عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2012-05-27, 12:10 AM
அறிவியல் மாணவர் அறிவியல் மாணவர் غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-03-31
المكان: السعوديه
المشاركات: 181
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم : وقال شريح القاضي : وسأله إنسان الشهادة فقال : إئت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة : قال عمر لعبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاًًً على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال : شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال : صدقت قال عمر : لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعاًًً فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره ، وقال حماد : إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال : الحكم أربعاًًً
حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده.
حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : عبد الواحد ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، حدثني : إبن عباس (ر) ما قال : كنت أقرئ عبد الرحمن بن عوف فلما كان آخر حجة حجها عمر فقال عبد الرحمن بمنى : لو شهدت أمير المؤمنين أتاه رجل قال : إن فلاناًً يقول : لو مات أمير المؤمنين لبايعنا فلاناًً فقال عمر : لأقومن العشية فأحذر هؤلاء الرهط الذين يريدون أن يغصبوهم قلت : لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس يغلبون على مجلسك فأخاف أن لا ينزلوها علي وجهها فيطير بها كل مطير فأمهل حتى تقدم المدينة دار الهجرة ودار السنة فتخلص بأصحاب رسول الله (ص) من المهاجرين والأنصار فيحفظوا مقالتك وينزلوها علي وجهها ، فقال : والله لأقومن به في أول مقام أقومه بالمدينة قال إبن عباس : فقدمنا المدينة فقال : إن الله بعث محمداًً (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل آية الرجم.
حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ، حدثني : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏، عن ‏ ‏صالح ، عن ‏ ‏إبن شهاب ، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ... فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ الإعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفراًً بكم أن ترغبوا عن آبائكم ....
[/CENTER][/SIZE]
هذا مما نسخت تلاوته دون حكمه .
حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي حدثنا هشيم حدثنا الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عبد الله بن عباس أن عمر يعني ابن الخطاب رضي الله عنه خطب فقال إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده وإني خشيت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله تعالى فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا إذا قامت البينة أو كان حمل أو اعتراف وايم الله لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عز وجل لكتبتها.
وآية الرجم موجوده في كتبكم ..
آية الرجم من كتب الشيعة
تفسير القمي لعلي بن إبراهيم القمي (329 هـ) الجزء2 صفحة95
http://www.al-shia.org/html/ara/book...mi-j2/9-1.html
سورة النور مدنية آياتها أربع وستون (بسم الله الرحمن الرحيم سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون) يعني كي تذكروا وقوله : (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ) وهي ناسخة لقوله (واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم إلى آخر الآية) وقوله : (ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله) يعني لا تأخذكم الرأفة على الزاني والزانية في دين الله (إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) في إقامة الحد عليهما وكانت آية الرجم نزلت : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فأنهما قضيا الشهوة نكالا من الله والله عليم حكيم وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر ع في قوله: (وليشهد عذابهما) يقول ضربهما (طائفة من المؤمنين) يجمع لهم الناس إذا جلدوا.
الكافي (329 هـ) الجزء7 صفحة177 باب الرجم والجلد ومن يجب عليه ذلك
http://www.al-shia.org/html/ara/book...fi-7/08.htm#02
3 - وبإسناده عن يونس عن عبد الله سنان قال : قال أبو عبد الله ع : الرجم في القرآن قول الله عز وجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 23، ص: 267 (الحديث الثالث) صحيح و عدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمهاورويت بعبارات أخر أيضا و على أي حال فهي مختصة بالمحصن منهما على طريقة الأصحاب، و يحتمل التعميم كما هو الظاهر .
