[صهيب]

التافه ناصر الشيطان

إن لم يكن لديك مقومات الحوار الأساسية من تأدب وعلم ومقارعة الحجة بالحجة فلا توجه مشاركاتك لى من الآن فصاعدا لأننى لن أرد عليها
.. فأنت لم تتناول أى دليل مما طرح بالتفنيد .. وواضح بأنك لست أهلا لذلك فلا تملك حجة أو دليل
ولذا سارعت باللعن والسباب متوهما بأن ذلك قد يقوى من موقفك البليد

رمتني بدائها وانسلت
1 -

لا توجه مشاركاتك لى من الآن فصاعدا لأننى لن أرد عليها

لا أنصحك لأني سألزمك بالرد عن طريق الإشراف لأن الحوار عام وتجاهلك يعتبر هروب
والهروب يؤدي إلى ........... ( خمن)

وواضح بأنك لست أهلا لذلك فلا تملك حجة أو دليل

كسرت دليلك بدون أن أضيع وقتي مع تافه
سأعيد وأبين : واعلم جيدا أني لن اعفيك المرة القادمة من الوصف المباشر
شرع الله تعالى النكاح
بين لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم التي تخرجه من دائرة الزنا ففرض الولي والشهود والإشهارؤ
( وصلنا هذا عن طريق رجال ونعم الرجال)
وبهذا الهدي نستطيع أن نرفع رؤوسنا عاليا ونثبت لكل من يشكك في علاقة آبائنا بأمهاتنا بأنها شرعية ( بالشهود والإشهار: يشهدون على هذه العلاقة فلا يستطيع أحد بعد ذلك أن يقول كلمة)
أنتم أنكرتم السنة التي فيها مقومات دفع تهمة الزنا عن الرجل والمرأة

سألناك: هات الدليل من القرآن الكريم
فبدأ بكاؤك ونواحك
وأوضح أكثر
جاء جماعة لأبيك وأمك واتهموهما بأن علاقتهما ليست شرعية
كيف يثبتان ذلك وأنتم تنفون الشهود والإشهار
وعليه
إما أن تأتي بدفع لهذه الإشكالية أو حق لنا بعدها أن ناديك بابن الزنا
فماذا تختار؟
لا تبك وتهرج وتدعي أن هذا سباب
هذه أكبر إشكالية أنتم أعجز من أن تجدوا لها ردا
وأعيد اثبات

لعنة الله على الكاذبين ما قامت السماواتع والارض وما لعنت الشياطين

لماذا أزعجك لعن الكاذب؟
هل أنت خائف أنك كاذب؟

وأين هو حديث رسول الله الذى تتحدث عنه ..
ليس بيدنا سوى أحاديث البخارى ومسلم ومالك وأحمد والشافعى والترمذى والنسائى وأبو داوود وبن ماجة و....و.....
.. فأين هو حديث رسول الله من وسط هذا الجمع ...

لو خاطبنا حمارا ذي الأربع أرجل لوجدنا لديه ملكة فهم لا تملكونها
هؤلاء هم من أوصلوا لك القرآن
ولا أعتقد أن الماسونية العالمية هي من أوصله
أليس كذلك؟

وبماذا تفسر منع الله للمؤمنين من المكوث عند رسول الله لسماع أحاديثه وأن ذلك الأمر كان مما يؤذى النبى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
.... فكيف تكون تلك الأحاديث من الشرع ويتأذى الرسول من جلوس صحابته عنده لسماعها ؟؟؟؟

سأعلق بعد أن أضع ملاحظتك الأخيرة

إن لم تلتزم بأدب الحوار .. فلتسترح ولا تكلف نفسك عناء الرد

وهل من أدب الحوار الجهل المركب والكذب على الله تعالى؟
قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً.
ألا ترى أنك لست أهلا للحوار ولا في مستواه ؟
ما الذي يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم هنا؟
والحديث مع من كان يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم
أظن أنتك ديوث تترك زوجتك أو أختك مع الرجال دون أن تكون لك ذرة من الغيرة
لكن الرسول صلى الله عليه وسلم شريف يغار
ففي الصحيحين من حديث الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ : قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسّيْفِ غَيْرُ مُصْفِحٍ عَنْهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه على آله وسلم فَقَالَ : أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ ؟ فَوَ الله لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَالله أَغْيَرُ مِنّي ، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ الله حَرّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ الله ، وَلاَ شَخْصَ أَحَبّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ الله ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بَعَثُ الله الْمُرْسَلِينَ مُبَشّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ مِنَ الله ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ الله الْجَنّةَ .
إذا لم تدفع ما طرح عليك حق أن نناديك بهذه الصفة مستقبلا وأنت الجاني على والديك ولا كرامة