اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nokia
خشيتُ أن أقذف بما لا طائل منه فآثرت القراءة دون الرد
ف الصمتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفٌ *** أيضاً وفيه لصونِ العرض إصلاح
وإني لأستحي من مثل هذا اللفظ
فلساني اثقل من ان تتلفظ بمثل هذه الألفاظ
|
بدلا من أن يبدأ كلامه بالإنكار على الخسيس والتبرؤ من فعلته يستكثر علينا أن نغضبب للحق ، وقد كان النبى يغضب للحق حتى يحمر وجهه!!وأين نحن من رسول الله بحلمه وعفوه وخلقه الذى وصفه رب العالمين أنه كان بالؤمنين رؤوف رحيم ، ورغم هذا فقد كان يغضب لله ويغضب اذا انتهكت حرمة من حرمات الله ام ان دينكم يجوز لكم انتهاك الحرمات
انظر ماذا قال هذا الزنديق لاحدى الاخوات ايها الخارجى
ياترى ما معنى هذه الجمله وما هو حدها فى شرع الله طبعا ما اقصد فى الاسلام وانما فى الدين الاباضى
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،
ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.
|