الموضوع: كلمة سواء
عرض مشاركة واحدة
  #22  
قديم 2011-10-16, 10:14 PM
سليمان 70 سليمان 70 غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-12-29
المشاركات: 218
افتراضي رد: كلمة سواء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنطق مشاهدة المشاركة

يبدو أنك تحب الفن كثيرا ... فليكن ... يمكنك أن تفتخر بفنك يوم لا ينفع المؤمنين إلا صدقهم.
الدليل على طاعة الرسول محمد :
يقول تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
فهل هذه الآية تختص بطاعة الرسول الأكرم محمد أم ستصر على أن الرسول يتمثل في القرآن الكريم ؟؟؟ إنتبه إلى عبارة أُولِي الْأَمْرِ قبل أن تتسرع في الإجابة.
تحية طيبة
و عليكم السلام اخي الانسان
(: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
يا اخي هذه الاية المنقوصة هي تفصيل الطاعة بلسان محمد الرسول فكيف جعلتها طاعة الرسول محمد كما تقول و تصر ...
و تفصيل الطاعة يكون على اساس و الدليل قوله "" فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ ""
عزيزي هذه الاية و الله انها عقدة اهل السنة في الطاعة ....... و في مرة كان حوار بيني و بين سني في الاية فجعلة يقول عن نفسه انا لا اؤمن بالقرءان بدون السنة ، بعد ان تبخر له الفكر الذي عليه
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59
انظر معي جيدا
محمد النبي يقول بلسانه بوحي من الله "" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ "" اذا النبي يدعوا الذين امنوا الى طاعة الله و الرسول و اولي الامر ، و اولي الامر هم من الذين امنوا ......... ثم خرج النبي بالخطاب الى اولي الامر فقال "" فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ ""
سيدي انا اعرف ما اقول ..................
فهل وضح الامر ؟؟

و انت لم تقدم الدليل بعد
و دمت بخير
__________________
الحريـــة أجمـــل ما في الحياة :.:.:.:.:.:.:
الإسلام هو دين الهدى و الرحمة .............................. و القرءان هو ديني ............

ماذا أقول بمحمد
ماذا أقول بشأنه و جلاله ....... و هو الذي بلغ العلى بكماله
و الشمس إكشف الدجى بجماله ...... و بوصفه الخلق العظيم و لم يكن
عجبا فقد حسنت جميع خصاله ......... و لأجله لولا كعنوان العلى
فتبينوا يا سامعي أحواله ..... و لتسألوا المولى الجليل عن جاهه