عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 2011-11-08, 10:54 PM
أبو حب الله أبو حب الله غير متواجد حالياً
محـــاور
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-24
المشاركات: 305
افتراضي رد: الرد على المشككين بالإعجاز العلمي: ملف شامل


من بعد إذن الإخوة الأفاضل ..
اقتباس:
3- لا يجوز أن نكفِّر من يعتقد أن الأرض ثابتة أو أن الأرض تدور، أو أن الشمس ثابتة أو تدور، لأن تفسير الآيات الكونية في القرآن هو اجتهاد قد يصيب أو يخطئ، أما العقيدة فهي شيء ثابت، ولكن ينبغي على الإنسان أن يجتهد ليصل إلى الحقيقة استجابة لقول الحق: (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) [آل عمران: 191].
كلام صائب ..
باستثناء ما لونته لك باللون الأحمر أخي : ففيه تفصيل ..
لأن منكر جريان الشمس والقائل بثبوتها : فهو منكر لنص قطعي من القرآن .. "والشمس تجري لمستقر لها " !

وذلك بعكس اختلاف الرأي في حركة الأرض أو ثباتها : حيث لم يبت فيه نص قطعي في القرآن والسنة ..

وحتى اختيار الشيخ ابن عثيمين رحمه الله لمعنى " وهي تمر مر السحاب " بأنه يكون يوم القيامة : يقابله بقية الآية والتي تقول : " صنع الله الذي أتقن كل شيء " !!.. والتي توحي أن تلك الحركة للأرض : هي في الدنيا وليست في الآخرة والله أعلم ..

وأما بالنسبة لمسألة دوران الشمس حول الأرض حقيقة ً: فلا زال هناك مَن يحمل هذا الرأي : بل : هناك مَن لا يستطيع أن يرفضه !!!..
وذلك لأن البت في مسألة دوران الأرض حول الشمس أو الشمس حول الأرض : يتطلب مرجعا ًللرصد : يكون بعيدا ًبمسافة كافية عن الشمس والأرض للقطع في هذه المسألة ..

وهذا معلوم نظريا ًوفيزيائيا ًللبت في نسبية الحركة بين مجسمين (مثل شخصين جالسين في قطارين أحد القطارين يتحرك : فيلتبس على الشخصين تحديد أيهما الذي يتحرك : إلا لو نظر لمرجع خارجي) ..

ومشاركتي التي سأسوقها الآن : هي ليست انتصارا ًلأحد الاحتمالين على الآخر :
ولكنها فقط : للتذكير بما غفل عن الكثيرين معرفته أو القراءة عنه : نتيجة انحياز معظم علماء الغرب (اللا ديني أو العلماني) للنموذج الرياضي لدوران الأرض حول الشمس : كرد فعل عكسي يضاد الكنيسة وما جاء في نصوصها وحكرها على اجتهادات العلماء في العصور الوسطى ..
وأترككم مع المشاركة ...
والتي سأقسمها لـ : أولا ً.. وثانيا ً..
--------

أولا ً..
تصور رياضي هندسي لدوران الشمس حول الأرض ..
وفيه دوران الأرض حول محورها على استقامته مع النجم القطبي راسمة ًشكل إهليجي (أو شكل رقم 8)

وفي الصور التالية بيان شرح ذلك وتفسير الكثير من الظواهر الفلكية المعروفة وقياساتها الدقيقة من الفصول الأربعة وغيرها
(1)

(2)

(3)

(4)

(5)

(6)

(7)

-------

ثانيا ً...
حيث نستعرض بعض التفصيل في ذلك ..
وهو جزء مقتبس من حوار سابق لي مع بعض الإخوة ...
وأترككم مع الاقتباس ..
-----

فاعلم أخي الكريم إختصارا ًأنه : ما أجهل الإنسان اليوم (لم يزل) بكونه وأرضه !
وما رجحه العلماء من دوران الأرض حول الشمس : ليس بالنظر (إذ يتوجب
عليك لتبت في هكذا أمر : أن تقف في مكان ٍثالث ٍبعيدا ًعن الاثنين لترى !!
) ..