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء76 صفحة37 باب 70 حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه
تفسير علي بن إبراهيم : " الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة " هي ناسخة لقوله : " واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم " إلى آخر الآية " ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله " يعني لا تأخذكم الرأفة على الزاني والزانية في الله " إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر " في إقامة الحد عليهما . وكانت آية الرجم نزلت " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة نكالا" من الله والله عليم حكيم " . وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر ع في قوله : " وليشهد عذابهما " يقول ضربهما " طائفة من المؤمنين " يجمع لهما الناس إذا جلدوا
سأذكر لك من قال بهذا القول من علمائك وبتوثيق من كتبه لكي اختصر ع نفسي وع القارئ

[SIZE="6"]دعائم الإسلام للقاضي النعمان المغربي (363 هـ) الجزء2 صفحة449
علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة540
من لا يحضره الفقيه للصدوق (381 هـ) الجزء4 صفحة26
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء8 صفحة195 باب8 اللعان
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء10 صفحة3 كتاب الحدود 1 باب حدود الزنى
التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء1 صفحة13
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء22 صفحة437
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء28 صفحة62وهناك روايه اخرى في صفحه 67
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء76 صفحة34 باب 70 حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء76 صفحة37 باب 70 حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء76 صفحة37 باب 70 حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه
تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء3 صفحة569
در المنضود للكلبيكاني (1414 هـ) الجزء1 صفحة283
هل يكفي هذا ام ازيد[/SIZE]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ، عن ‏ ‏مغيرة ، عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال : ذهب ‏ ‏علقمة ‏ ‏إلى ‏ الشام ‏ ‏فلما دخل المسجد قال : اللهم يسر لي جليساً صالحاًً فجلس إلى ‏ ‏أبي الدرداء ‏فقال أبو الدرداء ‏: ‏ممن أنت ، قال : من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال : اليس فيكم أو منكم ‏ ‏صاحب السر الذي لا يعلمه غيره ‏ ‏يعني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏قال : قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه ‏‏(ص) ‏يعني من الشيطان ‏ ‏يعني ‏ ‏عماراًً ‏ ‏قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال : بلى ، قال : كيف كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يقرأ ‏: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏، قلت : والذكر والأنثى قال : ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني ، عن شيء سمعته من رسول الله ‏(ص)‏.
حدثنا : ‏ ‏موسى ‏، عن ‏ ‏أبي عوانة ‏، عن ‏ ‏مغيرة ‏، عن ‏ ‏إبراهيم ، عن ‏‏علقمة ‏دخلت ‏ الشام ‏ ‏فصليت ركعتين فقلت : اللهم يسر لي جليساً فرأيت ‏ ‏شيخاً ‏ ‏مقبلاًً فلما دنا قلت : أرجو أن يكون إستجاب قال : من أين أنت قلت : من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال : ‏أفلم يكن فيكم صاحب النعلين والوساد والمطهرة أولم يكن فيكم الذي أجير من الشيطان أولم يكن فيكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره كيف قرأ ‏ ‏إبن أم عبد ‏والليل ‏فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، ‏والذكر والأنثى قال : أقرأنيها النبي ‏(ص)‏ ‏فاه إلى ‏‏في فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني.
حدثنا : ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏، عن ‏ ‏إبراهيم ، عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ الشام ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال :‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا : نعم ، قال : فأيكم إقرأ فأشاروا إلي فقال : إقرأ فقرأت : ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، ‏والذكر والأنثى قال : أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت : نعم ، قال : وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا.
حدثنا : ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ، حدثنا : ‏ ‏عبدة بن أبي لبابة ، عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏ح ،‏ وحدثنا : ‏ ‏عاصم ، عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : : سألت ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قلت : ‏يا ‏ ‏أبا المنذر ‏ ‏إن أخاك ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏يقول : كذا وكذا فقال أبي ‏: ‏سألت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال لي : قيل لي فقلت : قال : فنحن نقول كما قال رسول الله ‏(ص).
حدثنا : ‏ ‏يحيى بن آدم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إسرائيل ، عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏، عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ، عن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏قال : ‏أقرأني رسول الله ‏(ص) ‏‏إني أنا الرزاق ذو القوة المتين..
