عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 2012-03-24, 01:05 PM
قائد القادسية قائد القادسية غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-01-04
المشاركات: 623
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العترة مشاهدة المشاركة
هل كتبنا تلزمك مثال كتاب الكافي وبحار الانوار

انا لااثق بما في كتبك لان معضمها رواتها نواصب
لا تثق بكتبنا لأن معظم رواتها نواصب والناصبي من ينصب العداء ل لآل البيت اثبت بالدليل القاطع ان رواة السنه نواصب اذكر الكتاب الجزء والصفحة هل قالوا كما قلتم بهم
هل قرأت بالبخاري ومسلم او غيره من كتبنا المعتبره ان علي حمار او علي دابه او بعوضه يعني حشره او ديوث او جبان
على نقيض كتبكم اقرأ هذه الروايات
ابتداً بالرسول الأعظم ونقل الصدوق عن الرضا u في قوله تعالى: ]وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نِفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ[ [الأحزاب:37]، قال الرضا مفسراً هذه الآية:
(إن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده، فرأى امرأته زينب تغتسل فقال لها: سبحان الذي خلقك) (عيون أخبار الرضا 112).

ثم الزهراء

روى أبو جعفر الكليني في أصول الكافي أن فاطمة أخذت بتلابيب عمر إليها، وفي كتاب سليم بن قيس (أنـها سلام الله عليها تقدمت إلى أبي بكر وعمر في قضية فدك وتشاجرت معهما، وتكلمت في وسط الناس وصاحت وجمع الناس إليها) (253).

وروى الكليني في الفروع أنـها سلام الله عليها ما كانت راضية بزواجها من علي u إذ دخل عليها أبوها u وهي تبكي فقال لها: ما يبكيك؟ فوالله لو كان في أهلي خير منه ما زوجتكه، وما أنا زوجتك ولكن الله زوجك، ولما دخل عليها أبوها صلوات الله عليه ومعه بريده: لما أبصرت أباها دمعت عيناها، قال ما يبكيك يا بنيتي؟ قالت: (قلة الطعم، وكثرة الهم، وشدة الغم، وقالت في رواية: والله لقد اشتد حزني واشتدت فاقتي وطال سقمي) (كشف الغمة 1/149-150)


فقد روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي!!

لما زوج أمير المؤمنين u ابنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب، نقل أبو جعفر الكليني عن أبي عبد الله u أنه قال في ذلك الزواج: (إن ذلك فرج غصبناه!!!) (فروع الكافي 2/141).



والآن يا رافضي لا فاكاك منك الآ تأتيني بروايه من كتبنا المعتبره تصف علي كما وصفتموه ولا اتوقع منك إلآ الهروب
رد مع اقتباس