اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر
إبن الحميراء قال هذا
ثُم ردّت وقولت
[mark=#00FF00]أن؟؟؟؟؟؟؟ صِناعة الدّين هى صناعة ربانية خالصة لم يكن للرسول مُحمد أو غيرهُ تدخل بِرآى أو مشورة أو نُصح أو إرشاد . .هذا قانون لا بُد من
أن تضعوه كقاعدة أساسية فى مخيلتكم حين تتحدثون على ما هو دّين.!!!!!!!!!
[/mark]
فبِم يردون عليّا إنظروا
[mark=#FF0000]ياكثر فلسفتك..........وهذا دليل افلاسك.......[/mark]
فكيف للقُرآن أن يكون نِصف دّين.!!!!!!!! والله يقول (اليوم أكملت لكمً دِّينّكم) فهل الكمال هو النصف.!!!!!!!!!
ويزعلون من كُثرة أداة التعجب .وإجباتِهم هى العجب نفسهُ؟؟؟؟؟
يتعجبون بأننى قٌلت لهم الطاعة للأحياء فقط .ولا طاعة لِميت .فالرسول مُحمد لا طاعة لهُ بعد الوفاة .
هُم يعترضون على ذلك ليس لآنهُ كلام خطأ.!!!!!!! ولكنهم يعترضون على ذلك لِسقوط شرعية منهج.!!!!!!
فالآن لا وجود للرسول بِشخصهِ فهو الآن ميت!!!!! الموجود الآن هو الله الحىّ.!!!!!!
فمن أتبع الحىّ أم الميت ولِذلك هو قال عن نفسهِ ( (وَتَوَكَّلْ عَلَىاْلحىّ الَّذِي لَا يَمُوتُ)
الحىُّ الذى هو الله يُراقب ويسمع ويبصر والميت الذى هو رسول الله لا يُراقب ولا يسمع ولا يُبصر.!!!!!!!!!
المنهج الذى كان مع الرسول حين بعثهُ الله هادياً وبشيراً هو نّفس هذا المنهج الذى أدعوكم اليوم على إتباعهِ القٌرآن .
والدليل على ذلك.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ [mark=#33FF66]فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ [/mark]فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَ?لِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء:59]
هذا كان فى حياتهِ.!!!!!!!!!!
أمّا بعد الوفاه
وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَ?لِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ[الشورى:10]
فالنزاع هو(الرسول) من سيحكم فيهِ وقت كان حياً
أما الأختلاف فالحُكم إلى الله بعد وفاة الرسول.
ومعنى الحكم إلى الله يعنى الحُكم إلى كِتابهِ هو هو هو هو هو هو القُرآن.!!!!!!!
ياكُثرة فلسفتك .
|
هي بابا ترى والله أعرف عربي
ما يحتاج انك تكتب هالاسطر
عشان في الاخير تقول الحكم .... القرآن
إما قولك كيف نطيعه وهو ميت
لا تسألني ... أسأل الذي أنزل القرآن على المصطفى ... كيف ياربي نطيع واحد ميت ؟؟؟
يادكتور طاعته .... بفعل سنته
بالاخذ بقوله
وفي الختام أعطي أي احترام للرسول انت تقول النبي محمد <<دون ان تصلي عليه
على فكرة القرآن قال ان الله وملائكته يصلون عليه