الموضوع: كلمة سواء
عرض مشاركة واحدة
  #42  
قديم 2011-10-20, 01:43 AM
العباسي العباسي غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-22
المشاركات: 770
افتراضي رد: كلمة سواء

في الصفحة الرابعة من هذا الموضوع في المشاركه رقم 40 كتب اﻹبراهيمي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى مشاهدة المشاركة
نـريد تدليلا على أن الرسول قد أوكلت إليه مهمة تحديد كيفية الصلاة وتحديد أوقاتها وأنه يمتلك الصلاحية المطلقة لهذا الأمــر !!!!!!!
ألا ترى بأن تلك الجملة عظيمة الخطــورة !!!!!!!
فلننظــــر دليلك أولا ـ ثم نتحدث

تريد الدليل...... حقا..... ياراجل ..... حقا ......سوف آتيك بالدليل ولن أذهب بعيدا

في نفس هذا الموضوع في نفس الصفحة رقم 4 في المشاركة رقم 33 كتب اﻹبراهيمي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى مشاهدة المشاركة



وبمطالعة آيات القرآن نجد بأن هناك آيات قد إختص الله بتوجيهها مباشرة لجميع الناس بما فيهم الرسول ..
وتلك الآيات هى ما عبر الله عنها بلفظ الكتــاب ..
بمعنى ـ كافة الآيات التى ذُكر فيها لفظ الكتاب المُنزل من عند الله يُقصد بها تلك الآيات التى تحمل أوامر الله للجميع الناس


..........وقال اﻹبراهيمي أيضا بعد ذلك...........

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى مشاهدة المشاركة
وبين المفهوم المُحدد للفظ الكتــاب فقط حيث أن مفهوم الكتاب ينحصر فقط فى تلك الآيات التى تحمل دين الله الخالص المُشتمل على الأوامر الموجهة منه للكافة وكذا التشريعات والعبادات والعقائد
..........وقال اﻹبراهيمي أيضا بعد ذلك...........
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإبراهيمى مشاهدة المشاركة
وإنما الكتاب هو جزء من هذا القرآن يحمل أوامر الله كافة لجميع الناس
وطبعا هذا الكلام رددته أنت في السابق مرات كثيرة. وهو موجود في المنتدى هذا وقد وضعت لك الروابط في موضوع آخر. فالكتاب حسب تفسيرك هو أوامر الله وشرائعه وهي العبادات والعقائد حسب كلامك أنت


رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿البقرة: ١٢٩﴾

كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴿البقرة: ١٥١﴾

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ

لَقَدْ مَنَّ اللَّـهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ



ياﻹبراهيمي أنت تقول أن الكتاب هي اﻷوامر والشرائع والعبادات. هذا تفسيرك أنت. وقد فسرت أنت هذه اﻵيات في السابق هكذا. والصلاة من اﻷوامر والشرائع والعبادات , والله يقول وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ أربع مرات. وبعد هذا كله تزعم أن الله لم يوكل أمر تعليم الصلاة للرسول وتريد دليلا . أي دليل أكبر من هذا والعجيب أن الله أتبع هذه اﻵيات بقوله انهم كانوا في ضلال مبين وأنهم كانوا لا يعلمون فهم لم يكونوا يعلمون الكتاب أي لم يكونوا يعلمون الشرائع والعقائد والعبادات فكيف تزعم أنهم أخذوها من عرب الجاهلية الذين كانوا لا يعلمون الكتاب حسب نص القرآن. المصيبة أني كررت لك هذا الكلام أكثر من مرة وبينت لك تناقضك ولكنك تصر على ترديد كلامك رغم أنه يناقض نفسه

ياﻹبراهيمي لا تتهرب كالعادة وردّ على كلامي