الموضوع: من هم الخوارج؟
عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 2011-06-27, 07:53 AM
العباسي العباسي غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-22
المشاركات: 770
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرمد مشاهدة المشاركة

أكرر السؤال التالي ،
من هم الخوارج؟؟؟ هل هم من قاتلهم علي كر الله وجه- في موقعة النهروان؟؟؟
الرجاء قرآة اﻷحاديث كلها وهي من موقع الدرر السنيه


1 - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين . يقتلها أولى الطائفتين بالحق"
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1064
خلاصة حكم المحدث: صحيح


2 - عن علي قال يا أيها الناس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حدثنا بأقوام يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يرجعون فيه أبدا حتى يرجع السهم على فوقه وإن آية ذلك إن فيهم رجلا أسود مخدج اليد إحدى يديه كثدي المرأة لها حلمة كحلمة ثدي المرأة حوله سبع هلبات فالتمسوه فإني أراه فيهم فالتمسوه فوجدوه إلى شفير النهر تحت القتلى فأخرجوه فكبر علي فقال الله أكبر صدق الله ورسوله وإنه لمتقلد قوسا له عربية فأخذها بيده فجعل يطعن بها في مخدجته ويقول صدق الله ورسوله وكبر الناس حين رأوه واستبشروا وذهب عنهم ما كانوا يجدون
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 7/304
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/76
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


3 - خرجت الخوارج بالنهروان قام علي في أصحابه فقال : إن هؤلاء القوم قد خلفوا في كذا و المال ، و إني مخرج الناس ، وهم أدنى العدو إليكم فكيف تسيرون إلى عدوكم و أنا أخاف أن يخلفكم هؤلاء بأعقابكم فإني سمعت رسول الله يقول يخرج خارجة من أمتي ليس صلواتكم إلى صلواتهم بشيء و لا صيامكم إلى صيامهم بشيء و لا قراءتكم إلى قراءتهم بشيء يقرؤون القرآن يرون أنه لهم و هو عليهم لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية و آية ذلك أن فيهم رجلا له عضد ليس لها ذراع عليها مثل حلمة الثدي عليها شعرات بيض لو يعلم الجيش الذين يسيرون إليهم ما قضى الله لهم على لسان نبيهم ما نكلوا عن العمل فسيروا على اسم الله و الله إني لأرجو أن تكونوا هؤلاء القوم قال أبوسليمان زيد بن وهب فيسيرنا منزلا منزلا حتى قال أحدنا على قنطرة الدارين فلما التقينا قام فيهم أميرهم عبد الله بن وهب السباءي فقال أذكركم الله ألا لما ألقيتم سلاحكم و انتزعتم السيوف من جفونها ثم حملتم حملة واحدة قال فشجرهم الناس برماحهم فقتلوا و بعضهم قريب من بعض ما أصيب من الناس إلا رجل واحد و قد كانت فيهم جراح فقال علي التمسوا هذا الرجل فالتمسوه فلم يجدوه فقام علي و أنا بعض فأمر بهم ففرجوا يمينا و شمالا فوجدوه مما يلي الأرض منهم فقال : الله أكبر صدق الله و رسوله فقام إليه عبيدة السلماني فقال : الله الذي لا إله إلا هو لأنت سمعت هذا الحديث من رسول الله فقال : إي و الله الذي لا إله إلا الله هو لأنا سمعت هذا الحديث من رسول الله يقول ذلك ثلاثا كل ذلك يحلف
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 916
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد

