عرض مشاركة واحدة
  #45  
قديم 2011-04-26, 01:34 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتاة الغامضة مشاهدة المشاركة
إذا كان لك عزم على مواصلة الحوار أرجع ردي السابق أو أعتذر عن الإستكمال لاني لا يسمح لي أن أحضر الأدله فكيف تريدني أن أكمل الحوار ، يمكن في الحوار أيضا ان ايستمر هذا الحذف..
مشاركتك المحذوفة حجة عليك لا لك، فلا أدري هل قرأتها أم لا، وكاتب المقال يدافع فيها عن صحيح مسلم، ويذكر ما انتقده أهل الحديث على صحيح مسلم في 35 حديث، وبين كاتب المقال أنها إما أحاديث فضائل أو شواهد أو زيادة شاذة أو رفع بدل الوقف.
وفي المشاركة المحذوفة قال الكاتب الذي نقلتي عنه قبل أن يبدأ الشرح:
اقتباس:
ثم إننا نظرنا فيما انتقده الحفاظ على صحيحي البخاري ومسلم، فلم نجد ولا حديثاً موضوعاً واحداً. وإنما قد تجد أحاديث لها أصل لكن حصل فيها تخليط أو إدراج. وغالباً ما يبيِّن ابنُ حَجَر الإدراجَ في صحيح البخاري. ثم لا بُدّ من التفريق بين ما علقه البخاري في صحيحه بصيغة جزم (وهو صحيح لكن على غير شرط كتابه)، وبين ما علقه بصيغة التمريض (وهو من نوع الحسن الضعيف الذي يَحتمِل الصحة إن لم يبين علته)، وبين ما أسنده في كتابه (وهو الصحيح على شرط البخاري). وهو أيضاً يتساهل قليلاً في غير الأحكام كما ثبت لي بالاستقراء وكما أشار إليه بعض الحفاظ. ولا بد من التفريق بين ما أخرجه مسلم في الأصول وبين ما أخرجه في الشواهد. فهو يرتب الأحاديث –عادةً– في كل بابِ بحسب قوة إسنادها. فعندما يتعارض المتن الأول مع الثاني نقدّم الأول لأنه الأصل، بينا الثاني شاهد له.
فإن شئت عودي إلى الرابط المحرر وأعيدي قراءته، وإن شئت الحوار حول هذا الموضوع قبل أن نبدأ الحوار حول أحد الموضوعين السابقين فلك ذلك بشرط وحيد، أن نطبق ما تدارسناه هنا عن صحيح مسلم، نطبقه على مسند الربيع بن حبيب، فهل توافقين على ذلك؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس