عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 2011-09-01, 11:39 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي رد: إثبات برائة عائشة من القرآن نصاً !! اكتشاف ؟ أم تكرار ؟

عاشقة اهل بيت النبوة، براعة في التهرب، فقد نسخت ولصقت كثيراً، لكنك لم تقولي لنا كلمة مباشرة.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة اهل بيت النبوة مشاهدة المشاركة
بعض منهن وهما حفص وعائشه تضاهرتا على النبي

صحيح البخاري - تفسير القرآن - إن تتوبا إلى الله - رقم الحديث :( 4534 )
‏- حدثنا : ‏ ‏الحميدي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏عبيد بن حنين ‏ ‏يقول : سمعت ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : ‏كنت أريد أن أسأل ‏ ‏عمر ‏ ‏، عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فمكثت سنة فلم أجد له موضعاً حتى خرجت معه حاجاً فلما كنا ‏ ‏بظهران ‏ ‏ذهب ‏ ‏عمر ‏ ‏لحاجته ، فقال : أدركني بالوضوء فأدركته ‏ ‏بالإداوة ‏ ‏فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعاً فقلت : يا أمير المؤمنين ‏ ‏من المرأتان اللتان تظاهرتا ، قال إبن عباس ‏ ‏فما أتممت كلامي حتى قال : ‏ ‏عائشة ‏ وحفصة. ‏
فهل هذا يعني أنهما رضي الله عنهما وعليهما وعلى أبويهما السلام كانتا من الخبيثات؟ أم من الكافرات؟ أم ماذا؟



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة اهل بيت النبوة مشاهدة المشاركة
وقال النبي بأن عائشه اساس الفتنه

صحيح البخاري - فرض الخمس - ما جاء في بيوت أزواج النبي (ص) وما - رقم الحديث : ( 2873 )
‏- حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ، حدثنا : ‏ ‏جويرية ‏ ‏، عن ‏ ‏نافع ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله ‏(ر) ‏‏قال : ‏قام النبي ‏ (ص) ‏ ‏خطيباً فأشار نحو مسكن ‏ ‏عائشة ‏ ‏فقال : ‏ ‏هنا الفتنة ثلاثاً من حيث يطلع قرن الشيطان. ‏
1- هل "نحو" تعني "إلى"؟ وما الفرق بينهما؟
2- من الذي قال "فأشار نحو مسكن عائشة"؟ هل هو النبي أم راوي الحديث؟



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة اهل بيت النبوة مشاهدة المشاركة
وخروجها لقتال من لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق

إبن حجر - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر - رقم الصفحة : ( 59 )
- قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : .... ومن طريق قيس بن أبي حازم قال : لما أقبلت عائشة فنزلت بعض مياه بني عامر نبحت عليها الكلاب فقال : أي ماء هذا قالوا : الحوأب بفتح الحاء المهملة وسكون الواو بعدها همزة ثم موحدة قالت : ما أظنني إلاّّ راجعة فقال لها بعض من كان معها بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم فقالت : أن النبي (ص) قال لنا ذات يوم : كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب ، وأخرج هذا أحمد وأبو يعلي والبزار وصححه بن حبان والحاكم وسنده على شرط الصحيح.
- وعند أحمد فقال لها الزبير : تقدمين فذكره ومن طريق عصام بن قدامة ، عن عكرمة ، عن بن عباس : أن رسول الله (ص) قال لنسائه : أيتكن صاحبة الجمل الأدبب بهمزة مفتوحة ودال ساكنة ثم موحدتين الأولى مفتوحة ، تخرج حتى تنبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن شمالها قتلى كثيرة وتنجوا من بعد ما كادت ، وهذا رواه البزار ورجاله ثقات.
من المسؤول عن موت المسلمين في حرب الجمل ؟

إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار

5197 - قال : ، أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، حدثنا : أبو نعامة العدوي قال : ، حدثنا : حميد بن هلال ، عن حجير بن الربيع أن عمران بن حصين أرسله إلى بني عدي أن إئتهم إجمع ما يكونون في مسجدهم وذلك عند العصر فقم قائماًً قال : فقام قائماًً ، فقال : أرسلني إليكم عمران بن حصين صاحب رسول الله (ص) يقرأ عليكم السلام ورحمة الله ويخبركم أني لكم ناصح ويحلف بالله الذي لا إله إلاّ هو لأن يكون عبداً حبشياً مجدعا يرعى أعنزا حضنيات في رأس جبل حتى يدركه الموت أحب إليه من أن يرمي في أحد من الفريقين بسهم أخطأ أو أصاب ، فامسكوا فدى لكم أبي وأمي قال : فرفع القوم رءوسهم ، وقالوا : دعنا منك أيها الغلام ، فإنا والله لا ندع ثفل رسول الله (ص) لشيء أبداً ، فغدوا يوم الجمل ، فقتل بشر والله كثير حول عائشة يومئذ سبعون كلهم قد جمع القرآن ، قال : ومن لم يجمع القرآن أكثر.
1- أهل الفتنة هم المسؤولون عما أهدر من دماء المسلمين.
2- لماذا تلومين من خرج من الحجاز أولاً قاصداً العراق للقصاص من القتلى (أم المؤمنين ومن معها من الصحابة)، ولم تلومي الذي لحق بهم (علي رضي الله عنه)؟ ونحن لا نلوم أحداً، فهم جميعاً مجتهدون، لكن الأولى في الملامة (إن كانت ستتم) بأن يلام علي، فهو الذي لحق بأم المؤمنين ومن معها، وهم لم يتوجهوا إليه فهو في الحجاز وهم توجهوا إلى العراق.
سأتهم بعد هذه بالنصب وكراهية علي رضي الله عنه، لماذا؟ لأنني ذكرت الوقائع التاريخية بالترتيب.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس