[تأبط رأياً]

لا تصدقوا اعلامهم
انما الاعلام
وضع لخدمتهم
وكل من قال الصحيح عن الاوضاع يتم تغيبه
اقسم برب الفجر واليال العشر
انهم اول من سيتركنا
نواجه مصيرنا مع الرافضة
وكأني بهدير طائراتهم قد توجهة الى بلاد العم سام
ولكم في حكام الكويت عبرة
وحينها لن تجدوا جيوش الراتب
فكل رجلٍ سيذهب الى اهله
ولن يبقى منهم الا من رحم الله
فلا يضحك عليكم اعلامهم واناشيدهم
فنحن في زمن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سياتى على أمتى سنوات خداعات يكذب فيها الصادق و يصدق فيها الكاذب ويؤتمن الخائن و يخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضه...
والله لن ينفعنا بعد الله الا اخواننا المجاهدين
فلا تخونوهم
وادعوا لهم
والا فكفوا السنتكم عنهم
والله حسيبهم
فهل تظنون ان امريكا تريد الخير للمسلمين؟
ام هل تظنوا من وضع يده بيدهم همه نصر المسلمين؟

ويقول أبو الوفاء بن عقيل رحمه الله تعالى: "إذا أردت أن تعرف محل الإسلام من أهل الزمان، فلا تنظر إلى ازدحامهم في أبواب المساجد ولا في ضجيجهم بلبيك ولكن انظر إلى مواطأتهم لأعداء الشريعة، فاللجا اللجا إلى حصن الدين والاعتصام بحبل الله المتين، والانحياز إلى أوليائه المؤمنين، والحذر الحذر من أعدائه المخالفين، فأفضل القرب إلى الله تعالى، مقت من حاد الله ورسوله وجهاده باليد واللسان والجنان بقدر الإمكان" أه من الدرر السنية - جزء الجهاد ص238.
ويقول الشيخ محمد بن عبد اللطيف في الدرر السنية: اعلم وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى أنه لا يستقيم للعبد إسلام ولا دين إلا بمعاداة أعداء الله ورسوله(3)، وموالاة أولياء الله ورسوله قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ) [التوبة: 23] أهـ. من جزء الجهاد ص208.
يقول الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن في الدرر السنية: "لا يُتصور أن -أحداً- يعرف التوحيد ويعمل به ولا يعادي المشركين ومن لم يعادهم لا يقال له عرف التوحيد وعمل به" أهـ. جزء الجهاد ص167.
ويقول الشيخ إسحاق بن عبد الرحمن في جزء الجهاد من الدرر السنية ص141: "ودعوى من أعمى الله بصيرته وزعم أن إظهار الدين هو عدم منعهم من يتعبد أو يدرس دعوى باطلة، فزعمه مردود عقلاً وشرعاً، وليََهْْنََ من كان في بلاد النصارى والمجوس والهند ذلك الحكم الباطل، لأن الصلاة والآذان والتدريس موجود في بلدانهم.." أهـ.
يقول الشيخ العلامة حمد بن عتيق رحمه الله في كتابه سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الإشراك: "إن كثيراً من الناس قد يظن أنه إذا قدر على أن يتلفظ بالشهادتين وأن يصلي الصلوات الخمس، ولا يرد عن المسجد فقد أظهر دينه وإن كان مع ذلك بين المشركين أو في أماكن المرتدين، وقد غلطوا في ذلك أقبح الغلط.
فمن اراد ان يرد علي فهذا شأنه
ومن اراد ان ينتصر لنفسه
فعند الله تجتمع الخصوم
http://www.youtube.com/watch?v=EewSQqq3zik