عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 2011-05-21, 09:50 PM
سليمان 70 سليمان 70 غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-12-29
المشاركات: 218
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله المرشدي مشاهدة المشاركة
اهلا عزيزي

معنى هو الذي يصلي عليكم ليخرجكم من الظلمات إلى النور

اي ان الله يرحمكم والصلاة من الله على العبد هي رحمتة له وبركته لديه
اما صلاة الملائكه ودعائهم للمؤمنين واستغفارهم لهم
كما قال تعالى ويستغفرون للذين امنو

اما ليخرجكم من الظلمات إلى النور اي من الظلمات إلى الهدى والتثبيت على الهداية



...........

فقط اريد توضيح بسيط منك

ما المفهوم الذي تراه انت في هذة الاية ..؟؟

نريد ان نتعرف على تدبرك للقران ..

تحياتي
اقتباس:
اي ان الله يرحمكم والصلاة من الله على العبد هي رحمتة له وبركته لديه
اخي عبد الله هذه هي الاية وانظر الى اللون الاحمر { هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً{43}

يصلي تقول هي رحمتة .......... جميل
وفي نفس الاية .... (( وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً )) فكيف ذلك يا اخي ...... يصلى رحمتة .. و رحيما في نفس القول ؟؟

وهذه هي الايات
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً{40} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً{41} وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً{42} هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً{43}
على ماذا تعود ( هو الذي ) على ربي الله ؟ ام على الرسول و النبي ؟

اذا كانت الصلاة هي الرحمة ... فكيف هي و كيف تكون ؟؟ ان كانت من الله او من الرسول و النبي ؟؟؟

ولا تنسى يا اخي ان القران قد ذكر مفهوم الصلاة بالعمل و ليس بالقول ....
__________________
الحريـــة أجمـــل ما في الحياة :.:.:.:.:.:.:
الإسلام هو دين الهدى و الرحمة .............................. و القرءان هو ديني ............

ماذا أقول بمحمد
ماذا أقول بشأنه و جلاله ....... و هو الذي بلغ العلى بكماله
و الشمس إكشف الدجى بجماله ...... و بوصفه الخلق العظيم و لم يكن
عجبا فقد حسنت جميع خصاله ......... و لأجله لولا كعنوان العلى
فتبينوا يا سامعي أحواله ..... و لتسألوا المولى الجليل عن جاهه
رد مع اقتباس