عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 2011-05-13, 10:51 PM
محمدع محمدع غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-11
المكان: الوسط التونسي
المشاركات: 824
افتراضي

رامي مخلوف: من ابرز رموز الحكم والفساد والسرقة والخيانه والقمع يقول سنواجه الاحتجاجات حتى النهاية.. أيّ بكل وسيلة قمعية واباديه ضد الانسانيه ويتظمن كلامه طلب من اللوبي الماسونى الصهيونى دعمهم ليعتم على الجرائم ضد الانسانيه وليمنع اية تنديد اجرائ ضد سوريا ويقول ان ذلك يجعل استقرار لسوريا وان استقرار سوريا هو امن لإسرائيل هذا الذى باع الجولان من زمان ويقتل من يحاول شغب راحة اية جندى صهيونى فى الجولان وزهد فى ثمن الفصائل الفلسطنية فغدر بها بدون تردد في الثمانينات ومن بعد حتى بعض قاة حماس اغتيلوا هناك لكن حماس مشعل الخائن سكت ونفس الشي يقوم به اب المقاومة قبيح لبنان فى الجنوب ذيل المجوس راس الحلف الغادر اين شعرات المقاومة والتصدى والصمود اين شعرات الخيانة التى يتهمون بها العرب





المجرم الخائن القذر رامي مخلوف: سنواجه الاحتجاجات حتى النهاية.. واستقرار سوريا هو استقرار لإسرائيل

قال رجل الأعمال السوري واحد ابرز الفاسدين من رموز النظام واللصوصيه ، رامي مخلوف، وهو إبن خال الرئيس السوري بشار الأسد وحليفه الذي شملته العقوبات الأوروبية والأميركية الأخيرة، إن النظام في بلاده قرر مواجهة الاحتجاجات حتى النهاية..؟، محذراً من زيادة الضغوط على الأسد، وأنه لن يكون هناك استقرار في إسرائيل إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا.

وحذر مخلوف (41 عاماً)، أي ّ بمعنى ان النظام السوري هو من يحمى الصهاينه وهو من جعل جبهة الجولان خارج الساحة وخارج الاهتمام لاسترجاعها مع الشغل الشاغل لحراستها وعدم ترك ايّ متسلل يريد ازعاج الجنود الصهاينة وراحتهم ومن يقبض عليه يقتل هذه فيها ادلة دامغه . وفي مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، انه "إذا لم يكن هناك استقرار هنا (في سوريا) فمن المستحيل أن يكون هناك استقرار في إسرائيل. لا يوجد طريقة ولا يوجد أحد ليضمن ما الذي سيحصل بعد، إذا لا سمح الله حصل أي شيء لهذا النظام".

ورداً على سؤال عمّا إذا كان كلامه يعني التهديد أو التحذير، احتج قائلاً "لم أقل حرباً. ما أقوله هو: لا تدعونا نعاني، لا تضعوا الكثير من الضغوط على الرئيس، لا تدفعوا سوريا إلى فعل شيء لن تكون سعيدة بفعله".

واعتبرت الصحيفة أن كلام مخلوف هذا يلقي الضوء على التكتيكات التي تتبناها النخبة الحاكمة التي استغلت تقلبات المنطقة من أجل الحفاظ على هدفها الأساسي وهو استمرارها.

وقالت الصحيفة إن مخلوف، الذي أجريت معه المقابلة أمس الاثنين ودامت ثلاث ساعات، هو رجل أعمال ثري جداً برز خلال الشهرين الأخيرين من المظاهرات كعنصر مثير للغضب الشعبي لما يمثله من دليل على على شدة الفساد والثراء الفاحش والامتيازات التي تمنحها السلطة الحاكمة في سوريا لحلفائها.

