[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امينالدمناتي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي صهيب مناقشة القضايا والامور الدينبة لا ينبغي استعمال هذا الأسلوب الغير اللائق ،وهذا ليس منطقي شخصيا،ولكن ما يقريه الإسلام،جزاك الله خيرا على كثير من التوضيحات والتقسيرات،ولكن ينبغي يا أخي أن يتسع قلبك لأن الناس ليسوا على قلب رجل واحد،دعك من التهم والأحكام.
في كل مرة تقحم دولة المغرب في النقاش، أنا لا أناقش خصوصيات الدول الأسلامية،ولاأذكر بلدا بعينه.
فالمرجو مناقشة الموضوع الذي نحن بصدده بعيدا عن مثل هذه الطروحات.
خلط الأمور هي التي ذهبت بالنقاش الى هذا الاتجاه.فلت لك انه لا ينبغي تعميم الأحكام،في البداية قلت ان الصوفية تشبه الرافضة،فإذا أنت تتناقض مع نفسك وتدافع عن الصوفية.
كان عليك ان لا تعمم الاحكام وتوضح للعموم ان التصوف المقصود هو الذي تحدثت عنه،بخلاف التصوق البدعي المعروف.
صلاح الدين،وعمر المختار يا عزيزي من كبار المتصوفين،تركوا الدنيا ومتاعها،في سبيل إعلاء كلمة لا اله لا الله.
,أذكرك بأحد شروط التسجيل بهذا المنتدى يا أخي:4] الالتزام بآداب الحوار الإسلامي الهادف وعدم استعمال الألفاظ النابية أو البذيئة أو المسيئة لشخص المحاور. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاحظ أنك كل مرة تزيد تشريقا أو تغريبا
بعد أن أكملت الدفاع عن الرافضة تحولت الآن إلى الصوفية
أنا لم ادافع عن الصوفية
أنا دافعت عن صوفية معينة ( أنباع الجنيد ومن سار على نهجه )
ولكن الموجود اليوم على الساحة ليسوا إلا مشركين مبتدعة
وأما احتجاجك عن ذكر المغرب فراجع انطلاقك
قلنا لك من البداية
الأنظمة كلها شبه بعضها وكلها ضد مصالح الأمة
هناك شباب مجاهد في كل مكان وهب نفسه لله
هناك شباب في عالم الفساد ينعم كالأنعام
هناك شباب وظف نفسه لخدمة أعداء الأمة
ونأتي للخطر الذي يهدد الأمة
بالتأكيد هو خطر وجودي
1 - في كيانها
2 - في عقيدتها
والأخطر هو الذي يتهدد العقيدة
فلسطين ظلت مدة قرنين محتلة من الصليبيين وعادت ( بالإسلام)
لكن إذا ذهب الإسلام فلا حياة ولن تعود حينها فلسطين
والخطر الذي يتربص بالعثيدة هم الروافض
هل فهمت أم أظل أردد
منذ بداية مشاركاتك وأنت تكتب انشاء
وضعنا لك الدليل بعد الدليل
ونزيدك هذه المرة
وأريد ان اسمع تعليقا على كل وثيقةلا تجاهلا كما سرت عليه منذ بداية الحوار
http://tinypic.com/usermedia.php?uo=...6l2Yh4l5k2TGxc

ماذا تنتظر ممن يعتبرون الصحابة كفارا
هل هم من أهل الإسلام
لن أقبل تسويفا وتبريرا واهيا بعد الآن