عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 2011-01-12, 05:34 PM
يعرب يعرب غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-12
المكان: دار الاسلام
المشاركات: 4,144
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
نضيف هارب ثالث من السؤال.
1- بيبرس.
2- أبو الهمام المهاجر.
3- أبو الحارث الأردني.
أما بالنسبة لكلامك عن كثرة المعرفات، فهذا ما وافقت ع
ليه أثناء تسجيلك في المنتدى، أم أن كلمة العهد التي عاهدت بها إدارة المنتدى لا قيمة لها؟
بانتظار الهارب الرابع.
هم كذلك لن تجد معهم سبيل نسأل الله الهدايه لضال الامه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، إنه من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وصفيه وخليله، خير نبي اجتباه وهدى ورحمة للعالمين أرسله، أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون، ولو كره المشركون، ولو كره من كره.
أما بعد

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء:59]
فالله سبحانه وتعالى يأمر بثلاث طاعات:
1- طاعة الله عز وجل.
2- طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم.
3- طاعة ولي الأمر ما لم تخالف أمر الله ورسوله.
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى كيف تحل الخلافات بيننا (إن وجدت) بالنظر في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
إخواي الكريمين أبو القعقاع وبيبرس
إن الخلاف الذي بيني وبينكما هو عن ولي الأمر، فقد رأيت في مشاركات لكما أن ولاة الأمور الحاليين ليسوا ولاة أمر شرعيين، وسأقبل بكلامكم هذا جدلاً وأقول:
كتاب الله صالح لكل زمان ومكان، ولأن الله سبحانه وتعالى أمرنا بطاعة ولي الأمر إذن لا بد من وجود ذلك الولي حتى نطيعه، فالله لن يأمرنا بطاعة عدم، وعليه لا بد من وجود ولي أمر يطاع، فإن لم يكن الحكام الذين يحكموننا الآن ولاة أمر شرعيين، فمن هم ولاة الأمر الشرعيين حسب ما ترون؟
يرفع لمن عنده جواب
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،

ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.

[align=center]
[/align]