عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2012-03-01, 06:38 PM
Al_asmarr Al_asmarr غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-03-01
المشاركات: 1
افتراضي :: رد على ياسر الكلب في موضوع الزواج بنية الطلاق ::

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعطيكم العافيه اخواني على هذه الجهود الرائعه

وجزاكم الله كل الخير

حبيت ارد على فيديوا لـ ياسر الكلب


http://www.youtube.com/watch?v=Ob7EMniEHiM

والرد عليه من خلال الشيخ عثمان الخميس

http://www.youtube.com/watch?v=ULQQELZY6-I

وعشان يكون الرد على ياسر الكلب بالتفصيل

ادخل واقرأ المقال كاملاً


http://www.saaid.net/Doat/ehsan/9.htm

وحاكي العاقل بما يعقل ياشيعة العالم !!

وبالنسبة لتفسير ياسر الكلب لـ الآية
(( فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن فضيلة ))

وفسرها أن الله حلل المتعه !!

وهذا الرد سيكون شافي لـ كل شيعي متخبط اعمى

قالى الله تعالى (( فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن فضيلة ))

هي في سورة النساء وقد بداء الله تعالى في هذة السورة تشريع العلاقة بين الزوجين من المحرمات والمهر والتوارث وغيره واذا قراءنا الاية من البداية
(( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً (24)

ومعنى ان تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين الإحصان بمعنى العفة وتحصين النفس من غضب الله أي نكاح شرعي دائم والإحصان لا يكون الا في النكاح الشرعي الدائم لان القائلين بالمتعة يقولون ان المتعة لا توجب الإحصان فالإحصان لا يكون مقصودا في المتعة اصلا اذ ان امرأة المتعة كل مرة مع رجل فالتمتع لا يقصد به الإحصان دون المسافحة أي لا زانين مسافحين والسفاح مأخوذ من السفح وهو صب الماء وسيلانه وسمي به الزنا لان الزاني لا غرض له الا صب النطفة دون النظر الى الأهداف الشريفة التي شرعها الله من وراء النكاح
وللتوضيح حول ان اعتبار المراة في المتعة ان كانت زوجة ام لا وبعد ان قراءنا حقوق الزوجة كما ذكرت في القران في المقطع السابق اورد قول شيخ الاسلام
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "والقرآن قد حرم أن يطأ الرجل إلا زوجة أو مملوكة،

بقوله تعالى
: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ...}.

وهذه المستمتع بها ليست من الأزواج ولا ما ملكت اليمين، فإن الله قد جعل للأزواج أحكاما من الميراث والاعتداد بعد الوفاة بأربعة أشهر وعشر، وعدة الطلاق ثلاثة قروء، ونحو ذلك من الأحكام التي لا تثبت في حق المستمتع بها، فلو كانت زوجة لثبت في حقها هذه الأحكام، ولهذا قال من قال من السلف إن هذه الأحكام نسخت المتعة.."
وبهذا لا يجب ان تفهموا ان الاية قصد بها المتعة قال تعالى ((هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ (7) صدق الله العظيم فلا تحرفوا آيات الله

هل كانت المتعة محللة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟

لم تكن محللة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وانما رخص بها الرسول ثم حرمها ثم امره الله بتحريمها كما كان من شرب الخمر اول الاسلام انه مباح ولكن المتعة لم تكن مباحة بل كانت رخصة وهناك فرق كبير بين الرخصة والاباحة فالاباحة تكون في الامور غير المحرمة اصلا اما الرخصة تكون في المحرمة كاكل الميتة يكون يكون اكلها رخصة لمن انقطعت به السبل وقد رخصها الرسول في يوم فتح مكة وفي يوم خيبر وحرمها بعد ذلك تحريما نهائيا وكذلك لم يرخص الرسول بالمتعة في مجتمع المسلمين ابدا


ورغم تخبط الشيعه في تحليل المتعه وإصرارهم على تحليله
لديهم من المراجع الشيعية والكتب التي يتبعونها تناقض توجههم !!


توجد روايات في كتب الشيعة تحرمالمتعه وعلى سبيل المثال

عن عبدالله بن سنان قال سألت ابا عبدالله عليه السلام عن المتعة فقال ( لاتدنس نفسك بها ) كتاب (بحار الأنوار 100/318) ولو كانت حلالا لما صارت في هذا الحكم عن ابي عبدالله
عن عمار قال : قال ابو عبدالله عليه السلام لي ولسليمان بن خالد : ( قد حرمت عليكما المتعة ) < فروع الكافي 2/44> < وسائل الشيعة 1/450>
ولما سأل علي بن يقطين أبا الحسن عليه السلام عن المتعة أجابه : ( وما أنت وذاك ؟ قد أغناك الله عنها)

اكرر هذة الاحاديث منقولة من كتب الشيعة

لكن بعضهم يكذبها ليسوغ لنفسه وأمثاله استباحة الفروج بأسم الدين تحت ستار الاية التي ذكرتها

والتي اردت في هذا الموضوع التوضيح حتى لايفهم احدا هذة الاية انه كان يقصد بها ( زواج ) وليس زنى المتعة
[/align]
رد مع اقتباس