عرض مشاركة واحدة
  #56  
قديم 2011-04-18, 05:28 AM
الإبراهيمى الإبراهيمى غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-04-05
المكان: مصر العربية
المشاركات: 371
افتراضي

[quote]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله المرشدي مشاهدة المشاركة
اهلا بك استاذ الابراهيمي
. عزيزي هنا ناقضة نفسك واتهمتنا اتهام خطير في البداية تقول انك لم ولن تجرى على اتهام
احد بعدم الايمان بكتاب الله ثم تقول تقدمون كتب البشر على كتاب والله وتقول اتهمتم
كتاب الله بالنقص والغموض والاجمال
فكيف نكون مؤمنين اذا كنا نتهم القران بالنقص والغموض ..؟؟

لذالك انت اتهمتنا اننا نقدم كتب البشر على كتاب الله وتهمتنا اننا نتهم القران بانه فيه
نقص وغموض
اثبت كلامك ان كنت صادق ..؟؟؟

فهذا اتهام خطير ولان نسكت عنه
ليس خطيرا لهذا الحد .. فالأمر معروف ومشهور جدا لدى أهل السنة ..
تفضل ما طلبت

اقتباس:
معنى السنة وعلاقتها بالقرآن
والسنة عندنا آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم، والسنة تفسر القرآن وهي دلائل القرآن وليس في السنة قياس، ولا تضرب لها الأمثال، ولا تدرك بالعقول ولا الأهواء إنما هو الاتباع وترك الهوى.
نعم. يقول المؤلف -رحمه الله- وهو الإمام أحمد: السنة عندنا آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم. آثار رسول الله، والآثار: هي أقواله وأفعاله وتقريراته، ما أثر عنه عليه الصلاة والسلام من قول أو فعل أو تقرير، هذه هي السنة، والسنة -يقول- عندنا آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والسنة تفسر القرآن وهي دلائل القرآن، السنة تفسر القرآن وتوضحه، فإذا كان الدليل من القرآن مجمل فالسنة تفصل هذا المجمل، وإذا كان مبهم فالسنة توضحه، وإذا كان عام فالسنة تخصصه؛ فالسنة لها مع القرآن ثلاثة أحوال:الحالة الأولى: أن تأتي السنة بأحكام تماثل الأحكام التي جاءت في القرآن. فهذا من باب تناصر الأدلة وتضافرها.
الحالة الثانية: أن يأتي القرآن بأحكام مجملة، أو أحكام مطلقة، أو أحكام عامة فتأتي السنة بأحكام تبين المجمل، وبأحكام تقيد المطلق، وبأحكام تخصص العام، فتكون السنة مخصصة للعمومات التي جاءت في القرآن؛ تخصص العمومات التي جاءت في القرآن: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ ﴾(1) ﴿ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ ﴾(1) هذا عام، والمراد بهم الكفار، الذين قال لهم الناس المؤمنون، قال لهم الناس الكفار، أو يأتي الحكم في القرآن مجمل فتأتي السنة وتبينه، أو يأتي الحكم في القرآن مطلق، فتأتي السنة فتقيده.
عجبت أشد العجب من تعجبك لما ذكرته إليك بشأن وظيفة السنة لدى أهلها ..
وقد طالبتنى بالدليل .. وها قد قدمته وذلك فيما يخص تفسير المبهم وتخصيص العام وتبيين المجمل وتقييد المطلق ..
والآن إلى الوظيفة الأهم للسنة ...
اقتباس:
النوع الثالث: أن تأتي السنة بأحكام جديدة ليست في القرآن فيجب العمل بها، يعني يأتي في السنة أحكام جديدة ليست في القرآن مثل: تحريم الجمع بين المرأة وعمتها، وتحريم الجمع بين المرأة وخالتها، هذا حكم ليس في القرآن، لا يجوز للرجل أن يتزوج المرأة وعمتها أو المرأة وخالتها، قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لا يجمع بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها إنكم إذا فعلتم ذلك قطعتم أرحامكم »(2) جاء في السنة تحريم كل ذي ناب من السباع، وتحريم كل ذي مخلب من الطير، هذا ليس في القرآن فيجب العمل به. جاء في السنة العقل الديات « ولا يقتل مسلم بكافر »(3) وهكذا؛ ولهذا قال الإمام -رحمه الله- والسنة تفسر القرآن وهي دلائل القرآن؛ يعني تدل عليه.
لاحظ ماذا يقول الإمام أحمد عن النوع الثالث ..
اقتباس:
أن تأتي السنة بأحكام جديدة ليست في القرآن فيجب العمل بها، يعني يأتي في السنة أحكام جديدة ليست في القرآن
ولاحظ كذلك أن السنة التى بين يدينا لا تخرج عن كتب البخارى ومسلم ومالك و...و....
.. فلا يوجد لدينا كتاب أمر الرسول بكتابه وسماه بسنة الرسول !!!!
اقتباس:
فهمك الخاطى للسنه هو ماقادك لهذة الاتهمات التي رميتنا بها وكانك تقول انكم كذبتم ايات الله ...؟
اعيد ماقلت لك سابقاً
في قولي ان القران مرتبط بالسنه وليس كما وصفت انت اننا جعلنا من السنه كل شيء
أما زلت تتهمنى بأنى قد أخطأت الفهم !!!!؟؟؟
.......
سأتابع الرد على مشاركتك بعد الصلاة

آخر تعديل بواسطة حامـ المسك ـل ، 2011-04-18 الساعة 06:17 AM سبب آخر: تلوين محاولة الإيهام