الموضوع: الروح والنفس
عرض مشاركة واحدة
  #31  
قديم 2010-11-30, 10:28 PM
دخيل دخيل غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-11-01
المشاركات: 60
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة
انت بتفهم يا أستاذ؟؟؟
هو نا أتيت على ذكر آدم وحواء؟؟؟
وهل الآية أصلا تذكرهم ؟
الله يقول كنتم بضمير الجمع للمخاطب ، يعنى الحاليين.
أنا أتكلم عنك أنت وعنى أنا وعن بقية البشر : كيف يكونون أموات ثم يحييهم الله؟؟
انس موضوع التراب فهذا كان مخصوص لسيدنا آدم.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة
كيف كنت أنت ميتاً ثم أحياك الله؟؟؟
التراب كائن آخر تماماً؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة
الله قال : خلقكم من تراب يعنى من كائن مختلف ، ولم يقل ( خلقكم من أنفسكم )!!!
يا رب نلاقى حد يفهم.
أخي الكريم
أنت تتحدث عن كنتم بالجمع المخاطب
وأنا أقول لك أن خلقكم أيضا جمع المخاطب
فلنأتي إالى الايات التالية:
(كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون)
(ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا انتم بشر تنتشرون)
فهذا يؤدي إلى أنه كنا أموات فخلقنا من تراب
والتراب عائد إلى أدم فإذا كنتم أمواتا أيضا عائد له
وعندما نموت فهل نصبح لا شي أم نصبح تراب؟ فبالموت نرجع إلى المادة الميته التي خلق منها أدم
فأدم وزوجه خلقا من تراب
وأما نحن فعبارة عن تكاثر الخلايا الحية (نطفة ثم علقه..الخ)
رد مع اقتباس