[/CENTER][/SIZE]
كل هذه تتحدث عن القراءات السبع واشكرك لانك وفرت علي واتيت بدليل يوضح لنا انك تنسخ وتلصق دون ان تقرأ وهذا الدليل اللذي جلبته سيجيبك.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =
‏4706 - حدثنا : ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏الليث ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم بن حزام ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ : على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت : كذبت فأن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ بسورة ‏ ‏الفرقان ‏ ‏على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏أرسله إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏كذلك أنزلت ثم قال : إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه.
[/CENTER][/SIZE]
هل هذا واضح ياصديقي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =حدثنا : ‏ ‏أبو النعمان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏، عن ‏ ‏أبي عمر إن الجوني ‏، عن ‏جندب بن عبد الله ،‏ عن النبي ‏(ص) ‏ ‏قال : إقرءوا القرآن ما إئتلفت قلوبكم فإذا إختلفتم فقوموا عنه.
حدثنا : ‏ ‏يزيد ‏، أخبرنا : ‏ ‏شعبة ، عن ‏ ‏قتادة ، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال : كنت أسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏فلا أدري أشيء نزل عليه أم شيء يقوله وهو يقول ‏: ‏لو كان لإبن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديان من مال لابتغى لهما ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب.
[/CENTER][/SIZE]
حدثنا أبو النعمان حدثنا حماد عن أبي عمران الجوني عن جندب بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اقرءوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا اختلفتم فقوموا عنه
الشرح‏:‏
قوله‏:‏ ‏(‏فإذا اختلفتم‏)‏ أي في فهم معانيه ‏(‏فقوموا عنه‏)‏ أي تفرقوا لئلا يتمادى بكم الاختلاف إلى الشر، قال عياض‏:‏ يحتمل أن يكون النهي خاصا يزمنه صلى الله عليه وسلم لئلا يكون ذلك سببا لنزول ما يسوؤهم كما في قوله تعالى ‏(‏لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم‏)‏ ، ويحتمل أن يكون المعنى اقرءوا والزموا الائتلاف على ما دل عليه وقاد إليه، فإذا وقع الاختلاف أو عرض عارض شبهة يقتضي المنازعة الداعية إلى الافتراق فاتركوا القراءة، وتمسكوا بالمحكم الموجب للألفة واعرضوا عن المتشابه المؤدي إلى الفرقة، وهو كقوله صلى الله عليه وسلم ‏"‏فإذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فاحذروهم ‏"‏ ويحتمل أنه ينهي عن القراءة إذا وقع الاختلاف في كيفية الأداء بأن يتفرقوا عند الاختلاف ويستمر كل منهم على قراءته، ومثله ما تقدم عن ابن مسعود لما وقع بينه وبين الصحابيين الآخرين الاختلاف في الأداء، فترافعوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ‏"‏ كلكم محسن ‏"‏ وبهذه النكتة تظهر الحكمة في ذكر حديث ابن مسعود عقيب حديث جندب‏.‏

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =حدثني : ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏علي بن مسهر ‏، عن ‏ ‏داود ‏، عن ‏ ‏أبي حرب بن أبي الأسود ‏ ،‏ ، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏بعث ‏ ‏أبو موسى ، الأشعري ‏ ‏إلى قراء أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏فدخل عليه ‏ ‏ثلاث مائة رجل قد قرءوا القرآن فقال : أنتم خيار أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏وقراؤهم فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ‏ ‏ببراءة ‏ ‏فأنسيتها غير إني قد حفظت منها ‏لو كان لإبن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب ، وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى ‏ ‏المسبحات ‏ ‏فأنسيتها غير أني حفظت منها يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة.‏
[/CENTER][/SIZE]
[COLOR="DarkRed"]معنى الحديث أن أبا موسى رضي الله عنه أرسل إلى أهل القرآن في مدينة البصرة فأتاه ثلاثمائة رجل، فأثنى عليهم بما أكرمهم الله من الخير به، وأمرهم بتلاوة القرآن، ونهاهم عن استطابة مدة البقاء في الدنيا مخافة أن تقسو قلوبهم، قال السيوطي في شرح مسلم: ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم، أي لا تستطيبوا مدة البقاء في الدنيا فإن ذلك مفسد للقلوب بما يجره إليها من الحرص والقسوة حتى لا تلين لذكر الله ولا تنتفع بموعظة أو زجر.
