عرض مشاركة واحدة
  #68  
قديم 2012-03-31, 08:26 AM
أبو حافظ أبو حافظ غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-10-30
المشاركات: 215
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أولاً لم تجب على سؤالي، إلى متى كان يريد أهل النهروان القتال؟ هل بقتل آخر جندي في جيش الشام أم ماذا؟

إلى أن تفيء الفئة الباغية إلى أمر الله الذي هو طاعة إمام المسلمين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
ثانياً أعجبتني الفقرة "ثانياً" في قولك "ما أنتجه التحكيم"، فهلا ذكرت لنا رواية واحدة صحيحة تقول أن التحكيم قد تم؟
ملاحظة حتى أساعدك: أبو مخنف لوط بن يحيى كان رافضياً كذاباً، والواقدي كان كذاباً أيضاً وإن لم يكن رافضي، فحاول أن تجد رواية لأحد آخر.


أما في حدوث التحكيم أعتمد على ما تواتر عندنا بحدوثه وقبوعه وإنكار سلفنا الصالح أهل النهروان رضي الله عنهم ذلك.
أو منهجك إذا حدث كذاب رافضي بحديث فهو كذب لا يثبت بوجه من وجوه ولو حدث به غيره أو ثبت بوجه آخر.
ثم إني رأيت منك ميلك إلى إنكار حدوث التحكيم فهل لك سلف في ذلك؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
سبحان الله كم يكره الإباضية صحابة رسول الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
.

نحن لا نكره الصحابة رضي الله عنهم ولكن لا نترفع عمن أخطأ منهم فنصوب خطئه لكونه صحابيا ، فعندنا الله أولى بالحق من صحابي.
فالصحابي عندنا بشر قد يقع في كبيرة من كبائر الذنوب، ولكني أتعجب ممن يتعامى عن معصية لكونها صدرت من صحابي، فالمدح عليهم والثناء بسبب الطاعة والتقوى والسبق والصحبة فإذا تغيرت الطاعة والتقوى من أحدهم لم يكن عندنا سبقه وصحبته لرسول الله سببا لغض الطرف. على غرار ((من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه))

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أعجبتني منك كلمة شهداء، لكن هل استخدمتها في محلها؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
الشهيد من أهل الجنة، وحينما نقول عن حمزة بن عبد المطلب أنه شهيد فهذا يعني أنه في الجنة، وقولنا هذا استند إلى حديث رسول الله ، فعلى ماذا استندت أنت في قولك عن المارقة بأنهم شهداء؟

هي في محلها بإذن الله لأنهم رضي الله عنهم قتلوا بغير وجه حق إلا أن يقولوا لا نرضى إلا بحكم الله الذي أنزله على رسوله
وفي الظاهر هم من أهل الجنة رضي الله عنهم إذ لم نعرف منهم إلا تقوى الله وماتوا مظلومين لأجل إعلاء كلمة الله وكتاب الله ناطق بأن الجنة للمتقين وهو مستندي.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أما قولي أنهم مارقة فهذا أيضاً لحديث رسول الله في وصفهم إذ قال ((يمرقون من الدين)).

أما حديث المارقة ليس فيهم فهو -عندنا- في علماء السوء الذين انسلخوا من آيات الله كما ذكر الله في كتابه، أما أولئك فهم رضي الله عنهم قد ماتوا متمسكون بكتاب الله.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
بل والعجيب أكثر وأكثر هجومك الشديد على من شهد له الله بالجنة، فالله سبحانه وتعالى يقول وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة:100]، وعلي من المهاجرين، بل ومن السابقين الأولين من المهاجرين، ويقول الله سبحانه وتعالى أيضاً لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ * وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * [الحشر:8-10]، وعلي كان من فقراء المهاجرين، أي أنه كان من الصادقين (بوصف القرآن الكريم)، فهل ستصفي قلبك من هذا الغل عليه وتقول رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ؟


كل ذلك مقيد بالوفاء باللإيمان وهو لا يجتمع مع معصية كبيرة والعبرة بالخواتم والغيب عند الله تعالى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
ملاحظة: كون علي من أهل الجنة لا يعني أنه معصوم، فعلى الرغم من أن له أخطاء إلا أن حسناته فاقت أخطاءه بكثير، فبشره الله ورسوله بالجنة، فمن بشر المارقة أهل النهروان بالجنة حتى تقول عنهم أنهم في الجنة (شهداء)؟
وما هي أخطاءه عندك؟. أما كونه غير معصوم هو الذي أقول به ولذلك دماء أهل النهروان رضي الله عنهم هي عليه لا له ، وأنت تعلم ما أعده الله لقاتل نفس بغير حق بل لقاتل نفس مؤمنة تعمدا وبعد أن ظهرت عنده حجتهم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
بل هم الذين تلطخت أياديهم بدماء المسلمين، ابتداءاً بعثمان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
عنه.