وأكد أن "قرار الحكومة الآن هو أنهم قرروا أن يحاربوا". المظاهرات اي يحاربوا الشعب وليس اسرائيل طبعا وعلى اسرائيل بلوبيها العالمى ان تدعمهم وتشارك فى تنشيط التعتيم على الجرائم

وأعتبرت الصحيفة أنه حتى لو انتصرت الحكومة غير أن الانتفاضة أثبتت ضعف الحكم الديكتاتوري في سوريا، الذي سعى مرة إلى الحصول على شرعيته من مفهوم القومية العربية ومرتا من قطاع عام مترامي الأطراف خلق ما يشبه طبقة وسطى ومن قطاع خدمات أوصل الكهرباء إلى معظم البلدات.

غير أنها رأت ان الدولة المحاصرة التي تقوم على أيديولوجيا بائدة لا يمكنها بعد اليوم أن تقدم الخدمات الأساسية للشعب أو سبل العيش الأساسية.او اخذ الشرعية بفبركة شعرات المقاومة وتسويق تلك الشعرات الحماسيه في كل ميدان او بحالة الطواري والقمع الشديد

واعتبرت أن تحذيرات مخلوف من عدم الاستقرار والصراع الطائفي في سوريا على غرار ما حصل في في العراق، بدا كصرخة من النظام لحشد الدعم أثناء تعامله مع مستوى من المعارضة، يعترف مسؤولوه بأنه أخذهم على حين غرة.

وقال مخلوف إن النخبة الحاكمة في سوريا تكاتفت أكثر بعد الأزمة، مشيراً إلى أنه على الرغم من ان الكلمة الأخيرة هي للأسد إلاّ انه يتم وضع السياسات بـ"قرار مشترك".

وأضاف: "نؤمن بأنه لا استمرارية من دون هذه الجهود المشتركه. وكل شخص منّا يعرف أننا لا يمكن أن نستمر من دون أن نكون موحّدين موحدين يقصد الطبقة الحاكمة المتصارعة فيما بينها عليها ترك خلافاتها وصراعتها والتوحد لظرب الشعب يقول من دون ذلك. لن نخرج ولن نترك مركبنا ونقامر. سنجلس هنا. نعتبرها معركة حتى النهاية. يجب أن يعلموا اننا حين نعاني، لن نعاني لوحدنا".

وأشارت الصحيفة إلى أن اسم مخلوف ذكر في هتافات المتظاهرين وان مكاتب شركته "سيرياتيل" أكبر شركة اتصالات خلوية في سوريا أحرقت في مدينة درعا.

وفرضت الحكومة الأميركية في العام 2008 عقوبات على مخلوف الذي تتهمه بالتلاعب بالنظام القضائي في سوريا واستخدام الاستخبارات السورية لترهيب خصومه وحت تصفيات.

ورداً على سؤال عن السبب الذي يعتقد أنه وراء فرض عقوبات عليه، أجاب "لأن الرئيس ابن عمتي أو لأني ابن خال الرئيس. نقطة انتهى"، واعتبر ان الغضب منه جاء بسبب الغيرة والشبهات بأنه يقوم بدور "مصرفيّ" العائلة.

وأضاف: "ربما هم قلقون من استخدام هذه الأموال لدعم النظام. لا أعلم . ربما. ولكن النظام لديه الحكومة بكاملها وهم لا يحتاجون إليّ".

وقال إنه مدرك للغضب الذي يثيره ولكنه اعتبر ان هذا هو "الثمن الذي عليّ أن أدفعه".

وأكد رجل الأعمال السوري أن الإصلاح الاقتصادي سيبقى الأولوية، وقال "هذه أولوية للسوريين.يقصد طبقته يجب أن نطالب بالإصلاح الاقتصادي قبل الحديث عن الإصلاح السياسي"، معترفاً ان التغيير جاء متأخراً ومحدوداً إلاّ انه أضاف "وإن كان هناك بعض التأخير فهذه ليست نهاية العالم".

وحذر مخلوف من أن البديل عن النظام الحالي، بقيادة من وصفهم السلفيين، سيعني الحرب في سوريا وربما في خارجها أيضاً. وأضاف: "لن نقبل به. الشعب سيقاومهم. هل تعرفون ما الذي يعنيه هذا؟ هذا يعني الكارثة ولدينا الكثير من المقاتلين".

رد مع اقتباس