وإنما ترجيحهم : هو ترجيح لمجموعة علاقات فلكية هندسية : على حساب
الأخرى التي كانت من قبل عن دوران الشمس حول الأرض !!!..
فصفحة السماء وحركة الكواكب معقدة جدا ًأخي !!..

وكما نتخيلها نحن الآن بصورة معينة : فقد وضع لها الأقدمون أيضا ًصورة
دوران الشمس حول الأرض (أو مركزية الأرض بين الكواكب) وظلوا عليها
آلافا ًمن السنين وحتى قرون ٍقليلةٍ مضت !!..
وأنقل لكم هنا من موضوع لأستاذنا عبد الله الشهري في منتدى الألوكة باسم :
< رفع اللبس : عن حديث سجود الشمس > ..
حيث قال فيه :

ثانياً: حقيقة حركة الشمس:
وكذا حقيقة حركة الشمس. فالحديث صريح في أن الشمس هي التي تتحرك وأنها غير ثابتة ولا يقولن مسلم: لكن الحق الذي لا مرية فيه أن الشمس ثابتة لأن هذا غير ثابت بطريق القطع الحسي كما سنرى ولا يوجد إجماع كامل من كل العلماء على ذلك بل يوجد فريق كبير من العلماء المعاصرين على خلاف هذا الرأي كما سيتبين لاحقاً. وأنبه هنا على أني لست بصدد بعث الجدل و استنهاض النقاش حول ثبوت دوران الشمس من عدمها أو دوران الأرض من عدمها وإنما القصد الأهم عندي هو التأكيد على أن هذه النظرية ليست محل اتفاق بين العلماء من جهة الدليل الحسي المشاهد وإن كانت محل اتفاق من جهة الدليل الرياضي الحسابي ولا يلزم من سلامة الدليل الرياضي مطابقته للواقع الفيزيائي على وجه الإطلاق كما هو مقرر عند جمهور فلاسفة العلوم الطبيعية وعلماء الرياضيات وهو ما سنتعرض له لاحقاً.

يقول الدكتور عدنان محمد فقيه(في بحث مقدم للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة) : "يجب أن نقرر أولاً أن مسألة دوران الأرض حول الشمس مما اتفق عليه العلماء الكونيين منذ قرون مضت غير أن هذا الاتفاق لا يعود إلى حقيقة مشاهدة أو واقع ملموس بل يرجع إلى دقة الحسابات الناشئة من افتراض أن الأرض تدور حول الشمس وليس العكس.

يقول الفيزيائي المعاصر بول ديفس (من كبار علماء الفيزياء الفلكية في القرن الواحد والعشرين) :"واليوم لا يشك عالم في كون الشمس مركز المجموعة الشمسية وأن الأرض هي التي تدور وليس السماء" ، ولكنه يستدرك قائلاً أنه لن نتمكن أبداً من التأكد من صحة هذا التصور مهما بدا دقيقاً "فليس لنا أن نستبعد كلياً أن صورة أكثر دقة قد تُكتشف في المستقبل".