قتل عثمان كان ثورة إصلاح لفساد مالي وإداري منه وعدم قبوله اعتزال الحكم وهو سنة الله في الحياة عند المقدرة والذين قتلوه منهم الصحابة والتابعين.
ولو كان قتله باطلا لما حصل ، إذ حوصر بالمدة أكثر من شهر وفي المدينة مقر الدولة، وانظر ما رواه الطبري في تاريخه سيخبرك بما كان وتكفيك هذه الرواية حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُحَمَّدِيّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرو ، عن مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن يسار المدني ، عن عمه عبد الرَّحْمَن بن يسار ، أنه قَالَ : لما رَأَى الناس مَا صنع عُثْمَان ، كتب من بِالْمَدِينَةِ من أَصْحَاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى من بالآفاق مِنْهُمْ ، وكانوا قَدْ تفرقوا فِي الثغور : إنكم إنما خرجتم أن تجاهدوا فِي سبيل اللَّه عَزَّ وَجَلَّ ، تطلبون دين مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فإن دين مُحَمَّد قَدْ أفسد من خلفكم وترك ، فهلموا فأقيموا دين مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
الله سبحانه يقول وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:179].
فهل عطل علي القصاص أم لا؟
1- نعم، فلماذا لم يخرج المارقة على علي في ذلك الوقت؟
2- لا، أثبت ذلك بذكر اسم واحد.
لا تتهرب من الإجابة.

سؤال وجيه ولو كان محمد بن أبي بكر الصديق رضي الله عمهما حيا لأجابك. ولكن لا بأس سأجيبك بما فتح الله لي.
إلزامك غريب لأنه يوحي أن ليس هناك وجه إلا ما ذكرت في اختياريك. فإني أقول: كان قتل عثمان حقا فكيف يطلب له بالقصاص؟ وكما قلتُ سابقا كون الإمام علي لم يقتص من قتلة عثمان بل حماهم وشاركهم في جميع مسيرته دليلا على أن علي بن أبي طالب كان يرى قتله حقا.
والهروب ليس من شيمي.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
لماذا لم تكتب الآية كاملة؟
قال تعالى وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الحجرات:9]
إذن فالفئتين مؤمنتين، وقد بغت إحداهما على الأخرى، فقاتلتهم الفئة الثانية إلى أن فاءت إلى أمر الله بطلبها الاحتكام لكتاب الله.


الآية واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار وهي قول عدل
1. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
فهذا قبل وضوح أمر المبطل من المحق فصفة الإيمان حق لكلا طرفين.
2. فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
فالصلح بينهما في قبول الحق وترك الباطل
3. فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ
هنا حد البغي وهو قتال الفئة الباغية حتى تفيء إلى أمر الله وهو رجوعها إلى الحق الذي خرجوت منه والذي يلزمها ترك بغيها.
4. فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا
أي إن قبلوا تركهم الباطل الذي أدخلهم على البغي فأصلحوا بينهما في بيان حق المحق الذي خرجوا منه وبالعدل كما أمر الله في كتابه وأقسطوا وهو توكيد العدل.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أجب على السؤال المهم لأعرف ما الذي تريدونه:
متى تفيء الفئة الباغية لأمر الله؟
1- بقتل آخر جندي فيها.
2- بالاحتكام لأمر الله.
3- غير ذلك.


قد أجبناك فيما سبق.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أهل النهروان والخوارج بصفة عامة يحبون الدم، وتاريخهم يشهد.