4 - أنه كان في الجيش الذين كانوا مع علي رضي الله عنه . الذين ساروا إلى الخوارج . فقال علي رضي الله عنه : أيها الناس ! إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " يخرج قوم من أمتي يقرأون القرآن . ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء . ولا صلاتكم إلى صلاتهم بشيء . ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء . يقرأون القرآن . يحسبون أنه لهم وهو عليهم . لا تجاوز صلاتهم تراقيهم . يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية " . لو يعلم الجيش الذي يصيبونهم ، ما قضي لهم على لسان نبيهم صلى الله عليه وسلم ، لاتكلوا عن العمل . وآية ذلك أن فيهم رجلا له عضد ، وليس له ذراع . على رأس عضده مثل حلمة الثدي . عليه شعرات بيض . فتذهبون إلى معاوية وأهل الشام وتتركون هؤلاء يخلفونكم في ذراريكم وأموالكم ! والله ! إني لأرجو أن يكونوا هؤلاء القوم . فإنهم قد سفكوا الدم الحرام . وأغاروا في سرح الناس . فسيروا على اسم الله . قال سلمة بن كهيل : فنزلني زيد بن وهب منزلا . حتى قال : مررنا على قنطرة . فلما التقينا وعلى الخوارج يومئذ عبدالله بن وهب الراسبي . فقال لهم : ألقوا الرماح . وسلوا سيوفكم من جفونها فإني أخاف أن يناشدوكم كما ناشدوكم يوم حروراء . فرجعوا فوحشوا برماحهم . وسلوا السيوف . وشجرهم الناس برماحهم . قال : وقتل بعضهم على بعض . وما أصيب من الناس يومئذ إلا رجلان . فقال علي رضي الله عنه : التمسوا فيهم المخدج . فالتمسوه فلم يجدوه . فقام علي رضي الله عنه بنفسه حتى أتى ناسا قد قتل بعضهم على بعض . قال : أخروهم . فوجدوه مما يلي الأرض . فكبر . ثم قال : صدق الله . وبلغ رسوله . قال : فقام إليه عبيدة السلماني . فقال : يا أمير المؤمنين ! ألله الذي لا إله إلا هو ! لسمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : إي . والله الذي لا إله إلا هو ! حتى استحلفه ثلاثا . وهو يحلف له .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1066
خلاصة حكم المحدث: صحيح

5 - عن عمرو بن سلمة الهمداني قال كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد فجاءنا أبو موسى الأشعري فقال أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد قلنا لا فجلس معنا حتى خرج فلما خرج قمنا إليه جميعا فقال له أبو موسى يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ولم أر والحمد لله إلا خيرا قال فما هو فقال إن عشت فستراه قال رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى فيقول كبروا مئة فيكبرون مئة فيقول هللوا مئة فيهللون مئة ويقول سبحوا مئة فيسبحون مئة قال فماذا قلت لهم قال ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك قال أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون قالوا يا أبا عبد الرحمن حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح قال فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة قالوا والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير قال وكم من مريد للخير لن يصيبه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا إن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم فقال عمرو بن سلمة فرأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/11
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


6 - بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما ، أتاه ذو الخويصرة ، وهو رجل من بني تميم ، فقال : يا رسول الله اعدل ، فقال : ( ويلك ، ومن يعدل إذا لم أعدل ، قد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل ) . فقال عمر : يا رسول الله ، ائذن لي فيه فأضرب عنقه ؟ فقال : ( دعه ، فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم ، وصيامه مع صيامهم ، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ، ثم ينظر إلى رصافه فما يوجد فيه شيء ، ثم ينظر إلى نضيه - وهو قدحه - فلا يوجد فيه شيء ، ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شيء ، قد سبق الفرث والدم ، آيتهم رجل أسود ، إحدى عضديه مثل ثدي المرأة ، أو مثل البضعة تدردر ، ويخرجون على حين فرقة من الناس ) . قال أبو سعيد : فأشهد أني سمعت هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم وأنا معه ، فأمر بذلك الرجل فالتمس فأتي به ، حتى نظرت إليه على نعت النبي صلى الله عليه وسلم الذي نعته .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3610
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1064
خلاصة حكم المحدث: صحيح

7- إذا حدثكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلأن أخر من السماء أحب إلي من أكذب عليه ، وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم ، فإن الحرب خدعة ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( يأتي في آخر الزمان قوم ، حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام ، يقولون من خير قول البرية ، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتوهم فاقتلوهم ، فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة ) .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3611
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