والحقيقة أننا لا نحتاج أن ننتظر اكتشاف تصور آخر لحركة النظام الشمسي حتى نتمكن من القول أن النظام الحالي والذي يفترض مركزية الشمس ودوران الأرض حولها هو مجرد افتراض رياضي لا يصور الحقيقة، بل إن العلم يذهب إلى أبعد من ذلك فيقول إن السؤال عمّا إذا كان هذا التصور حقيقاً أو غير ذلك ليس بذي معنى في لغة العلم. فالحركة - والتي هي أساس المسألة التي نتحدث عنها - كمية نسبية. فإن قلت أن الأرض تتحرك فلا بد أن تنسبها إلى شيء ما حتى يصبح قولك معقولاً، فلو تصورنا كوناً فارغاً لا حدود له، ولا يوجد به سوى جرم واحد، فلن نستطيع حينئذ أن نقول أن هذا الجرم ساكن أو متحرك، إذ لا بد أن ننسبه إلى مرجع لكي نقول إنه متحرك بسرعة كذا بالنسبة إلى هذا المرجع، أو إنه ساكن بالنسبة له. ومنذ أن ألغت النسبية الخاصة فكرة الأثير والذي كان يمثل الوسط الساكن والمطلق الذي تتحرك فيه الأجرام السماوية أصبح قولنا إن الأرض تدور حول الشمس مجرد افتراض وجدنا أنه يفيدنا من الناحية العملية أكثر من الافتراض المعاكس، بل إنه حتى في زمن كوبرنكس نفسه "فقد دافع مناصروه عنه أمام الكنيسة بأن النموذج الذي قدمه كان مجرد تحسين رياضي مفيد لتحديد أماكن الكواكب في المجموعة الشمسية وليس تمثيلاً حقيقيا لواقع العالم".

لكن الإضافة التي جاءت بها النسبية هي أنها جعلت من قضية مركزية الشمس أو مركزية الأرض مسألة اعتبارية بالضرورة، إذ إن كل شيء في هذا الكون يتحرك بالنسبة لكل شيء فيه ولا يوجد سكون مطلق أو حركة مطلقة كما أوضح ذلك الرياضي والفيلسوف الإنجليزي الشهير برتراند رسل.

وخلاصة القول كما يعبر عنه الفيلسوف الإنجليزي-الأمريكي والترستيس إنه "ليس من الأصوب أن تقول أن الشمس تظل ساكنة وأن الأرض تدور من حولها من أن تقول العكس. غير أن كوبرنكس برهن على أنه من الأبسط رياضياً أن نقول أن الشمس هي المركز ... ومن ثم فلو أراد شخص في يومنا الراهن أن يكون "شاذاً" ويقول إنه لا يزال يؤمن بأن الشمس تدور حول أرض ساكنة فلن يكون هناك من يستطيع أن يثبت أنه على خطأ". أ.هـ.

وقد ظهر الآن فريق من العلماء يعرفون بـ (Neo-geocentric scientists) أو "العلماء الجدد للنموذج الأرضي " و يؤيدون بأدلتهم النموذج الأرضي القائل بثبات الأرض ودوران الشمس.

ولذلك لم يجرؤ العلماء على الإجماع بثبوت النموذج الشمسي بطريق الحس والمشاهدة وإن كان لديهم قرائن ليست بأفضل من استحسانهم الرياضي للنموذج. ومع كونه رياضياً فإنهم لم يجعلوا الحساب فيصلاً يقينياً لأن جمهورهم متفقون على أنه لا يلزم من صحة النتيجة الرياضية مطابقتها للحقيقة الفيزيائية الخارجية من كل وجه ، وقد اشتغل الفيزيائي ستيفن هوكنغ ردحاً من الزمن بتفسير ما أسماه الثقوب السوداء بالاعتماد على الرياضيات والمعادلات حتى اغتر هو وكثير من العلماء – فضلاً عن عوام الناس - وكادوا يقطعون بوجود هذه الثقوب لولا أن هذا العالم أعلن قبل عدة أشهر أنه لم يتوصل إلى نتيجة مرضية وأنه لا يوجد ما يمكن الاعتماد عليه للقطع بوجود هذه الظاهرة سوى التخمينات الرياضية.

