عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 2012-01-11, 10:50 PM
أبو جهاد الأنصاري أبو جهاد الأنصاري غير متواجد حالياً
أنصارى مختص بعلوم السنة النبوية
 
تاريخ التسجيل: 2007-07-22
المكان: الإسلام وطنى والسنة سبيلى
المشاركات: 8,418
افتراضي رد: يأجوج وماجوج هل هم على الارض ام خارجها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برموودا مشاهدة المشاركة
[align=center]
اولا قولك ان هذا الحديث خاص بامة محمد غير صحيح فالقول موجه من الله سبحانه وتعالى لادم عليه السلام وليس لمحمد صلى الله عليه وسلم والقول واضح اخرج بعث النار وهو عام لك شخص مستحق للنار من ذرية ادم عليه السلام والا لكن القول للنبي محمد صلى الله عليه وسلم لو كان خاص بامته [/align]
أخى أعد قراءة الحديث جيداً فأنت من نقلته وليس أنا ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برموودا مشاهدة المشاركة
[align=center]
قالوا يا رسول الله أينا ذلك الرجل فقال أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفا ومنكم رجل ......... الحديث)
[/align]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برموودا مشاهدة المشاركة
[align=center]
ولو افترضنا جدلا انه خاص بامة محمد صلى الله عليه وسلم ولو قلنا ان عدد المسلمين في زمننا هذا مليار ونصف اضرب هذا العدد في النسبة السابقة يعني في الف يعني ترليون ونصف تخيل هذا العدد الهائل فقط في هذا الزمن واين هذا العدد الان هل هم تحت الارض هل يعقل هذا كيف ياكل هؤلاء اليسوا بشرا كيف يزرعون ما يساعدهم على البقاء

ملاحظة العلماء يقولون ان الارض لا يمكن ان تتحمل اكثر من 9 مليارات من البشر على سطحها واذا تجاوز هذا العدد فلن تستطيع الارض ان تكفي هؤلاء البشر من طعام وشراب فما بالك بداخل الارض

ثانيا قولك انه لا يشترط لتحقيق هذه النسبة أن يكون عدد يأجوج ومأجوج - الآن - كبيراً فما هو دليلك على هذا القول في حين ان كل الاحاديث تصف عددهم الهائل مقارنة بالناس وكيف فجأة يصبحون بهذا العدد الهائل في اخر الزمان لا يمكن ان يحصل هذا فجأة بل هم موجودون الان ويتكاثر وانظر الى هذا الحديث ( دخل النبي- صلى الله عليه وسلم- ذات يوم في بيته بيت زينب، وهو يقول-صلى الله عليه وسلم-: (ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج كهذا وحلق بين إصبعيه، قالت له زينب: يا رسول الله! أنهلك وفينا الصالحون، قال: نعم، إذا كثر الخبث) ,,, وهذا دليل على انهم موجودون منذ زمن النبي صلى الله عليه وسلم وباعداد هائله
[/align]
الحديث يقول أنهم موجودون فى ذلك الوقت والآن وفى كل وقت ولكنه لا يقول بأن عددهم وقتها ولا الآن بأعداد هائلة. ولكن حين خروجهم ستكون أعدادهم هائلة. هناك فرق.
وبخصوص قضية العدد فمن قال أن هؤلاء سوف يوجدون جميعاً فى وقت واحد؟؟ فلا أعلم أن الحديث قد حدد وقتا تستمر فيه هذه الفتنة العظيمة فلربما تعاقبت منهم أجيال وراء أجيال. حتى يصير عددهم كما وصف النبى .
كما أرانى لست مضطراً لأن أناقش أموراً غيبية لا يوجد عندى دليل على نفى قول من الأقوال وإثبات قول آخر. فأنا لا أستطيع أن أثبت أو أنفى مسالة وجودهم تحت الأرض ولا أعلم من أين جئت بهذا القول. فظاهر نص القرآن يقول أنه بيننا وبينهم سداً ، والسد عبارة عن حاجز رأسى ممتد على سطح الأرض. وهو بين جبلين يعنى هم موجودون على سطح الأرض يفصلنا عنهم سد بين جبلين وأنهم فى مكان مجهول لا يعلمه إلا الله تعالى وأنه عندما يخرجون ستصير أعدادهم كبيرة جداً وليس عندى ما يؤكد تزامنهم فى عصر واحد. وأعتقد الجزم بكونهم فى الفضاء مجازفة قولية ، وحتى إن كان هناك أدلة ترجحها فهذا لن يغير فى الأمر شئ فغاية ما فى الأمر أنه سيزيد عدد الآراء المختلفة رأياً!!!
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]
رد مع اقتباس