بالإضافة لإختلاف الوضع بين ليبيا والعراق
ـ بحر من البترول ألا يكفي هذا ليزيح الأختلاف الذي وضعتيه.
ـ ثم أنه إذا وجد كومبارس يقومون بالدور وبعد ذلك يتم الإنتهاء من هذا الكومبارس بإقحامه بمشاكل أو حروب داخلية أو السيطرة عليه أكثر.
أليس من الأفضل إستخدامه.
هؤلاء القوم أقصد الغرب أو اليهود تفكيرهم أكثر وأعمق وأخبث من أحداث اليوم.
وخذي مثال هذى الصورة.
وإذا لم تعرفي الرجل أبحثي بجوجل لتعرفي حقيقته وماذا كان يفعل بالدول التى يذهب إليها.
ولا أظنه إلا من أعلى الرتب الماسونية.
برنارد هنري ليفي.
ماذا كان يفعل هناك؟ من هؤلاء الأشاوس الذين حوله؟
هل يريد صناعة لورنس العرب مرة أخري؟