<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><TBODY><TR><TD class=hr colSpan=2></TD></TR><TR><TD colSpan=2>
الكلم الحسن
الطيب
هو الذي يصعد إلى الله تعالى
قال عز من قائل :
{مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ
الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ
أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ }. سورة فاطر
: 10.
وحسن الجواب وطيب الرد من صفات
المسلم الحق , فالمؤمن لا يعرف الطعن
ولا اللعن في الكلام.
وعن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً :
" ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء
"
حسنه الترمذي
فلنتعلم
من الايه ووالحديث
حسن الجواب , ولا تكن ممن
يرمي الناس بلسانه فيجرحهم , فالكلمة إذا
خرجت فإنها لا تعود
</TD></TR></TBODY></TABLE>