8- بعث علي رضي الله عنه ، وهو باليمن ، بذهبة في تربتها ، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أربعة نفر : الأقرع بن حابس الحنظلي ، وعيينة بن بدر الفزاري ، وعلقمة بن علاثة العاشمري ، ثم أحد بني كلاب ، وزيد الخير الطائي ، ثم أحد بني نبهان . قال : فغضبت قريش . فقالوا : أتعطي صناديد نجد وتدعنا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إني إنما فعلت ذلك لأتألفهم " فجاء رجل كث اللحية . مشرف الوجنتين . غائر العينين . ناتئ الجبين محلوق الرأس . فقال : اتق الله . يا محمد ! قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فمن يطع الله إن عصيته ! أيأمنني على أهل الأرض ولا تأمنوني ؟ " قال : ثم أدبر الرجل . فاستأذن رجل من القوم في قتله . ( يرون أنه خالد بن الوليد ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن من ضئضئ هذا قوما يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم . يقتلون أهل الإسلام . ويدعون أهل الأوثان . يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية . لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد " .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1064
خلاصة حكم المحدث: صحيح

9- بينما رسول الله أعدل ! فقال له : رجل من بني تميم يقال ذو الخويصرة فقال : يا رسول الله اعدل ! فقال له : خبت و خسرت إن لم أعدل ثم قال عمر دعني أقتله فقال : إن لهذا أصحابا يخرجون عند اختلاف في الناس يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية و آيتهم رجل منهم كأن يده ثدي المرأة و كأنها بضعة تدردر قال : فقال أبو سعيد سمع أذني من رسول الله و بصر عيني مع علي حين قتلهم ثم استخرجه حتى نظرت إليه
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 923
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد على شرط البخاري

10- كنت جالسا عند علي و هو في بعض أمر الناس إذ جاءه رجل عليه بعض ثياب السفر فقال : يا أمير المؤمنين ! فشغل عليا ما كان فيه من أمر الناس قال أبي : فقلت له : ما شأنك ؟ قال : كنت حاجا أو معتمرا قال أبي : لاأدري أي ذلك ، فمررت على عائشة فقالت لي و سألتني عن هؤلاء القوم الذين خرجوا فيكم يقال لهم الحرورية ؟ قال : قلت : في مكان يقال له حروراء فسموا بذلك الحرورية فقال : طوبى لمن شهد هلكتهم فقالت : أما و الله لو سألت ابن أبي طالب لخبركم خبرهم ثم جئت أسأله عن ذلك قال و قد فرغ علي فقال : أين السائل ؟ فقام إليه فقص عليه مثل ما قص علينا ، فأهل و كبر ، ثم أهل و كبر ، ثم قال : إني دخلت على رسول الله و عنده عائشة فقال : كيف أنت و قوم كذا و كذا فقلت : الله و رسوله أعلم قال ثم أشار بيده فقال قوم يخرجون من قبل المشرق يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فيهم رجل مخدج اليد كأنها ثدي حبشية أنشدكم الله هل أخبرتك أنه فيهم فأتتيتموني فأخبرتموني أنه ليس فيهم فحلفت لكم أنه فيهم فأتيتموني تستحيونه كما نعت لكم ؟ قالوا : نعم فأهل و كبر و قال صدق الله و رسوله
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 913
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح





ولولا خشيت اﻹطاله لزدتك 4 أضعاف فاﻷحاديث متواتره و هي مرويه عن جمع من الصحابه لم أورد أحاديثهم الصحيحه مثل أبو بكر الصديق وعائشة وأبو ذر الغفاري وعبدالله بن عباس وعبدالله بن عمر وعبدالله بن عمرو بن العاص وأبو هريرة وجابر بن عبدالله وأنس بن مالك وزيد بن وهب الجهني و مقسم مولى عبدالله بن الحارث و رافع بن عمرو الغفاري و أبو برزة الأسلمي و حبيب بن أبي ثابت وأبو بكرة نفيع بن الحارث و سلمة بن كهيل وسويد بن غفلة وكليب بن شهاب الجرمي و سهل بن حنيف وعقبة بن عامر وأبو سلمة و عامر بن واثلة
رد مع اقتباس