[د حسن عمر]

في الإنتظار .

سامحنى إن تأخرت عليك .وسؤالك كان

{ تُبين } هل جاء على إطلاقٍ واحدٍ أم عدة إطلاقات في القرآن الكريم .

قد يكون أنت الوحيد قد تفهم ما أقولهُ لك .ليس تنجيماً بل لِنوعية السؤال التى سألتهُ ؟؟؟؟؟؟؟
وقبل الأجابة لا بد أنت أن تفهم بأننا نحن ما إدعيتم علينا وما أسميتم بالقُرآنين نتميز بِتميز واضح عن جميع الفرق الأسلامية بأننا نضع فى آذهاننا بأننا نتعامل مع كِتاب الله على إنهُ مُعجزة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قد تقول بأننا والبعض نتعامل كما تتعاملون فهل لآحد أن ينكُر أن القُرآن مُعجزة!!!!!!!!.
وأن من بين الأعجاز القُرآنى أن يضع الله لفظ واضح ظاهرهُ بأنه له معنى مُحدد ولكن فى الحقيقة له معنى مُغاير تماما لم يفهمه البعض ليس نتيجة جهل باللغة أو النحو أو البلاغة بل العكس هو الصحيح قد تجدهُ معهُ آعلى الشهادات التى قد تتعد إلى العالمية بل تجد فى بعض الأحيان شهادات عن قواعد اللغة وأساسيتها ونحوها وصرفها بل يتعدى الوصف بإنهُ حُجة فى اللغة والبلاغة والنحو
وفى الحقيقة ليس ذلك المعيار الحقيقى لِفهّم كِتاب الله!!!!!!!!!!!!
قد يثور البعض ويتملكهُ الغضب ولو كان الحفيد موجوداً لآسمعنا ما لا طاقة لنا بهِ ولكن قد تكون تِلك الحقيقة ؟؟؟؟؟
لآن لو لم يكن بِجانب هذا العلم إيمان حقيقى وأقول إيمان حقيقى وأكرر وأنا مُعنى بِهذا التكرار الأيمان الحقيقى فهُناك أيضاً إيمان مُزيف وغير حقيقى .!!!!!!!!
لآن الله قرر أن هذا القُرآن لِفئة مُحددة فقط ولست آزعم بإننا نحنُ المعنيون بِذلك بل مفتوحة لِكل من إعتقد أن هذا القُرآن هو الكتاب الوحيد والأوحد الذى نّزل من السماء على قلب هذا الرسول الكريم ليبلغه للنّاس فينتج إيماننا من فِئة مُحددة بعينها . فماذا قال الله عن هؤلاء
قُل هو للذين آمنوافقط لا غير.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لغة الأيمان هى الأداة الوحيد والمُتفردة لِفهم هذا الكتاب وليس لشئ آخر ولو كانت اللغة العربية التى بِها نّزل هذا الكتاب بِنفس اللغة .!!!!!!!!!!!!!!!!
فلفظ (إدكر) (يتوازى فى المعنى ) مع لفظ (إتذكر)
ففى سورة يوسف (إدكر بعد آمة) فهو إتذكر بعد فترة ........فالسؤال هُنا ما معنى أن يكتب لفظ إدكرومعناه تذكر ولم يكتب كلمة تذكر وهى معروفة ومتداولة بين الناس . وهل معنى أن الله وضع كلمة غير متداولة وآجبرعلى قبول نفس المعنى إلا لِحكمة هو يعلمها وقد يكون علمها لآحد من عِبادهِ حتى تكون أو يُفهم منها بان لغة القُرآن فوق اللغة العربية.!!!!!!!!

{ تُبين } هل جاء على إطلاقٍ واحدٍ أم عدة إطلاقات في القرآن الكريم .

ذُكرت كلمة تُبين للرسول مرتين فقط وفى سورة النحل .
وذُكرت كلمة تُيبن لله فقط آكثرمن عشرة مرات ويزيد
جاءت على إطلاق واحد فقط ~. بالنسبة لِذات الكلمة تُبيّن,!!!!!!!
فماذا أنت قائل