عرض مشاركة واحدة
  #57  
قديم 2011-01-18, 07:22 PM
ابو القعقاع ابو القعقاع غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-20
المشاركات: 171
افتراضي

ابو ياسر اخي كلامك هنا :
اقتباس:
لا دليل على هذا التفريق بل هي قتل للنفس بغير حق ولا يتمسك بأي دليل فيها

هل من اجاز العمليات مضللون وتكلموا بغير علم ؟
وقولك
اقتباس:
دائما ما تحومون حول تهييج عواطف الناس اغتصاب قتل نهب أموال ، نساء شرطيات ، هذه شنشنة عرفناها منذ زمان وأسطوانة قديمة ، لا نقيس الشرع هكذا
الشرع حاكم لعواطف الناس وليست العواطف هي التي تحكم الشرع فكفاكم سفاهة وتعلموا أمر دينكم والجهاد لا يكون إلا بعلم وشروط لا باتباع منهج ابن ملجم
وأما الأعمال التي تسمونها استشهادية أقول تبا لها بل هي تخريبية وهات الأدلة أولا على جوازها ، أثبت العرش أولا

يعني لو قرات الموضوع لوجدت الادلة لكن تاتي وتقول هاتوا الادلة وذكرناها بالردود الاولى اين انت من الموضوع نحن هنا اخي اقرا جيدا ثم اطلب ما تريد راجع الردود وستجد الادلة حتى ابن عثيمين رحمه الله اشترط النكاية بالعدو فيها ولم يحرمها اطلاقا انما البعض ينتقي الكلمات في النقل ويترك ما لا يوافقه
وقولك عواطف فاظن ان انتهاك عرض المسلمين من الضرورات الخمس وليس عواطف يا ابا العواطف واعرف ان الرسول عليه السلام اجلى بني قريظة لانهم كشفوا عورة مسلمة فهذا حكم شرعي وليس عواطف وانت ان احببت ان تنظم للنقاش مع الاخ حمدوش بعد ان انهي مع الاخ غريب تفضل لنرى الجهل والعواطف وفند ما عندنا بدليلك ونكون شاكرين لك اما انتقادات كام العروس لا تلزم بدون دليل وكذلك ان تقول في حكم شلاعي
بالذود عن اعراض المسلمين عواطف فهذا ابا جهل لا يقبله وليس المسلمين فقط الم تقرا عن عهد الذمي وما ينقضه الم تسمع حديث رسول الله عمن خذل مسلما ان الله سيخذله على رؤوس وحسبك اني لم ارى منك لحد الان دليل شرعي فيما تقول انما انتقاء الفاظ التجهيل والاتهام لا غير
وغيركم ضال بلا تقديم دليل شرعي على ضلاله ,اهكذا منهج اهل العلم في الخصوم فان قلت انك سلفي فاقول لك انك بعيد جدا عنهم وهذا ليس من شيمهم
هل كان منهج ابن عباس بالنقاش السباب او الاتهام ام حاورلا بالدليل ؟
راجع نفسك وقف عند اشارة قف وامشي مع الشارة الخضراء
وتقبلوا تحياتي
__________________
(( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ
إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآَءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ
. . . ))