والمراد بمن قست قلوبهم أهل الكتاب كما قال الله تعالى: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ [الحديد:16].
ثم نصحهم بعدم الحرص على الاستكثار من المال، واحتج في ذلك ببعض القرآن المنسوخ لفظه الباقي معناه فقال: وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة.. إلخ
وقوله: كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها، قال السيوطي: هذا من المنسوخ تلاوة الذي أشير إليه بقول الله تعالى: مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة:106]، فكان الله ينسيه الناس بعد أن حفظوه ويمحوه من قلوبهم، وذلك في زمن النبي صلى الله عليه وسلم خاصة إذ لا نسخ بعده، قال القرطبي: ولا يتوهم من هذا أو شبهه أن القرآن ضاع منه شيء فإن ذلك باطل، قال الله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر:9].
ومعنى قوله: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً، أنه لو ملك مالاً كثيرا لطلب وتمنى مثله، وفيه ذم الاستكثار من جمع المال وتمني ذلك، كما قال ابن حجر في الفتح: ومعنى قوله: ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، يعني أنه لا يسد بطنه إلا التراب، ويدل لذلك ما في رواية أخرى: ولا يملأ بطنه، وفي رواية أخرى: ولا يسد بطنه، كذا قال ابن حجر.
والمراد أنه لا يشبع حتى يموت فيحشى من تراب القبر، قال النووي في شرح مسلم: معناه أنه لا يزال حريصا على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره، قال: وهذا خرج على حكم غالب بني آدم في الحرص على الدنيا.
والمراد بالمسبحات السور التي ذكر في أولها سبح ويسبح كما قال صاحب عون المعبود، وقوله: لم تقولون ما لا تفعلون، ذكر المفسرون في تفسير سورة الصف أن المسلمين قالوا: لو علمنا أحب الأعمال إلى الله تعالى لبذلنا فيه أموالنا وأنفسنا، فأنزل الله: إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص، فكره ذلك بعضهم، فأنزل الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ [الصف:2]، قال القرطبي: هذه الآية توجب على كل من ألزم نفسه عملا فيه طاعة أن يفي بها. واستدل بحديث أبي موسى هذا الذي سأل عنه السائل، ثم ذكر القرطبي أن قوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ، ثابت في الدين لفظاً ومعنى، في هذه السورة يعني الصف، وأن قوله: فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة ثابت في الدين معنى، فإن من التزم شيئاً لزمه شرعاً[/COLOR]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =‏حدثني : ‏ ‏عبد الله بن مطيع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشيم ، عن ‏ ‏أبي بشر ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : قلت ‏ ‏لإبن عباس :‏ ‏سورة ‏ ‏التوبة ‏ ‏قال :‏ ‏التوبة ‏ ‏قال :‏ ‏بل هي ‏ ‏الفاضحة ‏ ‏ما زالت تنزل ومنهم ومنهم حتى ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلاّّ ذكر فيها ، قال : قلت : سورة ‏ ‏الأنفال ‏ ‏قال : تلك سورة ‏ ‏بدر ‏ ‏قال : قلت ‏: ‏فالحشر ‏ ‏قال : نزلت في ‏ ‏بني النضير.‏
[/CENTER][/SIZE]
هذه الروايه هل فيها دلاله ع تحريف القران ام ماذا ؟!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =.... حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد بن سلمة ‏، أخبرنا : ‏ ‏عاصم بن بهدلة ‏، عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏قال : قلت ‏ ‏لأبي بن كعب ‏: ‏إن ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏كان لا يكتب ‏ ‏المعوذتين ‏ ‏في مصحفه فقال : أشهد أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏أخبرني : ‏ ‏أن ‏ ‏جبريل ‏ ‏(ع) ‏ ‏قال له ‏: ‏قل أعوذ برب الفلق ‏، ‏فقلتها فقال :‏ ‏قل أعوذ برب الناس ،‏ ‏فقلتها فنحن نقول : ما قال النبي ‏ (ص) ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عفان ،‏ حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ، عن ‏ ‏عاصم ‏ ، عن ‏ ‏زر ، عن ‏ ‏أبي ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏نحوه.‏
