنة نبي الله .. وقد قال الله : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ، ويتبع غير سبيل المؤمنين ، نوله ما تولى ونصله جهنم ، وساءت مصيرا ) وقال : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) ، وقال : ( ألا لعنة الله على الظالمين ، ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا ) ، وقال : ( لا ينال عهدي الظالمين ) ، وقال : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ، وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون ) ، وقال : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) ، وقال : ( وكذلك حقت كلمة ربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون ) كل هذه الآيات تشهد على عثمان ، وإنما شهدنا عليه بما شهدت عليه هذه الآيات : ( والله يشهد بما أنزل إليك ، أنزله بعلمه ، والملائكة يشهدون ، وكفى بالله شهيدا ) .
ثم قال عبد الله بن إباض : ( فلما رأى المؤمنون الذي نزل به عثمان من معصية الله تبرؤوا منه ، والمؤمنون شهداء الله ، ناظرون أعمال الناس … ) (.. فعلم المؤمنون أن طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس .. ) ثم ذكر مقتل عثمان ، وأنهم قتلوه ، ونزل عليه قول الله تعالى : ( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم ، وطعنوا في دينكم ، فقاتلوا أئمة الكفر ، إنهم لا أيمان لهم ، لعلهم ينتهون ) ، ثم قال : ( وقد يعمل الإنسان بالإسلام زمانا ثم يرتد عنه ، وقال الله : ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى ، الشيطان سول لهم ، وأملى لهم ) .
ثم ذكر علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – بقريب مما قال في ذي النورين عثمان بن عفان ، ونزل فيه آيات من مثل التي سردها في شأن عثمان ، ثم ذكر معاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنه – بمثل ذلك ، ثم قال : ( فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه السياق ] فإنا نشهد الله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، بأنا منهم براء ، ولهم أعداء ، بأيدينا ، وألسـنتنا ، وقلوبنا ، نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا ، ونبعث عليه إذا بعثنا ، نحاسب بذلك عند الله …) ثم أغلظ القول في عثمان ومحبيه ، وتعرض لذكر الخوارج ، فأثنى عليهم ، وذكرهم بخير ذكر ، وعظمهم ، وقال بعد ذلك :
( فهذا خبر الخوارج ، نشهد الله ، والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء ، وأنا لمن والاهم أولياء ، بأيدينا ، وألسنتنا ، وقلوبنا ، على ذلك نعيش ما عشنا ، ونموت على ذلك إذا متنا … ) ثم قال : ( أدعوكم إلى كتاب الله ، .. ونبرأ ممن برئ الله منه ورسوله ، ونتولى من تولاه الله ..)

فالذي شهد للكتاب تلك الشهادة لا يمكن إلا أن يكون كافرا زنديقا مارقا من دين الإسلام

ونسأل:
ألا يدل قول الخليلي هذا

اقتباس:
كتابا جامعا تنشرح به القلوب , وتثلج له الصدور , قد كشف من حقائق المذهب ما ارخى عليه الزمن ستوره
أنه موافق على ما فيه؟
وأما قولك
اقتباس:
واذا انت لا تعرف شي عنهم وعن مساجدهم فأتمنى ان لا تخوض بما لا تعلم
ادخل هنا
فلا تهرج علينا بجهل
http://www.alabadyah.com/showthread1.php?id=93
واعلم أننا لسنا في حاجة لأمثالك ليعلمونا
قال الله تعالى: يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير
وأسألك يؤالا : إن كنت سعوديا
ما رأي الأباضية في الشيخ ابن عبدالوهاب رحمه الله؟
واعلم انه قد ينفد الصير
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس