اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصداء
جزء من هذه التخيلات واقع عند الرافضة ، ألم تشاهد جموع الحجيج إلى القبور وشد الرحال إليها وتكبد وعثاء السفر إلى الأضرحة .
ألم تقرأ عن كربلاء من أفضال عندهم .
إليه أخي بعض من ماقالوا من أفضال لكربلاء ..............
أيهما أفضل وأعلى حرمة عند الرافضة مكة أم كربلاء :
قال جعفر (( إن أرض الكعبة قالت من مثلي وقد بني بيت الله على ظهري يأتيني الناس من كل فج عميق وجعلت حرم الله وأمنه .
فأوحى الله إليها أن كفي وقري مافضل ما فضلت به فيما أعطيت كربلاء إلا بمنزلة الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر ولولا تربة كربلاء ما فضلتك و لولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك و لا خلقت البيت الذي به افتخرت فقري و استقري و كوني ذنباً متواضعاً ذليلاَ مهيناً غير مستنكف و لا مستكبر لأرض كربلاء و إلا سخت بك و هويت بك في نار جهنم )) كامل الزيارات ص 270 بحار الأنوار ج101ص 109
نعم هذه منزلة الكعبة ومنزلة كربلاء فكيف بحال النجف الذي يدعون أن قبر علي فيه !!
وكما قال شاعرهم:
هي الطفوف فطف سبعاً بمغناها ----------- فمـــا لمكة معنى مثل معناها
أرض ولكنمـا السبع الشداد لهـا----------- دانت وطـأطأ أعلاها لأدناهـــا
ماهو فضل الحج مقابل زيارة قبور الأئمة عند الرافضة :
(( إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة و أفضل من عشرين عمرة و حجة )) فروع الكافي 1/324 ابن بابويه ثواب الأعمال ص52
وحينما قال أحد الرافضة لإمامه " إني حججتت تسع عشرة حجة، وتسع عشرة عمرة " - أجابه الإمام بأسلوب يشبه السخرية - قائلاً : " حج حجة أخرى، واعتمر عمرة أخرى، تكتب لك زيارة قبر الحسين عليه السلام " .الطوسي تهذيب الأحكام (2/16)، وسائل الشيعة (10/348)، بحار الأنوار (101/38)
يروي الكليني عن أبي جعفر (ع) أنه نظر إلى الناس يطوفون حول الكعبة فقال : هكذا كانوا يطوفون في الجاهلية . وفي رواية أخرى : فعال كفعال الجاهلية اصول الكافى 1/392
!! .
ويروى عن أبي عبدالله (ع) وهو ينكر على رجل جاءه ولم يزر قبر أمير المؤمنين (ع) فقال : بئس ما صنعت !! لولا أنك من شيعتنا ما نظرت إليك ألا تزور من يزوره الله مع الملائكة ويزوره الأنبياء ويزوره المؤمنون فروع الكافي 4/ 580 .
|
جزاك الله خيرا طرح منتاز
ننتضر الرد
من الزملاء الروافض
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه
السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه
الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه
[/align]
|