الموضوع: من هم الإباضية
عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2011-08-16, 11:02 PM
أبو جهاد الأنصاري أبو جهاد الأنصاري غير متواجد حالياً
أنصارى مختص بعلوم السنة النبوية
 
تاريخ التسجيل: 2007-07-22
المكان: الإسلام وطنى والسنة سبيلى
المشاركات: 8,418
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متيم مشاهدة المشاركة
فهمت ما تقصده.. الفكرة واضحة
أنت لا تعلم شي عن والده؟؟ أليس كذلك؟؟ فلا يحق لك الدفاع عنه وتبرأته من التهمة
دين الإسلام يتبرأ من كل كافر حتى الأب والأم قدوة بسيدنا إبراهيم عليه السلام
كما لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق حتى إن كان والديك
نحن حسبما نعلم أن والده كان ظالماً جباراً حرم العمانين من العز والتطور وقاتلهم مثلما يفعله الآن معمر القذافي وبشار الأسد وكما أنه أستعان بالإنجليز على قتال شعبه و والداي أنا شخصياً قد شهدا تلك الأحداث وأشتركا فيها وقتل خلق كثير على يديه وعلى لسان كبار السن من قال ذلك أيظاً وهم من شهد عليه
فإن صح بأن السلطان قابوس خرج عليه فهو على حق..نعم على حق لأن الإمام الجائر لا بد من الخروج عليه وطرده وقتاله ويحل محله من هو أنسب حتى لو كان أبوه وهذا هو الصواب
وعن جابر بن عبد الله عن إبن عباس رضي الله عنهم: " سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله " صححه الألباني - صحيح الترغيب - 2308
ورواه الحاكم في الصحابة الجزء الثالث صفحة 215 وصصح إسناده ، وصححه الألباني أيظاً في السلسلة الصحيحة صفحة 374 من طريق رواية الخطيب في تاريخه
و بالإسناد إِلَى الطبراني في الوسط ، قال : حدثنا علي بن سعيد الرازي قال : حدثنا أبو الدرداء عبد العزيز بن منيب ، قال: حدثنا سعيد بن ربيعة ، قال : حدثنا الحسن بن رشيد ، عن أبي حنيفة ، قال : حدثني عكرمة ، عن إبن عباس رضي الله عنهما ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونها فقتله "
المستدرك على الصحيحين >> كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم >> من قام إلى إمام جائر للحق فقتله فهو سيد الشهداء
ص 199 - 1935 - من قام إلى إمام جائر للحق فقتله فهو سيد الشهداء
4936 - حدثني أبو علي الحافظ ، أنا أحمد بن محمد بن عمر بن بسطام المروزي ، ثنا أحمد بن سيار ، ومحمد بن الليث ، قالا : ثنا رافع بن أشرس المروزي ، ثنا حفيد الصفار ، عن إبراهيم الصايغ ، عن عطاء ، عن جابر رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : " سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله " .
صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
ومن هذا الحديث نفهم أن من يقتل وهو فناصحاً واقفاً لإمام جائر فهو في سبيل الله
أخبرنا أحمد بن أبي بكربن عبد الحميد ,كتابة وفاطمة بنت المنجا سماعاً قالا :أحخبرنا سليمان بن حمزة ، قال الأول: سماعاً والأخرى : كتابة ، قال : اخبرنا أبو عبد الله بن عبد الواحد ، قال : اخبرنا ابو جعفر الصيلادني، قال : اخبرنا أبو علي الحداد ،قال: أخبرنا أبو نعيم ، قال : أخبرني الطبراي ,في مسند محمد بن جحادة، قال : حدثنا الحسين بن إسحاق االنستري قال : حدثنا القاسم بن زكريا ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن مصعب ، قال : حَحدثنا إسرائيل ، قال : حدثنا محمد بن جحادة ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدريرضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن من أعظم الجهاد كلمة حق عند إمام جائر "
اخرجه الترمذي وإبن ماجة ، عن القاسم بن زكريا، وأخرجه أبو داود وإبن ماجة أيظاً من رواته يزيد بن هارون عن إسرائيل
وغيرها من الأحاديث والروايات وما دمت متخصص في علوم السنة فأنت أقرب لإستطلاعها لترى إن كان فعله صواباً أم لا.
عظيم!!!
مطلوب من حضرتك التالى:
1- أن تأتينا بقائمة الاتهامات الموجهة لوالد السلطان قابوس والتى على أساسها قتله ابه.
2- الدليل على أن أفعال الأب هذه كفر.
3- الدليل على أن فاعل هذه الأشياء يستحق القتل.
4- الدليل على جواز الخروج على الحاكم الظالم.
تفضل. نحن نسمعك. أما الأحاديث فلها عودة. خاصة من حيث تأويل المتن لأن بها مغالطات كثيرة.
وشكراً.
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]
رد مع اقتباس