علامة خوارج قد أتت بلسانك
فأقول صحيح خوارج يحبون الدم وتاريخ شاهد ونرى حتى في هذا العصر أصحاب أي عقيدة يحبون الدم.
ولك أن تبحث في تاريخ الإباضية محبتهم للدم ثم تثبت.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أسأل الله أن يهديك، وإلا فأسأله أن يحشرك مع ابن ملجم وذي الخويصرة.
إني أسأل الله لك الهداية وأن يفتح بصيرتك للحق لا للأشخاص.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
هذا كذب مفضوح، فلو كانت دعوتكم لكتاب الله لرضي أجدادك أهل النهروان الخونة القتلة بالاحتكام لكتاب الله عز وجل.

كتاب الله إمامنا منذ أول سلفنا إلى يومنا هذا فأهل النهروان رضي الله عنهم قالوا لا حكم إلا لله وإبن إباض رضي الله عنه قال: "
وإنّ هذه الاُمّة لم تحرّم حراماً ولم تسفك دماءً إلاّ حين تركوا كتاب ربّهم الذي أمرهم أن يعتصموا به ، ويأمنوا عليه ، وانّهم لايزالون مفترقين مختلفين حتى يراجعوا كتاب الله وسنّة نبيّه ، وينتصحوا كتاب الله على أنفسهم ، ويحكّموه إلى ما اختلفوا فيه. فإنّ الله يقول : ( وما اخْتَلَفْتُمْ فِيِه مِنْ شَيء فَحُكْمُهُ إلَى اللهِ ذلِكُمُ اللهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ والَيْهِ أُنيبُ ) (١). وإنّ هذا هو السبيل الواضح لايشبّه به شيء من السبل ، وهو الذي هدى الله به من كان قبلنا ، محمّد 6 والخليفتين الصالحين من بعده ، فلايضلّ من اتّبعه ولايهتدي من تركه" فالقرآن عندنا هو الأصل وما كان اتباع سنة الرسول إلا بدلالة القرآن ولذا لا نقبل ما روي مما يخالف كتاب الله ونقطع بأنه ليس من السنة في شيء بل مما افتري على الرسول لأنه لا تخالف كتاب ربه.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
وهل يعاقب الخليفة الخائن (على افتراض خيانته) بالخيانة؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة

إن خان السلطان قابوس (حفظه الله وهداه) الدين، فهل يرد عليه بالتعاون مع إسرائيل؟

نحن لسنا دعاة الفتنة ولسنا من يشق العصى بالتعاون مع أجنبي كما هو واضح في إسقاط القذافي وكما هو واضح في سعي إسقاط الأسد.
والسلطان قابوس نسأل الله أن يؤيده الله بالحق ويؤيد به الحق، هو سلطان فيه رحمة لرعيته يرعى مصلحتهم وطنية ودنيوية الله يحفظه من كل شر، ولسنا من يشق العصى للأسوء في أمر الدين والدنيا ، بل نسأل الله أن يجعل لنا حكاما رحماء حماة الوطن والدين سواء كانوا أئمة أو سلاطين، ويبعد عنا ويقينا حكاما كسلاطين بني أمية.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
سألت من سجل قصتهما في كتب التاريخ فأخبرني، أنهما لم ينزعا يداً من طاعة، فقد ذهبا إلى الكوفة للقبض على الخونة القتلة (أجدادك)،
وهل محمد بن أبي بكر الصديق قد هرب إلى الكوفة؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
وبعد أن تم الصلح مع الوالي غدر أجدادك للمرة الثانية بهذا الاتفاق وأوقعوا الحرب بين الطرفين، وبعد أن بدأت الحرب وصل أمير المؤمنين علي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
إلى الكوفة قادماً من الحجاز.
قال رسول الله
((بشر قاتل ابن صفية بالنار))، فإن كنت كارهاً لابن صفية فأسأل الله أن يحشرك مع قاتله وكل أعدائه.

العبرة عندنا بالخواتم وقد يقتل الظالم مظلوما فيوكنا في النار جميعا فالبشارة للقاتل.

فأنا كلمتك في خروجه كما خرجت السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
أما طلحة فقد شلت يده يوم أحد يوم حمى رسول الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم مشاهدة المشاركة
بجسده، في حين اتهم كبيركم رسول الله بأنه غير عادل في قسمته.

ومن قاتل طلحة؟! أله الجنة أم النار؟

رد مع اقتباس