[فتح الرحمن احمد محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرقاوي الجزيرهـ

لو احد من المجاهدين اهدى ابن الكافره البابا بندكتوس لقامت الدنيا كلها ولكن الناس تنظر الى اخطاء من تحب على انها ليست اخطاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرقاوي الجزيرهـ

بل حتى لايعلمون حكم مصافحة الكفار ،
يقول تعالى: { لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ }

اخي المشكلة ليست في ذلك انما المشكلة في الفهم الخاطي لكثير من المسائل
بل اقول والجهل بها كذلك في الازدواجية والكيل بمكيالين
ثم الم تعرف ان بن لادن كان في استضافة حكومة السودان التي تضم فى صفوفها آن ذاك وزراء نصارى من أهل الجنوب، علماً بأن النائب الثاني للرئيس حسن البشير كان نصرانياً فى ذلك الوقت، و حينما مات أحد أعضاء الحكومة النصارى و هو المدعو (بيويو كوان) أطلقت عليه الحكومة السودانية مسمى الشهيد و نعتته بشهيد السلام رغم أنه نصرانى و يرتدى صليباً على صدره، و لقد كان الشيخ بن لادن فى حميمة دائمة مع صاحبه الشيخ حسن الترابي، !!!!!!!! و كذلك استضاف السودان بابا الفاتيكان و نصب له صليباً ضخماً طوله 11متراً في الساحة الخضراء التي أعدت لاستقباله، و سعت الدولة السودانية
في ذلك الوقت لكسب رضا أصحاب الأديان الأخرى!!.
بالإضافة الي ذلك تُلي القرآن و الإنجيل سوياً في البرلمان السوداني،
ومازالت الدولة تعطي النصارى مساحات في الصحف و في التلفاز لنشر دينهم ، بل أن للنصارى إجازة رسمية في دولة السودان للإحتفال بأعيادهم فى كل عام!
فهل كان لابن لادن والظواهري ( حليف وصديق حسن الترابي وحكومة السودان )
انتقاد او اي اعتراض لهذا !!!!!

ثم ماذا تقصد بقولك ( لايعلمون حكم مصافحة الكفار) !!!!