ولنضرب على ذلك مثلاً من فيزياء الكم أو الفيزياء الكمومية والتي اعتبرها العالم الألماني البرت أينشتاين ضرباً من الخرافة لما انطوت عليه من أمور يظن السامع لها أنها تخالف صريح المعقول ، ومع ذلك فالعلماء الملاحدة يؤمنون بأعاجيبها وغراباتها ويستميتون في الدفاع عنها ، أفلا نؤمن نحن بقدرة العزيز الحكيم الخبير العليم الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ؟

النظرية التي أوردها مثالاً هنا تتعلق بالتجربة المشهورة التي افترضها شرودنجر وأسموها فيما بعد بتجربة قطة شرودنجر. وهذه التجربة مثال مشهور على الانفصام بين الصحة الرياضية والواقع الفيزيائي لظاهرة ما ولذلك قال عنها العالم البريطاني ستيفن هوكنج :"كلما سمعت عن قطة شرودنجر مددت يدي نحو المسدس !!" أي يريد أن يقتل نفسه لأن المعادلة تبدو صحيحة رياضياً ولكنها مستحيلة في الواقع فكيف يحصل هذا التناقض المحير؟

تجربة شرودنجر هذه مبنية على مبدأ الاحتمالات الرياضية. وبإيجاز وتبسيط شديدين تعتمد هذه التجربة على افتراض وجود قطة داخل حاوية مغلقة بها علبة غاز سام وهناك خطاف يتدلى منه مطرقة معلقة فوق هذه العلبة فلو افترضنا أن نسبة احتمال تحرك هذا الخطاف هي النصف 50% بحيث يرخي المطرقة لضرب علبة السم ومن ثم موت القطة لبقي هناك نسبة أخرى كذلك هي 50% تضمن سلامة القطة من موتها بهذا الغاز السام وبالتالي يكون الاستنتاج الرياضي الصحيح هو وجود الاحتمالين معاً لأنه لا يوجد سبب منطقي لإهمال أحدهما وبالتالي فالقطة حية وميتة في نفس اللحظة !!

ولكن الشيء المبهر من حيث الواقع الفيزيائي هو أنه لا يمكن أن يكون هناك إلا احتمالا واحدا من احتمالين : إما حية أو ميتة !! فأي التفسيرين أصوب: الرياضي (العقلي) أم الفيزيائي (الحسي
ومما يجدر التنبيه عليه هو أن اختلاف زمان ومكان الملاحظين مؤثر في الحكم على الأعيان المتحركة التي تشغل زماناً ومكاناً مختلفين كذلك. وهو ما يسمى "بالإطار المرجعي" للأشياء أو (frame of reference).

ومن الأمثلة البسيطة التي يضربها أصحاب النظرية النسبية للتمثيل عليها هو وجود ملاحظين يشاهدان قطاراً واحداً هذا في الجهة الأولى من سكة القطار والمشاهد الآخر في الجهة المقابلة من سكة القطار. فالأول يقول القطار متجه إلى اليسار أما الآخر فيجزم باتجاه القطار إلى اليمين ، فأثّر اختلاف مكان الملاحظين في الحكم على الجهة.

ومثال أجود منه هو ما لو كان على القطار المتحرك راكب وأطلق رصاصة في اتجاه سير القطار مع وجود من يلاحظه من خارج القطار من فوق جبل أو شاهق – أي في إطار مرجعي مختلف. فالراكب الذي أطلق الرصاصة يجزم بأن سرعة الرصاصة ثابتة وأما الملاحظ الذي يشاهد الحدث من خارج القطار فيجزم بأن سرعة الرصاصة تجاوزت سرعتها الطبيعية بسبب إضافة سرعتها إلى سرعة القطار الذي يسير في ذات الاتجاه ، فتصير السرعة سرعة مركبة. ومنشأ الخلاف هنا هو أن أحدهما متحد مع الحدث في إطاره المرجعي والآخر منفصل عن الحدث في إطار مرجعي مباين ، ولذلك فالثاني يشاهد مالا يشاهده الأول.

