عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2012-03-15, 03:21 PM
Yasir Muhammad Yasir Muhammad غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-06
المكان: الجزيرة العربية
المشاركات: 1,097
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة
بدون تعليق

السيد هاشم البحراني - مدينة المعاجز - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 10 )
1422 / 6 - أبو جعفر محمد بن جرير الطبري : قال : ، حدثنا : أحمد إبن منصور الزيادي (1) قال : ، حدثنا : شاذان بن عمر قال : ، حدثنا : مرة بن قبيصة بن عبد الحميد قال : قال لي جابر بن يزيد الجعفي : رأيت مولاي الباقر (ع) ( و ) قد صنع فيلاً من طين ، فركبه وطار في الهواء حتى ذهب إلى مكة ورجع عليه ، فلم أصدق ذلك منه حتى رأيت الباقر (ع) فقلت له : أخبرني : جابر عنك بكذا وكذا ؟ فصنع مثله فركب وحملني معه إلى مكة وردني.

سبب ضعف الرواية : ( أحمد بن منصور الزيادي ) مجهول وليس له ترجمة؟
سبب ضعف الرواية : ( مرة بن قبيصة بن عبدالحميد) مجهول وليس له ترجمة؟

ملاحظة : ( أحمد بن منصور الزيادي ).
في المصدر : (1) :الرماني ، والظاهر أن كلاهما تصحيف ( الرمادي ) راجع سير أعلام النبلاء : 12 / 389.
يعتبر من الروات الذين تعتمد عليه علماء السنة ، فقد روى عنه روايات بكتب الحاكم الحسكاني ، إبن كثير ، الخطيب البغدادي ، إبن الجوزي ، إبن النجار البغدادي ، مسند أحمد ، إبن حجر ، والحموي.
هذا كتاب كامل الذي نقرأ منه دين الشيعة ,فهل ذكر الكتاب تضعيف الرواية ؟
أم هو مجرد لكاتب مدلس كما هو المعتاد من الشيعة ؟

ولماذا لم يزل هذه الرواية دام أنها ضعيفة ؟

وردك يدل على أنك لا تصدق هذه الخرافات فلذلك وجهتها وجهة أنها ضعيفة وملفقه ,لكن ألم تسأل نفسك أن كتاب كامل ودين كامل يؤمن بطيران الفيلة ؟


على هذا الأساس أقول أن لكل شيعي لديكم شريعته الخاصة به ,اليس كذلك ؟
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ]
( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ]

اللهم سيفٌ لكَ ,ودرعٌ لنبيكَ صلى الله عليه وسلم

مدونتي الخاصة
صفحة الله أكبر على الفيس بوك
رد مع اقتباس