[/CENTER][/SIZE]
المجموع شرح المهذب لمحيى الدين النووي ج3ص396
"أجمع المسلمون علي أن المعوذتين والفاتحة وسائر السور المكتوبة في المصحف قرآن وأن من جحد شيئا منه كفر وما نقل عن ابن مسعود في الفاتحة والمعوذتين باطل ليس بصحيح عنه قال ابن حزم في أول كتابه المجاز هذا كذب علي ابن مسعود موضوع وإنما صح عنه قراءة عاصم عن زر عن ابن مسعود وفيها الفاتحة والمعوذتان "
المحلى لابن حزم ج1 ص13
"وكل ما روى عن ابن مسعود من أن المعوذتين وأم القرآن لم تكن في مصحفه فكذب موضوع لا يصح وانما صحت عنه قراءة عاصم عن زر بن حبيش عن ابن مسعود وفيها أم القرءان والمعوذتان."

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =حدثني : ‏ ‏عبيد الله بن عمر القواريري ‏‏ ، حدثنا : ‏سلم بن قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏‏شعبة ‏، عن ‏ ‏عاصم بن بهدلة ‏، عن ‏ ‏زر ‏، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏قال : قال لي رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إن الله تبارك وتعالى أمرني أن إقرأ عليك قال : فقرأ علي : ‏لم يكن الذين كفروا من ‏ ‏أهل الكتاب ‏ ‏والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة رسول من الله يتلو صحفا مطهرة فيها كتب قيمة وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلاّ من بعد ما جاءتهم البينة ، ‏إن الدين عند الله الحنيفية غير المشركة ولا اليهودية ولا النصرانية ومن يفعل خيراًًً فلن يكفره قال شعبة ‏: ‏ثم قرأ آيات بعدها ثم قرأ لو أن لإبن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديين من مال لسأل وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب قال : ثم ختمها بما.
حدثنا : ‏‏عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏خلف بن هشام ‏ ، حدثنا : ‏حماد بن زيد ‏، عن ‏ ‏عاصم بن بهدلة ، عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : ‏قال لي ‏ ‏أبي بن كعب ‏: ‏كأين تقرأ سورة ‏ ‏الأحزاب ‏ ‏أو كأين تعدها قال : قلت له : ثلاثاًً وسبعين آية فقال : قط ‏ ‏لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة ‏ ‏البقرة ‏ ‏ولقد قرآناً فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما ‏ ‏البتة ‏ ‏نكالاًً ‏ ‏من الله والله عليم حكيم.
[/CENTER][/SIZE]
كما اجبتك في اعلاه ان هذه من المنسوخ وكذلك الروايه التي جلبتها تتحدث عن العصر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة =حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال : قرأت على ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏، عن ‏ ‏عمرة ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏أنها قالت : ‏كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهن فيما يقرأ من القرآن.
[/CENTER][/SIZE]
هذا الدليل الثاني جبته ع نفسك فسبحان الله
للذين يقرون بتحريف القران امثال المختار بن عبيده فهو يقر بتحريف القران والعياذ بالله ع خلاف بعض من لديه الغيره ع دينه من عوام الشيعه
قال تعالى ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ),,
كفاكم تدليس انتم مصيبتكم انكم تدلسون رغم انكم تعرفون الجواب وكم مره نرد ع هذه الشبهات وتصدقون ماتدلسونه اتقوا الله لماذا تشوهون صورة الأسلام
وما من كاتبٍ إِلا سيـفنى***ويبقى الدهرُ ما كتبت يداهُ
فلا تكتب غير شيءٍ يسرك***في القيامــة إِن تراه
__________________

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
رد مع اقتباس