وهكذا الأمر بالنسبة لحركة الشمس. فالعلماء المؤيدون للنموذج الأرضي يشترطون التواجد في إطار مرجعي منفصل عن المجموعة الشمسية بأسرها للوقوف على حقيقة حركتها ومن ثم الحكم عليها حساً بالإثبات أو النفي. وهذا الأمر غير متأت وتبقى الحقيقة الكونية الحسية مجهولة.

أما الحقيقة الشرعية فظواهر النصوص دالة على حركة الشمس ولكنها في الوقت ذاته لا تنفي حركة الأرض بل مفهوم ظواهر بعض النصوص قد يدل على حركتها وعدم ثباتها.

والآيات والأحاديث دالة على ذلك أوضح دلالة ، ولا يمنع أن يكون كل من الشمس والأرض يدوران حول بعضهما بحيث تتكامل سرعة دورانهما حول بعضهما في سرعة مركبة يظنها المشاهد على الأرض سرعة كوكب الأرض ، وهو رأي لنفر من علماء الفلك. ومع ذلك فمفهومات حشد من الأدلة الشرعية لا تمنع دوران الأرض و حركتها بل يمكن أن تدل على ذلك من جهة المفهوم تارة بدلالة الإيماء والتنبيه وتارة بدلالة الاقتضاء واللزوم. وأما حركة الشمس وعدم ثباتها، بغض النظر عن هيئة هذه الحركة ، فهي ثابتة بالقرآن والسنة وإجماع العلماء ، لا يرد ذلك إلا زنديق.

والخلاصة هنا بيان أن النموذج الشمسي لا يزيد في أحسن أحواله عن كونه نموذجاً مستحسناً وإطاراً عملياً مفضلاً لتفسير حركة الكواكب في المجموعة الشمسية وخاصة بعض الظواهر التي لم يوفق النموذج الأرضي في تفسيرها كظاهرة الحركة التراجعية أو (retrograde motion) لكوكب المريخ. و منهج الأطر العملية المفترضة أو ما يسمى بـ (framework) من خطوات البحث العلمي التي يخضعها أصحابها للاختبار والتمحيص حتى يغلب على الظن صلاحية ذلك الإطار للتفسير.

والذي اضطرني لوضع هذه المقدمة أمر واحد: ألا وهو أننا لا نزال نجهل الكثير عن ما نعتقد في أذهاننا أننا قد بلغنا النهاية والغاية في إدراك حقيقته ، مع أن هذه الأشياء هي المقدمات التي يترتب على كمال إدراكها صحة النتيجة العقلية الحاكمة على تلك القضية ، ولكن كثير من الناس لفرط استجابتهم لبادي الرأي من أنفسهم يحكمون بالنتيجة قبل استصلاح المقدمات و اكتمالها ، وقد قال الله تعالى (وكان الإنسان عجولا).
---------

وعذرا ًمرة أخرى على التدخل إخواني ..
مع العلم بأن عندي إثباتات على كذبات كثيرة لعلماء الغرب ..
سواء ما يتعلق برحلات الفضاء لوكالة ناسا .. أو دلائل التطور المزعوم وغيرها ..
ويمكنني عرضها إذا طـُلبت مني ..
بل :
ويمكنني كتابة مشاركة أخرى عن نوستراداموس لو كان يعده الزميل أيديال شيئا ً..
والله المستعان ..

__________________


<< حضور متقطع >>
حوار مع مسلم - اضغط هنا
ما يجب أن تعرفه عن نظرية التطور - اضغط هنا
هدم أسس الإلحاد - اضغط هنا
مدونتي - اضغط هنا
فرق ومذاهب وأحزاب وأديان معاصرة - اضغط هنا
إلى كل نصراني - اضغط هنا
فضح جهالات المدعو عمر المناصير - اضغط هنا
حقيقة المجوس الشيعة الروافض - اضغط هنا
عقد الضفيرة على شانئي أبي هريرة - اضغط هنا
الثورة المصرية .. وعقول ٌسلفية - اضغط هنا
رد مع اقتباس